نقاء الروح
المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  Empty2013-05-26, 01:15
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  Mms2010
الاوسمة
المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام


المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام


المقالة الخامسة والعشرون

من سلسلة التاريخ العام

3-قصة نبى الله نوح عليه السلام‏

‏{‏وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ‏}‏ ‏



[‏هود‏:‏ 36‏]‏
تسلية له عما كان منهم إليه‏.‏
‏{‏فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ‏}‏
وهذه تعزية لنوح عليه السلام، في قومه أنه لن يؤمن منهم إلا من قد آمن أي لا يسوأنك ما جرى؛ فإن النصر قريب والنبأ عجيب‏.‏
‏{‏وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ‏}‏‏
[‏هود‏:‏ 37‏]‏
وذلك أن نوحاً عليه السلام، لما يئس من صلاحهم، وفلاحهم، ورأى أنهم لا خير فيهم، وتوصلوا إلى أذيته ومخالفته، وتكذيبه، بكل طريق من فعال، ومقال، دعا عليهم دعوة غضب، فلبى الله دعوته، وأجاب طلبته،

قال الله تعالى‏:‏

‏{‏وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ * وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ‏}‏ ‏[‏الصافات‏:‏ 75 - 76‏]‏‏.‏
وقال تعالى‏:
‏{‏وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ‏}
‏[‏الأنبياء‏:‏ 76‏]‏‏.‏


وقال تعالى‏:‏ ‏
{‏قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ * فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ‏}‏
‏[‏الشعراء‏:‏ 117‏]‏‏.‏
وقال تعالى‏:‏
‏{‏فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ‏}‏
‏[‏القمر‏:‏ 10‏]‏‏.‏
وقال تعالى‏:‏
‏{‏قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ‏}
‏ ‏[‏المؤمنون‏:‏ 39‏]‏‏.‏
وقال تعالى‏:‏ ‏

{‏مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَاراً فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَاراً * وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً * إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِراً كَفَّاراً‏}
‏ ‏[‏نوح‏:‏ 25 - 27‏]‏‏.‏
فاجتمع عليهم خطاياهم من كفرهم، وفجورهم، ودعوة نبيهم عليهم، فعند ذلك أمره الله تعالى أن يصنع الفلك؛ وهي السفينة العظيمة التي لم يكن لها نظير قبلها، ولا يكون بعدها مثلها‏.‏
وقدم الله تعالى إليه أنه‏:‏
إذا جاء أمره، وحلَّ بهم بأسه، الذي لا يرد عن القوم المجرمين، أنه لا يعاوده فيهم، ولا يراجعه، فإنه لعله قد تدركه رقة على قومه عند معاينة العذاب النازل بهم، فإنه ليس الخبر كالمعاينة،
ولهذا قال‏:
‏{‏وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ * وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ‏}

‏ ‏[‏هود‏:‏ 37- 38‏]‏‏.‏
أي‏:‏ يستهزئون به استعباد الوقوع ما توعدهم به‏.‏
‏{‏قَالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ‏}‏
‏[‏هود‏:‏ 38‏]‏‏.‏
أي‏:‏ نحن الذين نسخر منكم، ونتعجب منكم، في استمراركم على كفركم، وعنادكم، الذي يقتضي وقوع العذاب بكم، وحلوله عليكم‏.‏
‏{‏فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه، ويحل عليه عذاب مقيم‏}‏
‏[‏هود‏:‏ 39‏]‏‏.‏‏
وقد كانت سجاياهم‏:‏ الكفر الغليظ، والعناد البالغ في الدنيا‏.‏ وهكذا في الآخرة، فإنهم يجحدون أيضاً، أن يكون جاءهم رسول‏.‏

كما قال البخاري‏:‏ حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا الأعمش عن أبي صالح، عن أبي سعيد، قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

‏(‏‏(‏يجيء نوح عليه السلام وأمته، فيقول الله عز وجل‏:‏ هل بلغت‏؟‏
فيقول‏:‏ نعم أي رب‏.‏
فيقول لأمته‏:‏ هل بلغكم‏؟‏
فيقولون‏:‏ لا ما جاءنا من نبي‏.‏
فيقول لنوح‏:‏ من يشهد لك‏؟‏
فيقول‏:‏ محمد وأمته، فتشهد أنه قد بلغ‏)‏‏)‏

وهو قوله‏:‏
‏{‏وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً‏}‏

‏[‏البقرة‏:‏ 143‏]‏‏.‏
والوسط‏:‏ العدل‏.‏ فهذه الأمة تشهد على شهادة نبيها الصادق، المصدوق، بأن الله قد بعث نوحاً بالحق، وأنزل عليه الحق، وأمره به، وأنه بلغه إلى أمته، على أكمل الوجوه وأتمها، ولم يدع شيئاً مما ينفعهم في دينهم، إلا وقد أمرهم به، ولا شيئاً مما قد يضرهم، إلا وقد نهاهم عنه، وحذرهم منه‏.‏

وهكذا شأن جميع الرسل، حتى أنه حذر قومه المسيح الدجال، وإن كان لا يتوقع خروجه في زمانهم، حذراً عليهم، وشفقة، ورحمة بهم‏.‏
كما قال البخاري‏:‏
حدثنا عبدان، حدثنا عبد الله، عن يونس، عن الزهري، قال سالم‏:

‏ قال ابن عمر‏:‏ قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم ذكر الدجال، فقال‏:‏
‏(‏‏(‏إني لأنذركموه، وما من نبي إلا وقد أنذره قومه‏.‏ لقد أنذره نوح قومه ولكني أقول لكم فيه قولاً لم يقله نبي لقومه، تعلمون أنه أعور، وأن الله ليس بأعور‏)‏‏)‏‏.‏


وهذا الحديث في ‏(‏الصحيحين‏)‏ أيضاً، من حديث شيبان بن عبد الرحمن، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏

‏(‏‏(‏ألا أحدثكم عن الدجال حديثاً، ما حدث به نبي قومه أنه أعور، وأنه يجيء معه بمثال الجنة، والنار، والتي يقول عليها الجنة هي النار، وإني أنذركم كما أنذر به نوح قومه‏)‏‏)‏‏.‏

لفظ البخاري‏.‏
وقد قال بعض علماء السلف‏:
لما استجاب الله له أمره، أن يغرس شجراً ليعمل منه السفينة، فغرسه وانتظره مائة سنة، ثم نجره في مائة أخرى، وقيل‏:‏ في أربعين سنة، فالله أعلم‏.‏

قال محمد بن إسحق، عن الثوري‏:‏
وكان من خشب الساج‏.‏
وقيل‏:‏ من الصنوبر‏.‏ وهو نص التوراة‏.‏
قال الثوري‏:‏
وأمره أن يجعل طولها ثمانين ذراعاً، وعرضها خمسين ذراعاَ، وأن يطلى ظاهرها وباطنها بالقار، وأن يجعل لها جؤجؤاً أزور يشق الماء‏.‏
وقال قتادة‏:‏
كان طولها ثلاثمائة ذراع، في عرض خمسين ذراعاً، وهذا الذي في التوراة، على ما رأيته‏.‏

وقال الحسن البصري‏:‏
ستمائة في عرض ثلاثمائة‏.‏
وعن ابن عباس‏:
ألف ومائتا ذراع، في عرض ستمائة ذراع‏.‏
وقيل‏:
كان طولها ألفي ذراع، وعرضها مائة ذراع‏.‏
قالوا كلهم‏:‏
وكان ارتفاعها ثلاثين ذراعاً، وكانت ثلاث طبقات، كل واحدة عشر أذرع؛ فالسفلى‏:‏ للدواب، والوحوش، والوسطى‏:‏ للناس، والعليا‏:‏ للطيور‏.‏ وكان بابها في عرضها، ولها غطاء من فوقها، مطبق عليها‏.‏





الموضوع الأصلي : المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: الطائرالمسافر


توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقالة الخامسة والعشرون من سلسلة التاريخ العام  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin