نقاء الروح
211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة Empty2014-10-31, 13:31
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة Mms2010
الاوسمة
211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة


211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة


211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين
من سلسلة السيرة النبوية
تتمة3-كتاب حجة الوداع فى السنة العاشرة من الهجرة
باب صفة خروجه عليه السلام من المدينة إلى مكة للحج
قال البخاري‏:‏ حدثنا إبراهيم بن المنذر، ثنا أنس بن عياض عن عبيد الله هو‏:‏ ابن عمر، عن نافع، عن عبد الله بن عمر‏:‏ أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس، وأن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كان إذا خرج إلى مكة يصلي في مسجد الشجرة، وإذا رجع صلى بذي الحليفة ببطن الوادي، وبات حتَّى يصبح‏.‏
تفرد به البخاري من هذا الوجه‏.‏
وقال الحافظ أبو بكر البزار‏:‏
وجدت في كتابي عن عمرو بن مالك، عن يزيد بن زريع، عن هشام، عن عروة، عن ثابت، عن ثمامة، عن أنس‏:‏
أن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم حج على رحل رث وتحته قطيفة وقال‏:‏ ‏(‏‏(‏حجة لا رياء فيها، ولا سمعة‏)‏‏)‏‏.‏
وقد علقه البخاري في صحيحه فقال‏:‏
وقال محمد ابن أبي بكر المقدمي‏:‏ حدثنا يزيد بن زريع عن عروة، عن ثابت، عن ثمامة قال‏:‏

حج أنس على رحل رث ولم يكن شحيحاً، وحدث أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم حج على رحل، وكانت زاملته‏.‏
هكذا ذكره البزار والبخاري معلَّقاً، مقطوع الإسناد من أوله‏.‏
وقد أسنده الحافظ البيهقي في سننه فقال‏:
‏ أنبأنا أبو الحسن علي بن محمد بن علي المقرئ، أنبأنا أبو الحسن علي بن محمد بن إسحاق، ثنا يوسف بن يعقوب القاضي، ثنا محمد ابن أبي بكر، ثنا يزيد بن زريع فذكره‏.‏ ‏‏
وقد رواه الحافظ أبو يعلى الموصلي في مسنده من وجه آخر عن أنس بن مالك فقال‏:‏ حدثنا علي بن الجعد، أنبأنا الربيع بن صبيح عن يزيد الرقاشي، عن أنس قال‏:‏
حجَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم على رحل رثٍ وقطيفة تساوي - أو لا تساوي - أربعة دراهم فقال‏:‏
‏(‏‏(‏اللهم حجة لا رياء فيها‏)‏‏)‏‏.‏
وقد رواه التِّرمذي في ‏(‏الشمائل‏)‏ من حديث أبي داود الطيالسي‏.‏
وسفيان الثوري وابن ماجه من حديث وكيع بن الجراح، ثلاثتهم عن الربيع بن صبيح به وهو إسناد ضعيف، من جهة يزيد بن أبان الرقاشي فإنه غير مقبول الرواية عند الأئمة‏.‏
وقال الإمام أحمد‏:‏ حدثنا هاشم، ثنا إسحاق بن سعيد عن أبيه قال‏:‏ صدرت مع ابن عمر، فمرت بنا رفقة يمانية ورحالهم الأدم، وخطم إبلهم الخرز‏.‏
فقال عبد الله‏:‏
من أحب أن ينظر إلى أشبه رفقة وردت العام برسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه إذا قدموا في حجة الوداع،
فلينظر إلى هذه الرفقة‏.‏
ورواه أبو داود عن هناد، عن وكيع، عن إسحاق، عن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص، عن أبيه، عن ابن عمر‏.‏
وقال الحافظ أبو بكر البيهقي‏:‏
أنبأنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو طاهر الفقية، وأبو زكريا ابن أبي إسحاق، وأبو بكر بن الحسن، وأبو سعيد ابن أبي عمرو، قالوا‏:‏ ثنا أبو العبَّاس - هو الأصم -، أنبأنا محمد بن عبد الله بن الحكم، أنبانا سعيد بن بشير القرشي، حدثنا عبد الله بن حكيم الكناني - رجل من أهل اليمن من مواليهم - عن بشر بن قدامة الضبابي قال‏:‏ أبصرت عيناي حبيبي رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم واقفاً بعرفات مع النَّاس على ناقة، له حمراء قصواء تحته قطيفة بولانية، وهو يقول‏:‏
‏(‏‏(‏اللهم اجعلها حجة غير رياءً ولا مناً ولا سمعة‏)‏‏)‏‏.‏
والنَّاس يقولون‏:‏
هذا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
وقال الإمام أحمد‏:‏ حدثنا عبد الله بن إدريس، ثنا ابن إسحاق عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه أن أسماء بنت أبي بكر قالت‏:‏ خرجنا مع النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم حجاجاً حتَّى أدركنا بالعرج، نزل رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فجلست عائشة إلى جنب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وجلست إلى جنب أبي، وكانت زمالة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وزمالة أبي بكر واحدة مع غلام أبي بكر، فجلس أبو بكر ينتظر أن يطلع عليه، فطلع عليه وليس معه بعيره فقال‏:‏ أين بعيرك‏؟‏‏.‏
فقال‏:‏ أضللته البارحة‏.‏
فقال أبو بكر‏:‏ بعير واحد تضله، فطفق يضربه، ورسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يبتسم ويقول‏:‏ ‏(‏‏(‏انظروا إلى هذا المحرم وما يصنع‏)‏‏)‏‏.‏
وكذا رواه أبو داود عن أحمد بن حنبل، ومحمد بن عبد العزيز ابن أبي رزمة‏.‏
وأخرجه ابن ماجه عن أبي بكر ابن أبي شيبة، ثلاثتهم عن عبد الله بن إدريس به‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏5/131‏)‏
فأما الحديث الذي رواه أبو بكر البزار في مسنده قائلاً‏:‏ حدثنا إسماعيل بن حفص، ثنا يحيى بن اليمان، ثنا حمزة الزيات عن حمران بن أعين، عن أبي الطفيل، عن أبي سعيد قال‏:‏ حجَّ النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه مشاة من المدينة إلى مكة، قد ربطوا أوساطهم، ومشيهم خلط الهرولة‏.‏
فإنه حديث منكر، ضعيف الإسناد، وحمزة بن حبيب الزيات ضعيف، وشيخ متروك الحديث‏.‏
وقد قال البزار‏:‏ لا يروى إلا من هذا الوجه وإن كان إسناده حسناً عندنا، ومعناه‏:‏ أنهم كانوا في عمرة، إن ثبت الحديث لأنه عليه السلام إنما حج حجة واحدة وكان راكباً، وبعض أصحابه مشاة‏.‏
قلت‏:‏ ولم يعتمر النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم في شيء من عمره ماشياً لا في الحديبية، ولا في القضاء، ولا الجعرانة، ولا في حجة الوداع، وأحواله عليه السلام أشهر وأعرف من أن تخفى على النَّاس، بل هذا الحديث منكر شاذ لا يثبت مثله والله أعلم‏.‏
فصل
تقدَّم أنه عليه السلام صلَّى الظهر بالمدينة أربعاً، ثم ركب منها إلى الحليفة وهي وادي العقيق فصلى بها العصر ركعتين، فدل على أنه جاء الحليفة نهاراً في وقت العصر، فصلى بها العصر قصراً، وهي من المدينة على ثلاثة أميال، ثم صلى بها المغرب والعشاء، وبات بها حتَّى أصبح، فصلى بأصحابه وأخبرهم أنه جاءه الوحي من الليل بما يعتمده في الإحرام‏.‏
كما قال الإمام أحمد‏:‏ حدثنا يحيى بن آدم، ثنا زهير عن موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن عبد الله بن عمر، عن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنه أتى في المعرس من ذي الحليفة، فقيل له‏:‏ إنك ببطحاء مباركة‏.‏
وأخرجاه في الصحيحين من حديث موسى بن عقبة به‏.‏
وقال البخاري‏:‏ حدثنا الحميدي، ثنا الوليد وبشر بن بكر قالا‏:‏ ثنا الأوزاعيّ، ثنا يحيى، حدثني عكرمه أنه سمع ابن عبَّاس أنه سمع ابن عمر يقول‏:‏ سمعت رسول الله بوادي العقيق يقول‏:‏ ‏(‏‏(‏أتاني الليلة آتٍ من ربي فقال‏:‏ صلِّ في هذا الوادي المبارك وقل عمرة في حجة‏)‏‏)‏‏.‏
تفرَّد به دون مسلم‏.‏
فالظاهر‏:‏ أنه أمره عليه السلام بالصلاة في وادي العقيق، هو أمر بالإقامة به إلى أن يصلي صلاة الظهر، لأن الأمر إنما جاءه في الليل، وأخبرهم بعد صلاة الصبح فلم يبق إلا صلاة الظهر فأمر أن يصليها هنالك، وأن يوقع الإحرام بعدها‏.‏
ولهذا قال‏:‏ ‏(‏‏(‏أتاني الليلة آتٍ من ربي عز وجل فقال‏:‏ صل في هذا الوادي المبارك وقل عمرة في حجة‏)‏‏)‏‏.‏
وقد احتج به على الأمر بالقرآن في الحج، وهو من أقوى الأدلة على ذلك كما سيأتي بيانه قريباً‏.‏
والمقصود‏:‏ أنه عليه السلام أمر بالإقامة بوادي العقيق إلى صلاة الظهر، وقد امتثل صلوات الله وسلامه عليه ذلك، فأقام هنالك وطاف على نسائه في تلك الصبيحة وكن تسع نسوة، وكلهن خرج معه، ولم يزل هنالك حتَّى صلى الظهر، كما سيأتي في حديث أبي حسان الأعرج عن ابن عبَّاس أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم صلى الظهر بذي الحليفة، ثم أشعر بدنته، ثم ركب فأهلَّ، وهو عند مسلم‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏5/132‏)‏
وهكذا قال الإمام أحمد‏:‏ حدثنا روح، ثنا أشعث - هو ابن عبد الملك - عن الحسن، عن أنس أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم صلى الظهر ثم ركب راحلته، فلما علا شرف البيداء أهلّ‏.‏
ورواه أبو داود عن أحمد بن حنبل والنسائي عن إسحاق بن راهويه، عن النضر بن شميل، عن أشعث بمعناه‏.‏
وعن أحمد بن الأزهر عن محمد بن عبد الله الأنصاري، عن أشعث أتم منه‏.‏
وهذا فيه رد على ابن حزم حيث زعم أن ذلك في صدر النهار، وله أن يعتضد بما رواه البخاري‏:‏
من طريق أيوب عن رجل، عن أنس

أن رسول الله بات بذي الحليفة حتَّى أصبح، فصلى الصبح ثم ركب راحلته، حتَّى إذا استوت به البيداء أهلّ بعمرة وحج‏.‏
ولكن في إسناده رجل مبهم،
والظاهر أنه أبو قلابة والله أعلم‏.‏
قال مسلم في صحيحه‏:‏
حدثنا يحيى بن حبيب الحارثي، ثنا خالد - يعني‏:‏ ابن الحارث - ثنا شعبة عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر،
سمعت أبي يحدِّث عن عائشة أنها قالت‏:

‏ كنت أطيب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ثم يطوف على نسائه، ثم يصبح محرماً ينضح طيباً‏.‏
وقد رواه البخاري

من حديث شعبة، وأخرجاه من حديث أبي عوانة، زاد مسلم ومسعر، وسفيان ابن سعيد الثوري أربعتهم عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر به‏.‏
وفي رواية لمسلم

عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه قال‏:

‏ سألت عبد الله بن عمر عن الرجل يتطيب ثم يصبح محرماً‏.‏
قال‏:‏ ما أحب أني أصبح محرماً أنضح طيباً، لأن أطلي القطران أحب إليّ من أن أفعل ذلك‏.‏
فقالت عائشة‏:‏

أنا طيَّبت رسول الله عند إحرامه، ثم طاف في نسائه ثم أصبح محرماً‏.‏
وهذا اللفظ الذي رواه مسلم

يقتضي أنه كان صلَّى الله عليه وسلَّم يتطيب قبل أن يطوف على نسائه، ليكون ذلك أطيب لنفسه وأحب إليهن، ثم لما اغتسل من الجنابة وللإحرام تطيب أيضاً للإحرام طيبا آخر‏.‏
كما رواه التِّرمذي والنسائي من حديث عبد الرحمن ابن أبي الزناد عن أبيه، عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه أنه رأى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم تجرَّد لإهلاله واغتسل‏.‏
وقال التِّرمذي‏:‏ حسن غريب‏.‏
وقال الإمام أحمد‏:‏

حدثنا زكريا بن عدي، أنبأنا عبيد الله بن عمرو عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عروة، عن عائشة قالت‏:‏ كان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إذا أراد أن يُحرم غسل رأسه بخطمي وأشنان، ودهنه بشيء من زيت غير كثير‏.‏
الحديث تفرَّد به أحمد‏.





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



211-المقالة الحادية عشر بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  تتمة 3-كتاب حجة الوداع -صفة خروجه عليه السلام من المدينة المنورة الى مكة الكرمة Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin