نقاء الروح
المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه Empty2012-12-24, 22:18
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14368
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه Mms2010
الاوسمة
المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقال الثانى من سلسلة التاريخ الاسلامى عصرالخلافة الراشدة خلافة ابى بكرالصديق رضى الله عنه


المقال الثانى من سلسلة التاريخ الاسلامى عصرالخلافة الراشدة خلافة ابى بكرالصديق رضى الله عنه



المقال الثانى

من سلسلة التاريخ الاسلامى

عصرالخلافة الراشدة

خلافة ابى بكرالصديق رضى الله عنه

فصل في تنفيذ جيش اسامة بن زيد

الذين كانوا قد أمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمسير إلى تخوم البلقاء من الشام، حيث قتل زيد بن حارثة، وجعفر وابن رواحة:

فيغتزوا على تلك الاراضي، فخرجوا إلى الجرف فخيموا به، وكان بينهم عمر بن الخطاب،

ويقال:

وأبو بكر الصديق فاستثناه رسول الله منهم للصلاة، فلما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم أقاموا هنالك، فلما مات عظم الخطب واشتد الحال ونجم النفاق بالمدينة، وارتد من ارتد من أحياء العرب حول المدينة، وامتنع آخرون من أداء الزكاة إلى الصديق، ولم يبق للجمعة مقام في بلد سوى مكة والمدينة، وكانت جواثا من البحرين أول قرية أقامت الجمعة بعد رجوع الناس إلى الحق كما في صحيح البخاري عن ابن عباس كما سيأتي، وقد كانت ثقيف بالطائف ثبتوا على الاسلام، لم يفروا ولا ارتدوا،

وقد روي عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة، ومن حديث القاسم وعمرة عن عائشة قالت،

لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ارتدت العرب قاطبة (1) وأشرأبت النفاق، والله لقد نزل بي ما لو نزل بالجبال الراسيات لهاضها، وصار أصحاب محمد صلى الله عليه سلم كأنهم معزى مطيرة في حش في ليلة مطيرة بأرض مسبعة، فو الله ما اختلفوا في نقطة إلا طار أبي بخطلها وعنانها وفصلها، ثم ذكرت عمر فقالت: من رأى عمر علم أنه خلق غنى للاسلام، كان والله أحوذيا نسيج وحده قد أعد للامور أقرانها *

فصل في تصدي الصديق لقتال أهل الردة ومانعي الزكاة

قد تقدم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما توفي ارتدت احياء كثيرة من الاعراب، ونجم النفاق بالمدينة وانحاز إلى مسيلمة الكذاب بنو حنيفة وخلق كثير باليمامة،

والتفت على طليحة الاسدي بنو أسد وطئ، وبشر كثير أيضا، وادعى النبوة أيضا كما أدعاها مسيلمة الكذاب،

وعظم الخطب واشتدت الحال،

ونفذ الصديق جيش أسامة،

فقل الجند عند الصديق، فطمعت كثير من الاعراب في المدينة وراموا أن يهجموا عليها،

فجعل الصديق على أنقاب المدينة حراسا يبيتون بالجيوش حولها،

فمن أمراء الحرس

علي بن أبي طالب، والزبير بن العوام، وطلحة بن عبد الله، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف، وعبد الله بن مسعود،

وجعلت وفود العرب تقدم المدينة.

يقرون بالصلاة ويمتنعون من أداء الزكاة، ومنهم من امتنع من دفعها إلى الصديق، وذكر أن منهم من احتج

بقوله تعالى:

* (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم) *

[ التوبة: 103 ]

قالوا:

فلسنا ندفع زكاتنا إلا إلى من صلاته سكن لنا،

وأنشد بعضهم:

أطعنا رسول الله إذ كان بيننا * فواعجبا ما بال ملك أبي بكر

وقد تكلم الصحابة مع الصديق في أن يتركهم وما هم عليه من منع الزكاة ويتألفهم


حتى يتمكن الايمان في قلوبهم: ثم هم بعد ذلك يزكون،

فامتنع الصديق من ذلك وأباه *

وقد روى الجماعة في كتبهم سوى ابن ماجة

عن أبي هريرة أن عمر بن الخطاب قال

لابي بكر: علام تقاتل الناس ؟ وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ؟

فقال أبو بكر:

والله لو منعوني عناقآ


وفي رواية:

عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لاقاتلنهم على منعها، إن الزكاة حق المال، والله لاقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة،

قال عمر:

فما هو إلا أن رأيت الله قد شرح صدر أبي بكر للقتال، فعرفت أنه الحق *

قلت: وقد قال الله تعالى

* (فان تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم) *

[ التوبة: 5 ]

وثبت في الصحيحين:

بني الاسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان *

وقال محمد بن إسحاق:

ارتدت العرب عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله.

ما خلا أهل المسجدين، مكة، والمدينة،

وارتدت أسد وغطفان وعليهم طليحة بن خويلد الاسدي الكاهن، وارتدت كندة ومن يليها، وعليهم الاشعث بن قيس الكندي، وارتدت مذحج ومن يليها، وعليهم الاسود بن كعب العنسي الكاهن،
وارتدت ربيعة مع المعرور بن النعمان بن المنذر، وكانت حنيفة مقيمة على أمرها مع مسيلمة بن حبيب الكذاب *
وارتدت سليم مع الفجأة، واسمه أنس بن عبد يا ليل،

وارتدت بنو تميم مع سجاح الكاهنة *


وقال القاسم بن محمد:

اجتمعت أسد وغطفان وطئ على طليحة الاسدي،

وبعثوا وفودا إلى المدينة، فنزلوا على وجوه الناس فأنزلوهم إلا العباس، فحملوا بهم إلى أبي بكر، على أن يقيموا الصلاة ولا يؤتوا الزكاة،

فعزم الله لابي بكر على الحق وقال:

لو منعوني عقالا لجاهدتهم ، فردهم فرجعوا إلى عشائرهم، فأخبروهم بقلة أهل المدينة، وطمعوهم فيها،

فجعل أبو بكر الحرس على أنقاب المدينة،

وألزم أهل المدينة بحضور المسجد وقال:

إن الارض كافرة، وقد رأى وفدهم منكم قلة، وإنكم لا تدرون ليلا يأتون أم نهارا، وأدناهم منكم على بريد،

وقد كان القوم يؤملون أن نقبل منهم ونوادعهم وقد أبينا عليهم، فاستعدوا وأعدوا فما لبثوا إلا ثلاثا حتى طرقوا المدينة غارة، وخلفوا نصفهم بذي حسى ليكونوا ردءا لهم،

وأرسل الحرس إلى أبي بكر يخبرونه بالغارة، فبعث إليهم:

أن ألزموا مكانكم.

وخرج أبو بكر في أهل المسجد على النواضح إليهم، فانفش العدو واتبعهم المسلمون على إبلهم، حتى بلغوا ذا حسى فخرج عليهم الردء فالتقوا مع
الجمع فكان الفتح

وقد قال:

أطعنا رسول الله ما كان وسطنا * فيالعباد الله ما لابي بكر

أيورثنا بكرا إذا مات بعده * وتلك لعمر الله قاصمة الظهر

فهلا رددتم وفدنا بزمانه ؟ * وهلا خشيتم حس راعية البكر ؟

وإن التي سألوكمو فمنعتمو * لك التمر أو أحلى إلي من التمر


وفي جمادى الآخرة ركب الصديق في أهل المدينة وأمراء الانقاب، إلى من حول المدينة من الاعراب الذين أغاروا عليها، فلما تواجه هو وأعداؤه من بني عبس، وبني مرة، وذبيان، ومن ناصب معهم من بني كنانة، وأمدهم طليحة بابنه حبال،

فلما تواجه القوم كانوا قد صنعوا مكيدة وهي أنهم عمدوا إلى أنحاء فنفخوها ثم أرسلوها من رؤوس الجبال،

فلما رأتها إبل أصحاب الصديق نفرت وذهبت كل مذهب،

فلم يملكوا من أمرها شيئا إلى الليل، وحتى رجعت إلى المدينة،

فقال في ذلك الخطيل بن أوس:

فدى لبني ذبيان رحلي وناقتي * عشية يحدى بالرماح أبو بكر

ولكن يدهدى بالرجال فهبنه * إلى قدر ما أن تقيم ولا تسرى

ولله أجناد تذاق مذاقه * لتحسب فيما عد من عجب الدهر

أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيالعباد الله ما لابي بكر

فلما وقع ما وقع ظن القوم بالمسلمين الوهن، وبعثوا إلى عشائرهم من نواحي أخر، فاجتمعوا،

وبات أبو بكر رضي الله عنه قائما ليله يعبئ الناس، ثم خرج على تعبئة من آخر الليل،

وعلى ميمنته النعمان بن مقرن، وعلى الميسرة أخوه عبد الله بن مقرن، وعلى الساقة
أخوهما سويد بن مقرن، فما طلع الفجر إلا وهم والعدو في صعيد واحد،
فما سمعوا للمسلمين حسا ولا همسا، حتى وضعوا فيهم السيوف، فما طلعت الشمس حتى ولوهم الادبار، وغلبوهم على عامة ظهرهم، وقتل حبال،

واتبعهم أبو بكر حتى نزل بذي القصة، وكان أول الفتح، وذل بها المشركون، وعز بها المسلمون،

ووثب بنو ذبيان وعبس على من فيهم من المسلمين فقتلوهم، وفعل من وراءهم كفعلهم،

فحلف أبو بكر ليقتلن من كل قبيلة بمن قتلوا من المسلمين وزيادة،

ففي ذلك يقول زياد بن حنظلة التميمي:

غداة سعى أبو بكر إليهم * كما يسعى لموتته حلال
أراح على نواهقها عليا * ومج لهن مهجته حبال

وقال أيضا:

أقمنا لهم عرض الشمال فكبكبوا * ككبكبة الغزي أناخوا على الوفر

فما صبروا للحرب عند قيامها * صبيحة يسمو بالرجال أبو بكر

طرقنا بني عبس بأدنى نباجها * وذبيان نهنهنا بقاصمة الظهر

فكانت هذه الوقعة من أكبر العون على نصر الاسلام وأهله،

وذلك أنه عز المسلمون في كل قبيلة، وذل الكفار في كل قبيلة،

ورجع أبو بكر إلى المدينة، مؤيدا منصورا، سالما غانما،

وطرقت المدينة في الليل صدقات عدي بن حاتم ، وصفوان والزبرقان، إحداها في أول الليل، والثانية في أوسطه والثالثة في آخره،

وقدم بكل واحدة منهن بشير من أمراء الانقاب، فكان الذي بشر بصفوان سعد بن أبي وقاص، والذي بشر بالزبرقان عبد الرحمن بن عوف، والذي بشر بعدي بن حاتم عبد الله بن مسعود،

ويقال:

أبو قتادة الانصاري رضي الله عنه *



وذلك على رأس ستين ليلة من متوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم *

ثم قدم أسامة بن زيد بعد ذلك بليال،

فاستخلفه أبو بكر

على المدينة، وأمرهم أن يريحوا ظهرهم،

ثم ركب أبو بكر في الذين كانوا معه، في الوقعة المتقدمة، إلى ذي القصة،

فقال له المسلمون:

لو رجعت إلى المدينة وأرسلت رجلا، فقال: والله لا أفعل، ولاواسينكم بنفسي، فخرج في تعبئته، إلى ذي حسى وذي القصة، والنعمان وعبد الله وسويد بنو مقرن على ما كانوا عليه، حتى نزل على أهل الربذة بالابرق

وهناك جماعه من بني عبس وذبيان، وطائفة من بني كنانة،

فاقتتلوا فهزم الله الحارث وعوفا وأخذ الحطيئة أسيرا فطارت بنو عبس وبنو بكر، وأقام أبو بكر على الابرق أياما وقد غلب بني ذبيان على البلاد،

وقال:

حرام على بني ذبيان أن يتملكوا هذه البلاد، إذ غنمناها الله وحمى الابرق بخيول المسلمين، وأرعى سائر بلاد الربذة.

ولما فرت عبس وذبيان صاروا إلى مؤازرة طلحة وهو نازل على بزاخة

، وقد قال في يوم الابرق زياد بن حنظلة:

ويوم بالابارق قد شهدنا * على ذبيان يلتهب التهابا

أتيناهم بداهية نسوف * مع ا
لصديق إذ ترك
العتابا





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقال الثانى  من سلسلة التاريخ الاسلامى  عصرالخلافة الراشدة   خلافة ابى بكرالصديق  رضى الله عنه Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin