نقاء الروح
قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى الشخصيات الاسلامية

شاطر

قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) Empty2012-11-28, 14:01
المشاركة رقم:
 
 

د. أحمد عبدالرحمن

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 171
نقاط المشاركات : 9486
تاريخ التسجيل : 28/11/2012
العمر : 44
MMS MMS : قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) Mms1510
الاوسمة
قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) رابط صورة الوسام
http://noreleslam.own0.com/
مُساهمةموضوع: قصة موسى والسامرى ( الماسونيه )


قصة موسى والسامرى ( الماسونيه )







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قصة موسى والسامري


أولاَ".. ماهي الماسونية .. ؟!

طبعاَ الأغلبية مننا مايعرفون ..الماسونية .. أو للأسـف مايهتمون للموضوع
لكن الموضوع خطير جدآ .. الماسونية هم منظمة يهودية صهيونية سرية هدامة ،
إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم
وتدعو إلى الإلحاد
والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه
( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية )

. جل أعضائها من الشخصيات المرموقة
في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل
(مثل
المحافل الموجودة الأن في مصر والمغرب والأردن وأغلب الدول العربية للأسف )
للتجمع والتخطيط
والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون -
وتتخذ الوصولية والنفعية
أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية
عالمية فهم يريدون محو الأديان السماوية
ومن أهم هذة الأديان الأسلام
والنصرانية
وتقسيمهم الى فرق ومذاهب تحارب بعضعا البعض للخدمة مصلحتهم وأضعاف الأمة
[وهذا للأسف مايحدث في عالمنا الآن سني شيعي صوفي قبطي علوي ...ألخ ]
هذا تعريف بسيط لهذة المنظمة الشيطانية اليهودية

الصهيونية .


سنبدأ في زمن فرعون وموسى حين أرسل الله جبريل علية السلام لأغراق فرعون وجنودة


جميعنا
نعرف هذة القصة .. حين نزل جبريل علية السلام لأغراق فرعون كان هناك رجل
من بني أسرائيل يدعى السامري رأى الملك جبريل وأخذ قبضة من أثر فرس جبريل
...!

وبعد أن أغرق فرعون ومات ..يذهب سيدنا موسى علية السلام نبي الله لبني أسرائيل (اليهود)


إلى ميقات ربه فمكث على جبل الطور يناجي ربه ويسأله موسى عليه السلام عن
أشياء كثيرة
وهو تعالى يجيبه عنها. وترك اخاه هارون عند بني اسرائيل


بمجرد رحيل موسى عليه السلام ..


اعتبر السامرى ذلك الأمر فرصةً لا تُعوض.


وأخذت نفسهُ المريضة تسولُ له أن يستغلَ تلك الفرصة ليصنعَ عجلا لبنى إسرائيل ليعبدوه ،


وإذا كان موسى عليه السلام قد ذهب للقاء ربه . فربما لا تتكرر هذه
الفرصة مرة أخرى .
فأخذ يدبر ويفكر وتسول له نفسه بما هو مقدم عليه ..


جاءته الفكرةُ الشيطانية فقد علم أن بنى إسرائيل حين خروجهم من أرض مصر هربا من الفرعون
قد تركوا بيوتهم و ممتلكاتهم ..


فاتفقوا على أن تأخذَ نساؤهم حُلِىَّ وذَهَبَ النساء المصريات ،
كتعويضًا لهم عن ممتلكاتهم ،
فأوهموا المصريين أن لهم عيدًا يحتفلون به
فأعطت كلُ امرأةٍ مصريةٍ ذَهَبَهَا الى مَنْ تعرفُها من نساء
بنى إسرائيل
..


ومرت هذه الحادثة لكنها ظلت تؤرق نفوس بنى إسرائيل ،


فمر عليهم السامرى وقال لهم لن يرضى عنا الإلهُ ، بعدما سرقنا ذهب النساء المصريات ..


قالوا له : وماذا ترى ؟!


قال السامرى : تذهبون الى هارون وتطلبون أن يحفر حفرة كبيرة وتضع كل واحدة ما معها
من الذهب فى الحفرة ..


وأخذ السامرى ينفخ فى هذه الفكرة حتى أصبحت مطلبا شعبيا منهم لدى هارونعليه السلام ..


وحفر هارون عليه السلام حفرة كبيرة وألقت كل امرأة الذهب الذى معها .


وحدث ما لم يكن فى الحسبان ..


فلقد أتى السامرى ومعه القبضة التى قبضها من أثر جبريل عليه السلام.


وقال لهارون عليه السلام : أريد أن أُلقى ما فى يدى وتدعو الله أن يحقق مطلبى ؟!


وكان السامرى حتى هذه اللحظة يبدو كرجل صالح ..


فدعا له هارون عليه السلام أن يحقق الله له مطلبه وأن يستجيب لطلبه.


فألقى السامرى قبضته داعيا أن يتحول الذهبُ الى عجلٍ له صوتٌ كصوت البقر تماما ..


وكانت المفاجأة أمام أعين بنى إسرائيل وأمام هارون عليه السلام أن الذهب قد تحول إلى عجل
له خوار البقر والعجول .


فأخذ السامرى يصيح بأعلى صوته : هذا إلهكم واله موسى .


وتطورت الأحداث بصورة مذهلة ..


(4)


انجرف الناس إلى عبادة العجل والسجود له ..


وكانت الريح كلما دخلت من دبر العجل تخرج من فمه صانعةً صوتًا يشبهُ صوتَ البقر ..


فيزدادون فتنة وسجودا لهذا العجل ..


وعبثًا حاول هارون عليه السلام أن يرجعهم عن هذا الضلال المبين رغم أنه اعترض عليهم
بأقصى ما لديه من قوة وطاقة .


لكن القوم قد اختاروا طريق الضلال والغواية وعبدوا العجل الذهبى .


وكادوا أن يقتلوا هارون عليه السلام ..


وأعلنوا وجهتهم قائلين :


لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى .


فإما أن تعبده معنا أو تنصرف عنا .


فظل ينادى عليهم قائلا : أتعبدون عجلا لا ينفع ولا يضر ؟!


أهذا ما أوصاكم به موسى من طاعتى ؟!


فقال له السامرى وهو يتزعم عبيد العجل : إن هذا هو إله موسى ولئن رجعموسى عليه السلام
ليعبده معنا ولسوف يشكرنا .


فاعتزلهم هارون عليه السلام ولم يستطع أن يقف أمام هذا التيار الجارف من الضلال .


(5)


ظل موسى عليه السلام فترةً طويلةً غائبًا عن قومه ، ولم يكن على دراية
بما حدث لقومه ،
فأعطاه الله الألواح المكتوب عليها التوراة وأمره أن يرجع
الى قومه الذين ضلوا .


وأخبره الله أن السامرى قد أضلهم بعبادة العجل .


فتعجب موسى عليه السلام ، وحمل الألواح ورجع الى قومه ..


فلما اقترب من ديار بنى إسرائيل سمع تصفيقًا وصفيرًا ..


واقترب أكثر وأكثر فرآهم مجتمعين يرقصون فى حلقات كبيرة لهذا العجل الذهبى .


ومع علم موسى عليه السلام المسبق بهذا الضلال ، إلا أن - وكما يقول القائل -
ليس من رأى كمن سمع ..


فإن موسى عليه السلام حين رأى ذلك بعينيه ، غضب غضبا شديدًا وعظم غضبه ..


حتى نسى أنه يحمل ألواح التوراة ، فألقى الألواح جانبا وزجرهم زجرًا
شديدًا ، فلما رأوا موسى
عليه السلام قطعوا حلقاتِهم وعبادتِهم وألقى الله
فى نفوسهم هيبةً كبيرةً فما استطاع منهم أحدٌ
أن يرفع رأسه فى وجهه .


وطأطأت الرءوس من الذل ..


وحين علم هارون عليه السلام بقدوم أخيه ذهب إليه مسرعا يخالطه أمران فرح وخوف ..


أما الفرحُ فكان لقدوم أخيه المحبب لديه ، وبذلك ستزول الفتنة.


وأما الخوفُ فلأن موسى عليه السلام شديدَ الغضب ، وكان شديدَ الهيبة فى نفس
هارون عليه السلام ،


أما موسى فحين رأى أخاه هارون عليه السلام ، انفجر فى وجهه
قائلا :
كيف تركتهم يفعلون ذلك ؟ ولماذا لم تنهاهم عن ضلالهم ..


وأخذ برأسه وبلحيته وهو فى حالة كبيرة من الغضب .


فقال هارون عليه السلام : إن القوم استضعفونى وكادوا يقتلوننى .


فتركه موسى عليه السلام ..


فأكمل هارون عليه السلام قائلا : ولقد انتظرت حتى تأتى بنفسك فتنظر فيهم
ما تفعل بنفسك ..


فإنى خشيت أن أمنعهم بالقوة فينقسم الناس الى فريقين ..


فريق معى وفريق مع السامرى فتحدث مقتلة عظيمة يموت فيها الكثير فتأتى وتقول
أننى فرقت بين بنى إسرائيل ولم تنتظر قولى ..


تركه موسى عليه السلام ..


ثم التفت الى زعيم عبيد البقر " السامرى " وقال له :


وأنت .. فما خطبك يا سامرى ؟!


فقال السامرى : لقد بصرت بعينى ورأيت المَلَكَ (جبريل) الذى أغرق الفرعون وعلمتُ بما
لم يعلم هؤلاء القوم .. فأخذت قبضة من أثره


ثم قذفتها على الذهب ..


ثم تابع فى ذل وانكسار : وكذلك سولت لى نفسى .


فقال موسى عليه السلام : اذهب مطرودا ملعونا من بيننا ولسوف لا يعاملك أحد ولا تمس أنت أحد ..


لا مساس .. لا مساس


ثم التفت الى قومه مشيرًا الى العجل الذهبى ..


أهذا هو الإله الذى نجانا من الفرعون ..


أفى كل موطن لا تعقلون ؟!


ألا ترون أنه .. لا يسمع ، لا يبصر ، لا يرد عليكم لو كلمتموه ، لا ينفع ، ولا يضر


ثم أمر موسى عليه السلام قومه بأن يأتوا بالمبارد ،


فبردوا العجل الذهبى حتى صار مسحوقًا كالغبار ..


ثم حرقه أمام أعينهم ... ثم قذف المسحوق فى البحر ..


وبذلك لم يعد من هذا العجل شيئًا ..


لقد نسفه موسى عليه السلام نسفًا تاما .



وبذلك أنتهت قصة السامري والعجل ..



لكن بقيت تساؤلات ..جميعنا نعرف أن موسى علية السلام شديد الغضب على


الدين فلماذا ترك السامري ليذهب ولم يقتلة ؟؟لماذا ردة فعلة كانت هادئة مع السامري


سؤال منطقي !


هل أمرة الله بعدم قتلة



هذا هو الجواب الأرجح ..



أذن فأن السامري له شأن عظيم ..


فمن يكون ذللك الســامري ..


لنعود الى القصة .. ونحاول تحلليلها


السامري عندما كان مع بني أسرائيل رأى جبريل علية السلام


وهذا غريب ! لماذا


لان الأنبياء وحدهم هم من يرون الملائكة والمسيح الدجال عندما يخرج آخر الزمان



ومن المعروف أن المسيح الدجال لا يدخل مكة والمدينة لأن فيها ملائكة تحرسها ..




[حتى يهم بأن يدخل المدينة .. فتستقبله الملائكة بالسيوف .. فيفر هارباً
.. إلى الشعاب ..
فيجلس في شعب من الشعاب .. يرى فيها المسجد النبوي ..
فيقول لأصحابه:
أترون ذلك القصر الأبيض ؟ ... إنه مسجد أحمد ..]



اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .



أذن السامري هو المسيح الدجال فكلاهما واحــد



تركه موسى لأنه كان يعلم أن مقتله على يد عيسى عندما يخرج آخر الزمان


فهذا المسيح الدجال أخذ يهيم في الأرض وهو يقول لامساس لا مساس


ومع مرور الوقت ..والزمان أصبح له أتباع وأنصار


وأصبحوا يتسمون بالماســون وهم أمتداد الماسونية اليهودية في زمننا الحاضر ..



والله أعلم





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size]





الموضوع الأصلي : قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: د. أحمد عبدالرحمن


توقيع : د. أحمد عبدالرحمن





قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) Empty2012-11-28, 14:05
المشاركة رقم:
 
 

د. أحمد عبدالرحمن

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 171
نقاط المشاركات : 9486
تاريخ التسجيل : 28/11/2012
العمر : 44
MMS MMS : قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) Mms1510
الاوسمة
قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) رابط صورة الوسام
http://noreleslam.own0.com/
مُساهمةموضوع: رد: قصة موسى والسامرى ( الماسونيه )


قصة موسى والسامرى ( الماسونيه )







كان من نبوءة رسولنا - عليه الصلاة والسلام - أنْ تتداعى علينا الأمم،
وبعد مرور الزمــن ..وفي

في القرن الـ 12 الميلادي
نجحت مجموعة من الأوروبيين المتشددين في إقامة
موطء قدم لهم في مدينة
القدس العربية وبعض النقاط الواقعة على الساحل الشرقي
لبلاد الشام ضمن إطار
الحملات الصليبية المتلاحقة التي دامت 200 سنة (1095
إلى 1291 ) والتي كان
يشنها بعض ملوك أوروبا بإيعاز من البابا بحجة "إنقاذ القدس (أروشليم) " من
أيادي المسلمين العرب الذي كانوا يصفهم الصليبيون بـ "الهمج"
على حد
زعمهم، عرفت تلك الجماعة باسم
"
فرسان المعبد " Knights Templar
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وكانت تتمتع بنفوذ قوي تجلى بالقوة العسكرية
والإقتصادية التي فاقت في بعض الأ حيان قوة العديد من
عروش أوروبا، الأ مر الذي أكسبهم إعجاب معظم الشعوب الأ وروبية .
ولم يكن هؤلاء الفرسان سوى يهود متشددين يخفون عقيدتهم عن النصارى
حتى لا يقتلوا وعاشوا في أنجلترآ أعواما عديدة وكان الجميع يحترمهم ويحبهم
ولهم شعبية
وصيت واسع بعد هزيمتهم للمسلمين واسترداد القدس في احدى الحملات الصليبية
ولكن بعد فترة من الزمن بدأ الناس يسمعون عن ممارسات فاحشة وشيطانية
يقوم
بها فرسان المعبد وأنهم يستخدمون السحر اليهودي الكابالا
وهو من أشد أنواع
السحر
وأنهم يعبدون الشيطان ويسمونة بافوميت المتجسد في شكل
عنز بجسد بشري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فأمر الملك فيليب الخامس مللك انجلترآ في ذللك الوقت
بأحراقهم وقتلهم وتعذيبهم بالبعض منهم مات والبعض
فر هرباَ الى أسكتلندا وفي ذللك الوقت تم تأسيس المحافل
الماسونية ... لاحضوا أنهم يعبدون

بافوميت ( الشيطان) .. دلالة على أرتباط فرسان المعبد بالماسونية

وبعد فترة من الزمن في أسكتلندا التي كانت محتلة من قبل الأنجليز
قامت مجموعة من فرسان المعبد بتحريض الأسكوتلنديين على الثورة ضد الأنجليز
وبالفعل قامت الحرب وأستقلت أسكتلندا عن أنجلترآ بفضل فرسان المعبد
وعادوا الى مراكز السلطة
وهكذا بدأ صيت فرسان المعبد في أسكتلندا يخف ..
حتى لم يعود الناس بالأهتمام بهم .. لأنهم يريدون الظهور بأسم جديد
وكان لابد لفرسان المعبد ان يموتوا أستقروا في قلعة روزلين في أسكتلندا
وأصبحت سلالتهم هي السلطة الحاكمة في اسكتلندا
وبعد موت ملكة أنجلترآ [أليزابيث الأولى ]
أصبحت أنجلترا بدون وريث
وهكذا وبحكم قرابة ملك أسكتلندا لها أصبح الملك
جيمس الخامس ملك أنجلترا
وبهذا أصبحت أنجلترا وأسكتلندا مملكة واحدة
وفي عام 1717 م ظهر فرسان المعبد بشكل أقوى وأكثر عددآ
ولكنهم عادو الى الظهور مرة أخرى لكـن بأسم آخر
عادوا بأسـم
[ الماسونيين الأحرار ]
بعد أن أخذوا مراكز سلطة وأموال وأصبحوا نبلاء بعد أن كانوا
مجموعة من الفرسان
من هنا بدأت الماســونية الحديثة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size]




[/size]





الموضوع الأصلي : قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: د. أحمد عبدالرحمن


توقيع : د. أحمد عبدالرحمن








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



قصة موسى والسامرى ( الماسونيه ) Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin