نقاء الروح
المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  Empty2012-12-26, 09:08
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14368
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  Mms2010
الاوسمة
المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقال الثالث من سلسلة التاريخ العام -1-خلق السماوات والارض وما بينهما


المقال الثالث من سلسلة التاريخ العام -1-خلق السماوات والارض وما بينهما


[color=blue]المقال الثالث 13/2/1434هجرية

من سلسلة التاريخ العام

ما يتعلق بخلق السماوات وما فيهن من الآيات

قال تعالى

: هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم [/color

البقرة : 29 ] .

وقال تعالى

: قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين فقضاهن سبع سماوات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم [

فصلت : 9 - 12 ] .

وقال تعالى

: أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها رفع سمكها فسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها والأرض بعد ذلك دحاها [
النازعات : 27 - 30 ] .

وقد أجبنا عن قوله

" والأرض بعد ذلك دحاها "

بأن الدحي غير الخلق ، وهو بعد خلق السماء .

وقال تعالى

:تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير [

الملك : 1 - 5 ]

. وقال تعالى
: وبنينا فوقكم سبعا شدادا وجعلنا سراجا وهاجا [

النبأ : 12 - 13 ] .

وقال تعالى

: ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا
[ نوح : 15 - 16 ] .

وقال تعالى

: الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما [

الطلاق : 12 ] .

وقال تعالى
: تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا [

الفرقان : 61 - 62 ] .

وقال تعالى

: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب [

الصافات : 6 - 10 ] .

وقال تعالى

: ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين [
الحجر : 16 - 18 ]

وقال تعالى

: والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون [

الذاريات : 47 ] .

وقال تعالى

: وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون [

الأنبياء : 32 - 33 ] .

وقال تعالى

: وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون

[ يس : 37 - 40 ] .

وقال تعالى :


فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون [ الأنعام : 96 - 97 ] . وقال تعالى : إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين [


الأعراف : 54 ] .

والآيات في هذا كثيرة جدا ، وقد تكلمنا على كل منها في التفسير .

والمقصود

أنه تعالى يخبر عن خلق السماوات وعظمة اتساعها وارتفاعها وأنها في غاية الحسن والبهاء والكمال والسناء

كما قال تعالى

:والسماء ذات الحبك [

الذاريات : 7 ] .

أي الخلق الحسن

. وقال تعالى

: فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير [

الملك : 3 - 4 ] .

أي خاسئا عن أن يرى فيها نقصا أو خللا . وهو حسير أي كليل ضعيف ، ولو نظر حتى يعي ويكل ويضعف لما اطلع على نقص فيها ولا عيب ; لأنه تعالى قد أحكم خلقها ،

وزين بالكواكب أفقها كما قال

: والسماء ذات البروج [

البروج : 1 ] .

أي النجوم . وقيل : محال الحرس التي يرمى منها بالشهب لمسترق السمع ، ولا منافاة بين القولين

. وقال تعالى

: ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم [

الحجر : 16 - 17 ] .

فذكر أنه زين منظرها بالكواكب الثوابت والسيارات ; الشمس ، والقمر ، والنجوم الزاهرات ، وأنه صان حوزتها عن حلول الشياطين بها ،

وهذا زينة معنى فقال:


وحفظناها من كل شيطان رجيم

. كما قال
: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملإ الأعلى [

الصافات : 6 - 8 ] .

قال البخاري في كتاب بدء الخلق :

وقال قتادة

: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح [

الملك : 5 ] .

خلق هذه النجوم لثلاث

; جعلها زينة للسماء ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها . فمن تأول فيها بغير ذلك أخطأ وأضاع نصيبه ، وتكلف ما لا علم له به .


وهذا الذي قاله قتادة مصرح به في قوله تعالى

: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين
الملك : 5 ] .

وقال تعالى

: وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر [

الأنعام : 97 ] .

فمن تكلف غير هذه الثلاث أي من علم أحكام ما تدل عليه حركاتها ، ومقارناتها في سيرها ، وأن ذلك يدل على حوادث أرضية فقد أخطأ . وذلك أن أكثر كلامهم في هذا الباب ليس فيه إلا حدس وظنون كاذبة ودعاوى باطلة . وذكر تعالى أنه خلق سبع سماوات طباقا أي ; واحدة ف
وق واحدة





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقال الثالث  من سلسلة التاريخ العام  -1-خلق السماوات والارض وما بينهما  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin