نقاء الروح
2-مقدمة بين يدى التاريخ - M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
2-مقدمة بين يدى التاريخ - M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

2-مقدمة بين يدى التاريخ - Empty2012-12-23, 16:52
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 2-مقدمة بين يدى التاريخ - Mms2010
الاوسمة
2-مقدمة بين يدى التاريخ -  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 2-مقدمة بين يدى التاريخ -


2-مقدمة بين يدى التاريخ -


2- مقدّمة بين يدى التاريخ

الحمد لله وحده والصلاة على مالا نبىّ بعده وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدآ عبده ورسوله أمّا بعد .

فقد اهتم المسلمون بعلم التاريخ لتسجيل سيرة نبيهم وغزواته وترجع بداية معرفة المسلمين بالتاريخ بحفظهم لأنسابهم وروايات القصاص عن أيام العرب قبل الإسلام وزادة حاجة المسلمين للتاريخ بعد الهجرة وبعد أن أصبح لهم دولة عاصمتها المدينة المنورة واتخذوا حادث الهجرة بداية لتاريخ دولة الإسلام

وأعتمدوا على التقويم القمري وأخذوا بالأشهر العربية

وقيل أن أول من أقر الهجرة لبداية التقويم الإسلامي الرسول وقيل عمر بن الخطاب

وكانت سيرة الرسول في كتب الحديث والمنهج المستخدم هو

( حدّثنا أخبرنا سمعت من قال لى...)

- في سرد الرواية-

وكتب محمد ابن اسحاق السيرة النبوية التي وصلتنا عن ابن هشام

وكان التاريخ عند الرواة والقصاص

وبدأ المؤرخون المسلمون محدّثين وانتهوا مؤرّخين


ومن بداية القرن الثالث الهجري نعد كتاب التاريخ الإسلامي مؤرّخين فنقول مؤرّخو القرن الثالث الهجري ومؤرخي القرن الرابع الهجري

أما قبل ذلك فنعدّهم ونعتبرهم محدّثين.

النقد الذي وجه للمؤرخين المسلمين:

أخذ على مؤرخي المسلمين اهتمامهم بالتاريخ السياسي أكثر من الاجتماعي والحضاري عموما فكان التاريخ يدور في فلك الحكام كما يأخذ عليهم اهتمامهم بتاريخ المسلمين دون غيرهم من الشعوب والحضارات المجاورة .

ولكن يحسب لهم

( الموضوعية والمنهجية والصدق والنقد والتحقق فهم أصحاب منهج في كتابة التاريخ سابق على غيرهم بمئات السنين).

علم الأنساب والطبقات

وأرتبط بعلم التاريخ الطبقات والأنساب والجرح والتعديل ومعرفة الثقات وقدم علم الحديث منهج ال تسلسل الناقلين للحديث بأسلوب (حدّثنا –أنبأنا –أخبرنا ) للتاريخ وحفظ التاريخ ووعى علم الحديث وتاريخ الرجال واشتهر المؤرخين المسلمين في كل عصر ومصر وسجلوا التاريخ في يوميات وحوليات وكتب للطبقات وعرف بعضهم بالنسابة

مشاهيرالمؤرخين المسلمين

ابن خلدون - ابن إياس - ابن الأثير الجزري- ابن تغري بردي - ابن حيان القرطبي- ابن خلكان- ابن عبد الحكم - البلاذري- الحسن بن زولاق-تقي الدين المقريزي - لسان الدين بن الخطيب - علي بن حزم الأندلسي- الواقدي- ابن الجوزي- الطبري- أبو نعيم الأصبهاني- ابن منظور- و..وصولا للجبرتي و ليث السلماني

وعند المسلمين إجماع على أنّ أوّل مؤرّخ عربى كتب فى سيرة النّبىّ صلى الله عليه وسلم هو


محمد بن إسحاق (85\151هجريّة).

وقد أحصيت واطّلعت على مايقارب (73مؤرّخآ مسلمآ ) من القرن الثانى الهجرى حتى القرن الخامس عشرالهجرى .

وهذا يظهر لنا بوضوح تام اهتمام المسلمين بتاريخهم وعقيدتهم .

ومن هؤلاء الإمام الحافظ محمد بن جريرالطبرى ( 224\310هجريّة) والإمام الحافظ بن كثير (701\774هجريّة) .

وقد اخترت مصنّفات هذين الإمامين الجليلين فى التاريخ كمصدر رئيسى لكل ما أنقله وسوف أنقله إلى القارئ الكريم .

والسبب المباشر لاختيارهما هو :

1-أنّهما محدّثين ولهذا فإنّهما يكتبان التاريخ بالأسلوب الذى يستخدمانه فى الحديث الشريف من حيث (تبيين صحّة الواقعة أو عدم صحّتها )من خلال أسلوب الجرح والتّعديل.
ولا شك أنه أسلوب فى غاية الدقة.

2-أنّهما قد بدآ من بداية ما قبل خلق السماوات والأرض وانتهاءآ بنهاية أجل كل منهما

(توفّى ابن جرير 310هجرية

وتوفّى ابن كثير774هجرية)رحمهما الله تعالى .

3-أنّهما من علماء أهل السنة والجماعة .

ولا يعنى اختيارى لكتابيهما فى التاريخ أنهما وحدهما المحدّثين اللذين لديهما الدّقة فى كتابة الحوادث فهناك كثيرون على علم عظيم لا يقلّ بحال عن علمهما

ولكنى ذكرت ذلك لكى أظهر للقراء الكرام

(المصادر التى أستمدّ منها ما أنقله من جهة ولكى أظهر للقارئ حجم وقيمة المصدر الذى أنقل عنه)

ثم أنقل لكم جزءآ من مقدّمة الحافظ بن كثير فى البداية والنهاية .

جزء من مقدّمة الحافظ بن كثير-رحمه الله تعالى- (701\774هجريّة)

فهذا الكتاب أذكر فيه بعون الله وحسن توفيقه ما يسره الله تعالى بحوله وقوته من ذكر مبدإ المخلوقات من خلق العرش والكرسي والسموات والأرضين وما فيهن وما بينهن من الملائكة والجان والشياطين
وكيفية خلق آدم عليه السلام وقصص النبيين وما جرى مجرى ذلك إلى أيام بني إسرائيل وأيام الجاهلية حتى تنتهي النبوة إلى أيام نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه فنذكر سيرته كما ينبغي فتشفي الصدور والغليل وتزيح الداء عن العليل ثم نذكر ما بعد ذلك إلى زماننا

ونذكر الفتن والملاحم وأشراط الساعة ثم البعث والنشور وأهوال القيامة ثم صفة ذلك وما في ذلك اليوم وما يقع فيه من الأمور الهائلة ثم صفة النار ثم صفة الجنان وما فيها من الخيرات الحسان وغير ذلك وما يتعلق به وما ورد في ذلك

من الكتاب والسنة والآثار والأخبار المنقولة المقبولة عند العلماء وورثة الأنبياء الآخذين من مشكاة النبوة المصطفوية المحمدية على من جاء بها أفضل الصلاة والسلام .

ولسنا نذكر من الإسرائيليات إلا ما أذن الشارع في نقله مما لا يخالف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم


وهو القسم الذي لا يصدق ولا يكذب مما فيه بسط لمختصر عندنا أو تسمية لمبهم ورد به شرعنا مما لا فائدة في تعيينه لنا فنذكره على سبيل التحلي به لا على سبيل الاحتياج إليه والاعتماد عليه
وإنما الاعتماد والاستناد على كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صح نقله أو حسن وما كان فيه ضعف نبينه وبالله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم العلي العظيم
فقد قال الله تعالى في كتابه الكريم :

( كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا)
الآية رقم 99من سورة طه.

وقد قص الله على نبيه صلى الله عليه وسلم خبر ما مضى من خلق المخلوقات وذكر الأمم الماضين وكيف فعل بأوليائه وماذا أحل بأعدائه وبين ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته بيانا شافيا

سنورد عند كل فصل ما وصل إلينا عنه صلوات الله وسلامه عليه من ذلك تلو الآيات الواردات في ذلك
فأخبرنا بما نحتاج إليه من ذلك وترك ما لا فائدة فيه مما قد يتزاحم على علمه ويتراجم في فهمه طوائف من علماء أهل الكتاب مما لا فائدة فيه لكثير من الناس إليه.

وقد يستوعب نقله طائفة من علمائنا ولسنا نحذو حذوهم ولا ننحو نحوهم ولا نذكر منها إلا القليل على سبيل الاختصار ونبين ما فيه حق مما وافق ما عندنا وما خالفه فوقع فيه الإنكار .

فأما الحديث الذي رواه البخاري رحمه الله في صحيحه عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( قال بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج وحدثوا عني ولا تكذبوا علي ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)

فهو محمول على الإسرائيليات المسكوت عنها عندنا فليس عندنا ما يصدقها ولا ما يكذبها فيجوز روايتها للاعتبار وهذا هو الذي نستعمل في كتابنا هذا فأما ما شهد له شرعنا بالصدق فلا حاجة بنا إليه استغناء بما عندنا وما شهد له شرعنا منها بالبطلان فذاك مردود لا يجوز حكايته إلا على سبيل الإنكار والإبطال

فإذا كان الله سبحانه وله الحمد قد أغنانا برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم عن سائر الشرائع وبكتابه عن سائر الكتب فلسنا نترامى على ما بأيديهم مما وقع فيه خبط وخلط وكذب ووضع وتحريف وتبديل وبعد ذلك كله نسخ وتغيير

فالمحتاج إليه قد بينه لنا رسولنا وشرحه وأوضحه عرفه من عرفه وجهله من جهله

كما قال علي بن أبي طالب

كتاب الله فيه خبر ما قبلكم ونبأ ما بعدكم وحكم ما بينكم وهو الفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله وقال أبو ذر رضي الله عنه لقد توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما طائر يطير بجناحيه إلا أذكرنا منه علما
.
وقال البخاري في كتاب بدء الخلق


وروي عن عيسى بن موسى غنجار عن رقية عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال

سمعت عمر بن الخطاب يقول

قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما فأخبرنا عن بدء الخلق حتى دخل أهل الجنة منازلهم وأهل النار منازلهم حفظ ذلك من حفظه ونسيه من نسيه.

قال أبو مسعود الدمشقي في أطرافه

هكذا قال البخاري وإنما رواه عيسى غنجار عن أبي حمزة عن رقية.

وقال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله في مسنده


حدثنا أبو عاصم حدثنا عزرة بن ثابت حدثنا علباء بن أحمر اليشكري حدثنا أبو زيد الأنصاري قال

قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ثم صعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر ثم نزل فصلى الظهر ثم صعد المنبر فخطبنا حتى حضرت العصر ثم نزل فصلى العصر ثم صعد المنبر فخطبنا حتى غابت الشمس فحدثنا بما كان وما هو كائن فأعلمنا أحفظنا انفرد بإخراجه مسلم فرواه في كتاب الفتن من صحيحه عن يعقوب بن إبراهيم الدورقي وحجاج بن الشاعر جميعا عن أبي عاصم الضحاك بن مخلد النبيل عن عزرة عن علباء عن أبي زيد عمرو بن أخطب بن رفاعة الأنصاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه
.


إنتهى





الموضوع الأصلي : 2-مقدمة بين يدى التاريخ - // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: الطائرالمسافر


توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



2-مقدمة بين يدى التاريخ - Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin