نقاء الروح
المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  Empty2013-03-28, 07:41
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  Mms2010
الاوسمة
المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة


المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة


المقالة الثالثة عشر

من سلسلة العقيدة

فرق ضالة مبتدعة عانى منها المسلمون فى اركان المعمورة

تمهيد
ابنائى واخوانى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد
كنت قد ترددت مرارآ وتكرارآ فى الحديث عن الفرق الضالة(بتفصيل) فى بدايات كتاباتى فى هذا المنتدى منذ عامين تقريبآ
خوفآ من ثبات فكرة خاطئة أو شبهة فى نفس القارئ الكريم
وكان قدوتى فى هذا النهج من الكتابة
(بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم)

هو الامام أحمد بن حنبل الذى حذّرمرارآ وتكرارآ من ذكر تفاصيل اعتقاد أهل البدع -فكان منهجه رحمه الله تعالى أن ندخل إلى التفاصيل عندما نتحدث عن اعتقاد ومنهج أهل السنة والجماعة ،ونلجأ إلى الإجمال عند الحديث عن أهل الزيغ والضلال.


والمنهج الذى اختطه أئمة أهل السنة والجماعة بما فيهم الإمام احمد بن حنبل -مستمد من منهج القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة –

حيث أن الله عز وجل قد ذكراالكلام (مجملآ) غير مفصل عندما تحدث عن صفات النفى فقال :

ليس كمثله شيئ...

وذكرالكلام (مفصلآ) عندما تحدث عن صفات الاثبات فقال :

...وهو السميع البصير

وقال

هو الله الله الذى لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحمن الرحيم *هو الله الذى لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبارالمتكبر سبحان الله عما يشركون *هو الله الخالق البارئ المصور له الاسماء الحسنى يسبح له مافى السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم *

فبدأت منذ عامين فى الكتابة عن عقيدة أهل السنة والجماعة ومنهج سلف الأمة فى الاعتقاد من خلال عشرات المقالات فى سلسلة العقيدة .

ولكن افراط البعض وتشدده وتفريط البعض الآخر وتهاونه

جعلنى مضطرآ إلى الحديث عن هذه الفرق بالتفاصيل حتى الدقفيقة جدآ عملآ بقول حذيفة بن اليمان رضى الله عنه فى الحديث المروى فى صحيح مسلم :

كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركنى...الحديث

وقد قال الشاعر :
عرفت الشر لا للشر أعرفه ولكن لتوقّيه
ومن لم يعرف الخير من الشر يقع فيه

وعلى قول القائل مجبر أخاك لا بطل كان قرارى بالدخول على معمعة الفرق الضالة

ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حىّ عن بينة

وليميز الخبيث من الطيب

وأبدأ فى الحديث عن المعتزلة الذين بدأوا فى الدفاع عن شريعة الاسلام من خلال (علم الكلام)
فاحتاجوا الى الفلسفة ليحاربوا بها فرق مارقة ضالة
وفرحوا بالحركة النشطة لترجمة الفلسفة الاغريقية الى العربية فرحآ عظيمآ لأنها باعتقادهم توصلهم إلى افحام خصومهم من اعداء أهل السنة والجماعة

وبكل اسف كان ظاهر الترجمة الرحمة ولكن باطنها كان العذاب والعاقبة الوخيمة على المعتزلة انفسهم

فوقعوا فى(شر)مامنه فروا!!!

ثم لما نشطت حركة الترجمة من الفلسفة الاغريقية الى العربية فى عهد خلافة المأمون بن هارون الرشيد الذى قام بدعمها بكل امكانيات الدولة العباسية القوية الفتية انذاك الوقت

وقد ذكرالدكتور عبد الحليم محمود رحمه الله شيخ الازهرالاسبق فى كتابه

(التفكير الفلسفى فى الاسلام)

أن سبب ترجمة كتب الفلسفة الاغريقية إلى العربية هى رؤية منامية رآها المأمون بن هارون الرشيد !!!

ولما كانت السيطرة للمعتزلة آنذاك الوقت

(فى مناصب هامة فى الدولة العباسية)

حتى كان منهم قاضى القضاة (عبد الجبار)
الذى قاد الفكرة الخبيثة الكاذبة

(أن القرآن الكريم مخلوق)-

تعالى الله وتقدس عما يقول الظالمون الكاذبون علوآ كبيرآ!!!

فوقف لهم علماء اهل السنة وقفة صدق وحق
ولكن المعتزلة الذين كانوا قد سيطروا على المراكز الحساسة فى الدولة العباسية تمكنوا من اقناع الخليفة المأمون بامتحان اهل السنة والجماعة من العلماء

ومن لم يوافق على بدعتهم الخبيثة وقع بين مصيبتين لا ثالث لهما :

1-إما القتل 2-وإما التعذيب والحبس !!!

وقاد حملة ضد أهل السنة والجماعة وتم فيها قتل عدد من علماء السلف ومنهم العالم الجليل –نصر بن يسار –وغيره من ائمة اهل السنة والجماعة - كما تم تعذيب عدد كبير من العلماء الذين (صمموا على الثبات على القول الصحيح)أن القرآن الكريم كلام الله القديم وعلى رأس هؤلاء الذين تم تعذيبهم لوقوفهم موقف الحق وثباتهم امام أئمة اهل السنة احمد بن حنبل الذى ثبت فى تلك الفتنة الهوجاء

الامر الذى جعل القاضى عبد الجبار يقول للمأمون

(اقتله يا أميرالمؤمنين ودمه فى عنقى)!!!


وقد نسيت المعتزلة وسائرالفرق الضالة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما راى فى يد الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه بعض صحف اهل الكتاب فقال له:

أمتهوكون بها ياابن الخطاب وقد جئتكم بها نقية بيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك والذى نفسى بيده لو أن موسى حيآ ما وسعه إلا اتباعى ولو أن يوسف حيآ ما وسعه إلا اتباعى

-صححه العلامة الألبانى رحمه الله تعالى-

ولأبدأ فى الحديث عن المعتزلة وما فعلوه بالمسلمين وبسلف الأمة !!!

وقد أثبتوا بأفعالهم أن النية الصالحة الغير مقرونة بعمل على الكتاب والسنة

(لا تكفى للنجاة من النيران ودخول الجنان)

وقد كان من دعاء الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه :

اللهم اجعل عملى خالصآ وصوابآ.

وقال عبد الله ابن مسعود رضى الله عنه لبعض المبتدعين فى القرن الاول :

عندما قال له ذلك المبتدع :

لم ارد إلا الخير

فقال له بن مسعود :

وكم مريد للخير لا يدركه

والى اللقاء فى المقال التالى ان شاء الله تعالى.





الموضوع الأصلي : المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: الطائرالمسافر


توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقالة الثالثة عشر من سلسلة العقيدة  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin