نقاء الروح
المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  Empty2012-12-24, 19:51
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14366
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  Mms2010
الاوسمة
المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقال الثانى من سلسلة صحيح السيرة النبوية


المقال الثانى من سلسلة صحيح السيرة النبوية



المقال الثانى

من سلسلة صحيح السيرة النبوية

للعلامة محمد ناصرالدين الالبانى رحمه الله تعالى


باب مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم

ماوقع من الآيات ليلة مولده

حواضنه ومراضعة عليه الصلاة والسلام


ولد صلوات الله علي وسلامه يوم الاثنين ؛

لما رواه مسلم في ((صحيحه)) عن أبي قتادة

أن أعرابياً قال: يا رسول الله! ما تقول في صوم يوم الاثنين؟ فقال:

((ذاك يوم ولدت فيه، وأنزل علي فيه)).

صحيح


وكان مولده عليه الصلاة والسلام عام الفيل.


وقد رواه البيهقي عن ابن عباس . وهو المجمع عليه؛ كما قال خليفة بن خياط، توفي أبوه عبد الله وهو حَمل في بطن أمه على المشهور.

وفي الحديث الآتي (ص16):

ابن إسحاق(1/175) وعنه الحاكم(2/600) وقال: ((صحيح الإسناد))


((... ورؤيا أمي الذي رأت حين حملت بي كأنه خرج منها نور أضاءت لها قصور الشام)).


فصل فيما وقع من الآيات ليلة مولده عليه الصلاة والسلام

وروى محمد بن إسحاق عن حسان بن ثابت قال:

والله؛ إني لغلام يفعة؛ ابن سبع سنين أو ثمان، أعقل كل ما سمعت، إذ سمعت يهوديا يصرخ بأعلى صوته على أطمة بـ(يثرب): يا معشر يهود! حتى إذا اجتمعوا إليه قالوا له: ويلك مالك؟! قال : طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به.

واسناده حسن


وروى أبو نعيم ومحمد بن حيان عن أسامة بن زيد قال: قال زيد بن عمرو ابن نفيل:

قال لي حبر من أحبار الشام:

قد خرج في بلدك نبي، أو هو خارج، قد خرج نجمه، فارجع فصدقه واتبعه.

واسناده حسن


ذكر ارتجاس الإيوان وسقوط الشرفات

وخمود النيران ورؤيا الموبذان

وغير ذلك من الدلالات

(ليس فيه شيء)

ذكر حواضنه ومراضعه عليه الصلاة والسلام


أخرج البخاري ومسلم عن أم حبيبة بنت أبي سفيان [أنها] قالت:

يا رسول الله! انكِح أختي بنت أبي سفيان

(ولمسلم: عزة بنت أبي سفيان)،

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

((أو تحبين ذلك؟)). قلت: نعم، لست لك بمخْلِيَة، وأَحبُّ من شاركني في خير أختي. فقال: ((فإن ذلك لا يحل لي)). قالت: فإنا نحدّث انك تريد أن تنكح بنت أبي سلمة (وفي رواية: دُرّة بنت أبي سلمة). قال: ((بنت أم سلمة؟!)). قلت: نعم. قال:
((إنها لو لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي، إنها لابنة أخي من الرضاعة، أرضعتني وأبا سلمة ثويبة، فلا تعرضنّ عليّ بناتكن ولا أخواتكن)).


زاد البخاري:

قال عروة :

وثويبة مولاة لأبي لهب أعتقها، فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وروى ابن إسحاق عن نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا له:

يا رسول الله! أخبرنا عن نفسك. قال:

((نعم؛ أنا دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي حين حملت بي أنه خرج منها نور أضاء لها قصور الشام.

واسترضعتُ في بني سعد بن بكر؛ فبينا أنا مع أخٍ لي خلف بيوتنا نرعى بهماً لنا، إذ أتاني رجلان- عليهما ثياب بيض- بطست من ذهب مملوء ثلجاً، ثم أخذاني فشقا بطني، واستخرجا قلبي فشقّاه، فاستخرجا منه علقة سوداء فطرحاها ، ثم غسلا قلبي وبطني بذلك الثلج حتى أنقياه، ثم قال أحدهما لصاحبه: زِنْه بعشرة من أمته. فوزنني بهم فوزنتهم، ثم قال: زنه بمئة من أمته. فوزنني بهم فوزنتهم، ثم قال: زنه بألف من أمته. فوزنني بهم فوزنتهم، فقال: دعه عنك، فولالله لو وزنته بأمته لوزنها)).

وإسناده جيد قوي.

وقد روى أحمد وأبو نعيم في ((الدلائل)) عن عتبة بن عبد:

أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كيف كان أول شأنك يا رسول الله؟


قال:

((كانت حاضنتي من بني سعد بن بكر، فانطلقت أنا وابن لها في بهم لنا، ولم نأخذ معنا زاداً، فقلت: يا أخي! اذهب فأتنا بزاد من عند أمنا. فانطلق أخي ومكثت عند البهم، فأقبل طائران أبيضان كأنهما نسران، فقال أحدهما لصاحبه: أهو هو؟ فقال: نعم. فأقبلاً يبتدراني، فأخذاني فبطحاني للقفا، فشقا بطني، ثم استخرجا قلبي فشقاه، فاخرجا منه علقتين سوداوين، فقال أحدهما لصاحبه: ائتني بماء وثلج، فغسلا به جوفي، ثم قال: ائتني بماء برد ، فغسلا به قلبي، ثم قال: ائتني بالسكينة. فذرها في قلبي، ثم قال أحدهما لصاحبه: خطه. فخاطه، وختم على قلبي بخاتم النبوية، فقال أحدهما : اجعله في كفة، واجعل ألفاً من أمته في كفة. فإذا أنا أنظر إلى الألف فوق؛ أشفق أن يخر عليّ بعضهم، فقال: لو أن أمته وزنت به لمال بهم، ثم انطلقا فتركاني، وفرقتُ فرقي شديداً، ثم انطلقت إلى أمي فأخبرتها بالذي لقيت، فأشفقت أن يكون قد لبس بي، فقالت: أعيذك بالله. فرحلت بعيراً لها، وحملتني على الرحل، وركبت خلفي، حتى بلغنا إلى أمي، فقالت: أديت أمانتي وذمتي، وحدثتها بالذي لقيتُ، فلم يرُعها، وقالت: إني رأيت خرج مني نور أضاءت منه قصور الشام)).



سلسلة الاحاديث الصحيحة

وثبت في ((صحيح مسلم)) عن أنس بن مالك:

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل عليه السلام وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه فصرعه، فشق عن قلبه، فاستخرج القلب، واستخرج معه علقة سوداء، فقال: هذا حظ الشيطان. ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمَهُ، ثم أعاده في مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه – يعني: ظئره- فقالوا: إن محمداً قد قتل. فاستقبلوه وهو منتقع اللون. قال أنس: وقد كنت أرى ذلك المخيط في صدره.

صحيح

وفي ((الصحيحين)) عن أنس، وعن مالك بن صعصعة عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء – كما سيأتي

– قصة شرح الصدر ليلتئذٍ، وأنه غسل بماء زمزم.

ولا منافاة لاحتمال وقوع ذلك مرتين:

مرة وهو صغير؛ ومرة ليلة الإسراء ليتأهب للوفود إلى الملأ الأعلى، ولمناجاة الرب عز وجل، والمثول بين يديه سبحانه وتعإلى .

والمقصود

أن بركته عليه الصلاة والسلام حلت على حليمة السعدية وأهلها وهو صغير ، ثم عادت على هوازن- بكمالهم- فواضله حين أسرهم بعد وقعتهم،

وذلك بعد فتح مكة بشهر، فمتُّّوا إليه برضاعه فأعتقهم، تحنن عليهم، وأحسن إليهم؛ كما سيأتي مفصلاً في موضعه إن شاء الله تعالى .


قال محمد بن إسحاق في وقعة (هوازن):


عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال:

كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بـ(حنين)، فلما أصاب من أموالهم وسباياهم؛ أدركه وفد هوازن بالجعرانة وقد أسلموا، فقالوا: يا رسول الله! إنا أهل وعشيرة، وقد أصابنا من البلاء ما لم يخف عليك، فامنن علينا من الله عليك. وقام خطيبهم زهير بن صرد فقال: يا رسول الله! إن ما في الحظائر من السبايا خالاتك وحواضنك اللاتي كن يكفلنك، فلو أنا ملحنا ابن أبي شمر، أو النعمان بن المنذر، ثم أصابنا منهما مثل الذي أصابنا منك؛ رجونا عائدتهما وعطفهما، وأنت خير المكفولين.

ثم أنشد


امنن علينا رسول الله في كرم فإنك المرء نرجوه وندخر
امنن على بيضة قد عاقها قدر ممزق شملها في دهرها غير
أبقت لنا الدهر هتافاً على حزن على قلوبهم الغماء والغمر
إن لم تداركها نعماء تنشرها يا أرجح الناس حلماً حين يختبر
امنن على نسوة قد كنت ترضعها إذ فوك يملؤه من محضها درر
امنن على نسوة قد كنت ترضعها وإذ يزينك ما تأتي وما تذر
لا تجعلنا كمن شالت نعامته واستبق منا فإنا معشر زهر
إنا لنشكر للنعمى وإن كفرت وعندنا بعد هذا اليوم مدخر



وقد رويت هذه القصة عن أبي صرد زهير بن جرول- وكان رئيس قومه – قال:
لما أسرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين؛ فبينا هو يميزالرجال والنساء، وثبت حتى قعدت بين يديه، وأسمعته شعراً أذكرّه حين شب ونشأ في (هوازن) حين أرضعوه:


امنن علينا رسول الله في دعة فإنك المرء نرجوه وننتظر
امنن على بيضة قد عاقها قدر ممزق شملها في دهرها غير
أبقت لنا الحرب هتّافاً على حزن على قلوبهم الغمّاء والغمر
إن لم تداركها نعماء تنشرها يا أرجح الناس حلماً حين يختبر
امنن على نسوة قد كنت ترضعها إذ فوك تملؤه من محضها الدرر
إذ أنت طفل صغير كنت ترضعها وإذ يزينك ما تأتي وما تذر
لا تجعلنا كمن شالت نعامته واستبق منافإنا معشر زُهُرُ
إنا لنشكر للنعمى وإن كفرت وعندنا بعد هذا اليوم مدخر
فألبس العفو من قد كنت ترضعه من أمهاتك إن العفو مشتهر
إنا نؤمل عفواً منك تلبسه هذا البرية إذ تعفو وتنتصر
فاغفر عفا الله عما أنت راهبه يوم القيامة إذ يهدى لك الظفر



قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

((أمّا ما كان لي ولبني عبد المطلب فهو لله ولكم)).

فقالت الأنصار :

وما كان لنا فهو لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم.

وسيأتي أنه عليه الصلاة والسلام أطلق لهم الذرية، وكانت ستة آلاف ما بين صبي وامرأة، وأعطاهم أنعاماً وأناسي كثراً.

فهذا كله من بركته العاجلة في الدنيا، فكيف ببركته على من اتب
عه في الدار
الآخرة؟!





الموضوع الأصلي : المقال الثانى من سلسلة صحيح السيرة النبوية // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: الطائرالمسافر


توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقال الثانى  من  سلسلة  صحيح السيرة النبوية  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin