نقاء الروح
324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام Empty2014-11-03, 11:01
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام Mms2010
الاوسمة
324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية فيمن خطبها ولم يعقد عليها وفصل فى سراريه عليه السلام


324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية فيمن خطبها ولم يعقد عليها وفصل فى سراريه عليه السلام



324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة
من سلسلة السيرة النبوية ‏
فصل فيمن خطبها عليه السلام ولم يعقد عليها
قال إسماعيل ابن أبي خالد عن الشعبي، عن أم هانئ فاختة بنت أبي طالب
أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم خطبها فذكرت أن لها صبية صغاراً فتركها‏.‏
وقال‏:‏ ‏
(‏‏(‏خير نساء ركبن الإبل، صالح نساء قريش، أحناه على ولد طفل في صغره، وأرعاه على زوج في ذات يده‏)‏‏)‏‏.‏
وقال عبد الرزاق
عن معمر، عن الزُّهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم خطب أم هانئ بنت أبي طالب فقالت‏:‏
يا رسول الله إني قد كبرت ولي عيال‏.‏

قال محمد بن سعد‏:‏
واسمها‏:‏ غزية بنت جابر بن حكيم‏.‏
وقال الليث بن سعد عن هشام بن محمد، عن أبيه قال متحدث‏:
‏ =أن أم شريك كانت وهبت نفسها للنبي صلَّى الله عليه وسلَّم وكانت امرأة صالحة‏.‏
وممن خطبها ولم يعقد عليها‏:‏
=حمزة بنت الحارث بن عون ابن أبي حارثة المري‏.‏
فقال أبوها‏:‏
إن بها سوءاً - ولم يكن بها - فرجع إليها، وقد تبرصت وهي‏:‏
= أم شبيب بن البرصاء الشاعر‏.‏
هكذا ذكره سعيد ابن أبي عروبة عن قتادة قال‏:‏
= وخطب حبيبة بنت العبَّاس بن عبد المطلب،
فوجد أباها أخوه من الرضاعة
أرضعتهما‏:‏ ثويبة مولاة أبي لهب‏.‏
فهؤلاء نساؤه وهن ثلاثة أصناف‏:‏
1-صنف دخل بهن ومات عنهن وهن التسع المبدأ بذكرهن،
وهن حرام على النَّاس بعد موته عليه السلام بالإجماع المحقق المعلوم من الدين ضرورة، وعدتهن بانقضاء أعمارهن‏.‏
قال الله تعالى‏:
‏ ‏{‏وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً‏}‏ ‏
[‏الأحزاب‏:‏ 53‏]‏‏.‏ ‏‏
2-وصنف دخل بهن وطلقهن في حياته
فهل يحل لأحد أن يتزوجهن بعد انقضاء عدتهن منه عليه السلام‏؟‏
فيه قولان للعلماء‏:‏
أحدهما‏:‏ لا،
لعموم الآية التي ذكرناها‏.‏
والثاني‏:‏ نعم،
بدليل آية التخيير
وهي قوله‏:‏
‏‏يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً‏}‏
‏[‏الأحزاب‏:‏ 28-29‏]‏‏.‏
قالوا‏:
‏ فلولا أنها تحلُّ لغيره أن يتزوجها بعد فراقه إياها لم يكن في تخييرها بين الدنيا والآخرة فائدة،
إذ لو كان فراقه لها لا يبحها لغيره لم يكن فيه فائدة لها،
(((وهذا قوي،)))
والله تعالى أعلم‏.‏
3-وأما الصنف الثالث‏:
‏ =وهي من تزوَّجها وطلقها قبل أن يدخل بها،
فهذه تحل لغيره أن يتزوجها،
ولا أعلم في هذا القسم نزاعاً،
=وأما من خطبها ولم يعقد عليها،
فأولى لها أن تتزوج، وأولى‏.‏
وسيجيء فصل في كتاب ‏(‏الخصائص‏)‏ يتعلق بهذا المقام، والله أعلم‏.‏
فصل في ذكر سراريه عليه السلام
كانت له عليه السلام سريتان‏:‏
إحداهما‏:‏
مارية بنت شمعون القبطية، أهداها له صاحب إسكندرية واسمه‏:‏ جريج بن مينا، وأهدى معها أختها شيرين، وذكر أبو نعيم أنه أهداها في أربع جواري، والله أعلم‏.‏
وغلاماً خصياً اسمه‏:‏ مابور،
وبغلة يقال لها‏:‏ الدلدل،
فقبل هديته واختار لنفسه مارية،
وكانت من قرية ببلاد مصر يقال لها‏:‏
حفن من كورة أنصنا،
وقد وضع عن أهل هذه البلدة معاوية ابن أبي سفيان في أيام إمارته الخراج
إكراماً لها من أجل أنها حملت من رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم بولد ذكر، وهو‏:‏
إبراهيم عليه السلام‏.‏
قالوا‏:‏
وكانت مارية جميلة بيضاء، أعجب بها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأحبها وحضيت عنده، ولا سيما بعد ما وضعت إبراهيم ولده‏.‏
وأما أختها شيرين
فوهبها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لحسان بن ثابت فولدت له ابنه‏:‏
عبد الرحمن بن حسان‏.‏
وأما الغلام الخصي‏:‏ وهو‏:‏
مابور
فقد كان يدخل على مارية وسيرين بلا إذن
كما جرت به عادته بمصر،
فتكلَّم بعض النَّاس فيها بسبب ذلك،
ولم يشعروا أنه ((خصي))
حتَّى انكشف الحال على ما سنبينه قريباً إن شاء الله‏.‏
وأما البغلة‏:‏
فكان عليه السلام يركبها‏.‏
والظاهر‏:‏
والله أعلم أنها التي كان راكبها يوم حنين،
وقد تأخرَّت هذه البغلة وطالت مدتها حتَّى كانت عند علي بن أبي طالب في أيام إمارته ومات
فصارت إلى عبد الله بن جعفر ابن أبي طالب،
وكبرت حتَّى كان يجش لها الشعير لتأكله‏.‏
قال أبو بكر بن خزيمة‏:‏ حدثنا محمد بن زياد بن عبد الله، أنبأنا سفيان بن عيينة عن بشير بن المهاجر، عن عبد الله بن بريدة بن الخصيب، عن أبيه قال‏:‏ أهدى أمير القبط إلى رسول الله جاريتين أختين، وبغلة فكان يركب البغلة بالمدينة، واتخذ إحدى الجاريتين فولدت له إبراهيم ابنه، ووهب الأخرى‏.‏ ‏‏

وروى الحافظ أبو الحسن الدارقطني عن أبي عبيد القاسم بن إسماعيل، عن زياد بن أيوب، عن سعيد بن زكريا المدائني، عن ابن أبي سارة، عن عكرمة، عن ابن عبَّاس قال‏:‏
لما ولدت مارية قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏:‏
‏(‏‏(‏أعتقها ولدها‏)‏‏)‏‏.‏

ورويناه من وجه آخر،
وقد أفردنا لهذه المسألة
وهي بيع أمهات الأولاد مصنفاً مفرداً على حدته،
وحكينا فيه أقوال العلماء بما حاصله يرجع إلى ثمانية أقوال، وذكرنا مستند كل قول ولله الحمد والمنة‏.‏
وقال يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق، عن إبراهيم بن محمد بن علي ابن أبي طالب، عن أبيه، عن جده علي ابن أبي طالب قال‏:‏ أكثروا على مارية أم إبراهيم في قبطي ابن عم لها يزورها ويختلف إليها‏.‏
فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏:‏
‏(‏‏(‏خذ هذا السيف فانطلق، فإن وجدته عندها فاقتله‏)‏‏)‏‏.‏
قال‏:‏ قلت‏:‏
يا رسول الله
= أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتَّى أمضي لما أمرتني به،
= أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب‏.‏
فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏:
‏ ‏(‏‏(‏بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب‏)‏‏)‏‏.‏
فأقبلت متوشحاً السيف، فوجدته عندها، فاخترطت السيف،
فلما رآني عرف أني أريده،
فأتى نخلة فرقي فيها، ثم رمى بنفسه على قفاه،
ثم شال رجليه، فإذا به
(((أجب أمسح ماله مما للرجال لا قليل ولا كثير،)))
فأتيت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فأخبرته فقال‏:‏
‏(‏‏(‏الحمد لله الذي صرف عنا أهل البيت‏)‏‏)‏‏.‏ ‏‏
وقال الإمام أحمد‏:‏
حدثنا يحيى بن سعيد، ثنا سفيان، حدثني محمد بن عمر بن علي ابن أبي طالب عن علي قال‏:‏ قلت‏:‏
يا رسول الله إذا بعثتني أكون كالسكة المحماة أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب‏؟‏
قال‏:‏
‏(‏‏(‏الشاهد يرى ما لا يرى الغائب‏)‏‏)‏‏.‏
هكذا رواه مختصراً وهو أصل الحديث الذي أوردناه، وإسناده رجال ثقات‏.‏

ومنهن‏:‏
= ريحانة بنت زيد من بني النضير
ويقال‏:‏ من بني قريظة‏.‏
قال الواقدي‏:
‏ كانت ريحانة بنت زيد من بني النضير، ويقال‏:‏
من بني قريظة‏.‏
قال الواقدي‏:‏
كانت ريحانة بنت زيد من بني النضير، وكانت مزوَّجة فيهم، وكان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قد أخذها لنفسه صفياً، وكانت جميلة
فعرض عليها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن تسلم
فأبت إلا اليهودية، فعزلها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم
ووجد في نفسه، فأرسل إلى ابن شعبة فذكر له ذلك‏.‏
فقال ابن شعبة‏:‏
فداك أبي وأمي هي تسلم، فخرج حتَّى جاءها فجعل يقول لها‏:
‏ لا تتبعي قومك فقد رأيت ما أدخل عليهم حُيي بن أخطب، فأسلمي يصطفيك رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لنفسه،
فبينا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في أصحابه إذ سمع وقع نعلين فقال‏:‏
‏(‏‏(‏إن هاتين لنعلاً ابن شعبة يبشرني بإسلام ريحانة‏)‏‏)‏‏.‏
فجاء يقول‏:‏
يا رسول الله قد أسلمت ريحانة‏.‏ فسُرَّ بذلك‏.‏
وقال محمد بن إسحاق‏:‏ لما فتح رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قريظة اصطفى لنفسه ريحانة بنت عمرو بن خنافة، فكانت عنده حتَّى توفي عنها وهي في ملكه، وكان عرض عليها الإسلام ويتزوجها فأبت إلا اليهودية، ثم ذكر من إسلامها ما تقدم‏.‏ ‏‏
قال الواقدي‏:
‏ فحدثني عبد الملك بن سليمان عن أيوب بن عبد الرحمن ابن أبي صعصعة، عن أيوب بن بشير المعاوي قال‏:‏
فأرسل بها رسول الله إلى بيت سلمى بنت قيس أم المنذر، فكانت عندها حتَّى حاضت حيضة ثم طهرت من حيضها، فجاءت أم المنذر فأخبرت رسول الله، فجاءها في منزل أم المنذر فقال لها‏:
‏ ‏(‏‏(‏إن أحببت أن أعتقك وأتزوجك فعلت، وإن أحببت أن تكوني في ملكي أطأك بالملك فعلت‏)‏‏)‏‏.‏
فقالت‏:‏
يا رسول الله إن أخف عليك وعلي أن أكون في ملكك، فكانت في ملك رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يطأها حتَّى ماتت‏.‏
قال الواقدي‏:‏ وحدثني ابن أبي ذئب قال‏:‏ سألت الزُّهري عن ريحانة فقال‏:‏ كانت أمة رسول الله فأعتقها وتزوَّجها، فكانت تحتجب في أهلها وتقول‏:‏ لا يراني أحد بعد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
قال الواقدي‏:
‏ وهذا أثبت الحديثين عندنا، وكان زوجها قبله عليه السلام الحكم‏.‏
وقال ابن وهب عن يونس بن يزيد، عن الزُّهري قال‏:‏
استسر رسول الله (((ريحانة))) من بني قريظة ثم أعتقها فلحقت بأهلها‏.‏
وقال أبو عبيدة معمر بن المثنى‏:‏
كانت ريحانة بنت زيد بن شمعون من بني النضير،
وقال بعضهم‏:‏
من بني قريظة، وكانت تكون في نخل من نخل الصدقة، فكان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقيل عندها أحياناً، وكان سباها في شوال سنة أربع‏.‏
وقال أبو عبيدة معمر بن المثنى‏:‏
كانت لرسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أربع ولائد‏:‏ مارية القبطية، وريحانة القرظية، وكانت له جارية أخرى جميلة فكادها نساؤه وخفن أن تغلبهن عليه،
وكانت له جارية نفيسة وهبتها له زينب،
وكان هجرها في شأن صفية بنت حيي ذا الحجة والمحرم وصفر، فلما كان شهر ربيع الأول الذي قبض فيه رضي عن زينب ودخل عليها فقالت‏:‏
ما أدري ما أجزيك فوهبتها له صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏ ‏

وقال أبو نعيم‏:‏ قال أبو محمد بن عمر الواقدي‏:‏
توفيت ريحانة سنة عشرة، وصلى عليها عمر بن الخطاب ودفنها بالبقيع، ولله الحمد‏.





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



324-المقالة الرابعة والعشرون بعد المائة الثالثة من سلسلة السيرة النبوية   فيمن خطبها ولم يعقد عليها  وفصل فى   سراريه  عليه السلام Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin