نقاء الروح
252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام Empty2014-11-01, 14:03
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14370
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام Mms2010
الاوسمة
252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية 47-كتاب حجة الوداع صفة سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام


252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية 47-كتاب حجة الوداع صفة سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام



252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين
من سلسلة السيرة النبوية
47-كتاب حجة الوداع
صفة طوافه صلى الله عليه وسلم
وقد رواه مسلم عن أبي كامل، عن عبد الواحد بن زياد، عن الجريري، عن أبي الطفيل، عن ابن عبَّاس، فذكر فضل الطواف بالبيت بنحو ما تقدم‏.‏
ثم قال‏:‏ قلت لابن عبَّاس‏:
‏ أخبرني عن الطواف بين الصفا والمروة راكباً، أسنة هو فإن قومك يزعمون أنه سنة‏؟‏
قال‏:‏
صدقوا وكذبوا‏.‏
قلت‏:‏
فما قولك‏:‏ صدقوا وكذبوا‏؟‏
قال‏:‏
إن رسول الله كثر عليه النَّاس يقولون‏:‏
هذا محمد، هذا محمد، حتَّى خرج العواتق من البيوت، وكان رسول الله لا يضرب النَّاس بين يديه، فلما كثر عليه النَّاس ركب‏.‏
قال ابن عبَّاس‏:‏
والمشي والسعي أفضل‏.‏
هذا لفظ مسلم، وهو يقتضي أنه إنما ركب في أثناء الحال، وبه يحصل الجمع بين الأحاديث، والله أعلم‏.‏
وأما ما رواه مسلم في صحيحه حيث قال‏:
‏ ثنا محمد بن رافع، ثنا يحيى بن آدم، ثنا زهير عن عبد الملك بن سعيد، عن أبي الطفيل قال‏:‏
قلت لابن عبَّاس‏:‏
أراني قد رأيت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
قال‏:‏
فصفه لي‏.‏
قلت‏:‏
رأيته عند المروة على ناقة، وقد كثر النَّاس عليه‏.‏
فقال ابن عبَّاس‏:
‏ ذاك رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إنهم كانوا لا يضربون عنه، ولا يكرهون‏.‏
فقد تفرَّد به مسلم،
وليس فيه دلالة على أنه عليه السلام سعى بين الصفا والمروة راكباً
إذ لم يقيد ذلك بحجة الوداع ولا غيرها،
وبتقدير أن يكون ذلك في حجة الوداع،
فمن الجائز أنه عليه السلام بعد فراغه من السعي وجلوسه على المروة، وخطبته النَّاس، وأمره إياهم من لم يسق الهدي منهم أن يفسخ الحج إلى العمرة، فحل النَّاس كلهم، إلا من ساق الهدي - كما تقدم في حديث جابر -، ثم بعد هذا كله أتى بناقته فركبها، وسار إلى منزله بالأبطح - كما سنذكره قريباً - وحينئذ رآه أبو الطفيل عامر بن واثلة البكري، وهو معدود في صغار الصحابة‏.‏
قلت‏:‏
قد ذهب طائفة من العراقيين‏:‏ كأبي حنيفة وأصحابه، والثوري، إلى أن القارن يطوف طوافين، ويسعى سعيين، وهو مروي عن علي وابن مسعود ومجاهد والشعبي‏.‏
ولهم أن يحتجوا بحديث جابر الطويل،
ودلالة على أنه سعى بين الصفا والمروة ماشياً،
وحديثه هذا أن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم سعى بينهما راكباً على تعداد الطواف بينهما مرة ماشياً، ومرة راكباً‏.‏
وقد روى سعيد بن منصور في سند عن علي رضي الله عنه أنه أهلَّ بحجة وعمرة، فلما قدم مكة طاف بالبيت وبالصفا والمروة لعمرته، ثم عاد فطاف بالبيت وبالصفا والمروة لحجته، ثم أقام حراماً إلى يوم النحر - هذا لفظه -‏.‏
ورواه أبو ذر الهروي في مناسكه عن علي أنه جمع بين الحج والعمرة، فطاف لهما طوافين، وسعى لهما سعيين وقال‏:‏ هكذا رأيت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فعل‏.‏
وكذلك رواه البيهقي، والدارقطني، والنسائي في ‏(‏خصائص علي‏)‏
فقال البيهقي في سننه‏:‏
أنبانا أبو بكر ابن الحارث الفقيه، أنبأنا علي بن عمر الحافظ، أنبانا أبو محمد بن صاعد، ثنا محمد بن زنبور، ثنا فضيل بن عياض عن منصور، عن إبراهيم، عن مالك بن الحارث، أو منصور عن مالك بن الحارث، عن أبي نصر قال‏:‏ لقيت علياً، وقد أهللت بالحج وأهلَّ هو بالحج والعمرة‏.‏
فقلت‏:‏
هل أستطيع أن أفعل كما فعلت‏؟‏
قال‏:
‏ ذلك لو كنت بدأت بالعمرة‏.‏
قلت‏:‏
كيف أفعل إذا أردت ذلك‏؟‏
قال‏:
‏ تأخذ إداوة من ماء فتفيضها عليك، ثم تهل بهما جميعاً، ثم تطوف لهما طوافين، وتسعى لهما سعيين، ولا يحل لك حرام دون يوم النحر‏.‏
قال منصور‏:‏
فذكرت ذلك لمجاهد‏.‏
قال‏:‏
ما كنا نفيء إلا بطواف واحد، فأما الآن فلا نفعل‏.‏
قال الحافظ البيهقي‏:‏
وقد رواه سفيان بن عيينة، وسفيان الثوري، وشعبة عن منصور فلم يذكر فيه السعي‏.‏
قال‏:‏
وأبو نصر هذا مجهول، وإن صح فيحتمل أنه أراد طواف القدوم وطواف الزيارة‏.‏
قال‏:‏
وقد روي بأسانيد أخر عن علي مرفوعاً وموقوفاً،
ومدارها على الحسن بن عمارة، وحفص ابن أبي داود، وعيسى بن عبد الله، وحماد بن عبد الرحمن وكلهم ضعيف، لا يحتج بشيء مما رووه في ذلك، والله أعلم‏.‏
قلت‏:‏
والمنقول في الأحاديث الصحاح خلاف ذلك،
فقد قدمنا عن ابن عمر في صحيح البخاري

أنه أهلَّ بعمرة وأدخل عليها الحج فصار قارناً، وطاف لهما طوافاً واحداً بين الحج والعمرة وقال‏:‏ هكذا فعل رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
وقد روى التِّرمذي، وابن ماجه، والبيهقي من حديث الدراوردي عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر قال‏:‏ قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏:

‏ ‏(‏‏(‏من جمع بين الحج والعمرة طاف لهما طوافاً واحداً، وسعى لهما سعياً واحداً‏)‏‏)‏‏.‏
قال التِّرمذي‏:
‏ وهذا حديث حسن غريب‏.‏
قلت‏:‏ إسناده على شرط مسلم‏.‏
وهكذا جرى لعائشة أم المؤمنين،
فإنها كانت ممن أهلَّ بعمرة لعدم سوق الهدي معها، فلما حاضت أمرها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن تغتسل وتهل بحج مع عمرتها فصارت قارنة، فلما رجعوا من منى طلبت أن يعمرها بعد الحج فأعمرها تطييباً لقلبها - كما جاء مصرحاً به في الحديث -‏.‏
وقد قال الإمام أبو عبد الله الشافعي‏:
‏ أنبأنا مسلم - هو‏:‏ ابن خالد الزنجي - عن ابن جريج، عن عطاء أن رسول الله قال لعائشة‏:‏ طوافك بالبيت وبين الصفا والمروة يكفيك لحجك وعمرتك‏.‏
وهذا ظاهره الإرسال،
وهو مسند في المعنى
بدليل ما قال الشافعي أيضاً‏:‏
أخبرنا ابن عيينة عن ابن أبي نجيح، عن عطاء، عن عائشة، عن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم
قال الشافعي‏:‏
وربما قال سفيان عن عطاء، عن عائشة، وربما قال عن عطاء أن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال لعائشة‏:‏ فذكره‏.‏
قال الحافظ البيهقي‏:‏
ورواه ابن أبي عمر عن سفيان بن عيينة موصولاً‏.‏
وقد رواه مسلم من حديث وهيب عن ابن طاوس، عن ابن عبَّاس، عن أبيه، عن عائشة بمثله‏.‏
وروى مسلم من حديث ابن جريج‏:‏ أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابراً يقول‏:‏

دخل رسول الله على عائشة وهي تبكي، فقال‏:
‏ ‏(‏‏(‏مالك تبكين‏؟‏‏)‏‏)‏

قالت‏:‏
أبكي أن النَّاس حلُّوا ولم أحل، وطافوا بالبيت ولم أطف،
وهذا الحج قد حضر‏.‏
قال‏:‏
‏(‏‏(‏إن هذا أمر قد كتبه الله على بنات آدم، فاغتسلي وأهلِّي بحج‏.‏
قالت‏:‏
ففعلت ذلك، فلما طهرت، قال‏:‏
‏(‏‏(‏طوفي بالبيت وبين الصفا والمروة، ثم قد حللت من حجك وعمرتك‏)‏‏)‏‏.‏
قالت‏:‏
يا رسول الله إني أجد في نفسي من عمرتي أني لم أكن طفت حتَّى حججت‏.‏
قال
‏(‏‏(‏اذهب بها يا عبد الرحمن فأعمرها من التنعيم‏)‏‏)‏‏.‏

وله من حديث ابن جريج أيضاً‏:‏
أخبرني أبو الزبير سمعت جابراً قال‏:‏
لم يطف النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه بين الصفا والمروة إلا طوافاً واحداً‏.‏
وعند أصحاب أبي حنيفة رحمه الله

أن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه الذين ساقوا الهدي كانوا قد قرنوا بين الحج والعمرة، كما دل عليه الأحاديث المتقدمة،
والله أعلم‏.‏
وقال الشافعي‏:‏
أنبأنا إبراهيم بن محمد عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي قال في القارن‏:‏ يطوف طوافين، ويسعى سعيين‏.‏
قال الشافعي‏:‏
وقال بعض النَّاس‏:‏
طوافان وسعيان‏.‏
واحتج فيه برواية ضعيفة عن علي‏.‏
قال جعفر‏:‏

يروى عن علي قولنا‏:‏
رويناه عن النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم،
لكن قال أبو داود‏:‏
ثنا هارون بن عبد الله، ومحمد بن رافع قالا‏:‏
ثنا أبو عاصم عن معروف - يعني‏:‏ ابن خربوذ المكي -، حدثنا أبو الطفيل قال‏:‏

رأيت النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم يطوف بالبيت على راحلته يستلم الركن اليماني بمحجن ثم يقبِّله‏.‏
زاد محمد بن رافع‏:‏ ثم خرج إلى الصفا والمروة فطاف سبعاً على راحلته‏.‏
وقد رواه مسلم في صحيحه

من حديث أبي داود الطيالسي عن معروف بن خربوذ به دون الزيادة التي ذكرها محمد بن رافع، وكذلك رواه عبيد الله بن موسى عن معروف بدونها‏.‏
ورواه الحافظ البيهقي

عن أبي سعيد ابن أبي عمرو، عن الأصم، عن يحيى ابن أبي طالب، عن يزيد ابن أبي حكيم، عن يزيد بن مالك، عن أبي الطفيل بدونها، فالله أعلم‏.‏





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



252-المقالة الثانية والخمسون بعد المائتين من سلسلة السيرة النبوية  47-كتاب حجة الوداع  صفة  سعيه بين الصفا والمروة عليه السلام Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin