نقاء الروح
(((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
(((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

(((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم Empty2015-01-26, 19:37
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : (((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم Mms2010
الاوسمة
(((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: (((18)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام لتجرؤهم على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم


(((18)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام لتجرؤهم على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم




(((18)))

مساهمة متواضعة
للرد على الهجمات الآثمة الشرسة

على الاسلام ونبى الاسلام
قدوتنا وامامنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم





نحن اتباع واحباب الحبيب

صلى الله عليه وسلم






تأملوا وأقرأوا معى مدى محبة
ابى بكرالصديق رضى الله عنه
له صلى الله عليه وسلم





مرض الحبيب فعدته
فمرضت من شغفى عليه
شُفى الحبيب فعادنى
فشُفيت من نظرى إليه
لو ضمّنى والحبيب جحرنمل
لكان فى ذاك ظل وبستان
وأطيب العيش ماالنفس ترضاه
سمّ الخياط مع الاحباب ميدان
وأضيق العيش ماالنفس تأباه
خضرالجنان مع الأعداء نيران!!!

قراءة فى الكتاب الرائع:

الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم

تأليف :
شيخ الاسلام أحمد بن تيمية (728)هجرية


فيمن نزلت آية القذف


وقد روي عن النبي e من غير وجه وعن أصحابه

أن قَذْفَ المحصنات من الكبائر،

وفي لفظٍ في "الصحيح":

"قَذْف المحصنات الغَافِلاَتِ المؤمناتِ"

وكان بعضهم يتأوَّلُ على ذلك قوله:

)إنَّ الّذينَ يَرْمُونَ المُحْصَناتِ الغَافِلاتِ المُؤْمِنَاتِ(

ثم اختلف هؤلاء:

فقال أبو حمزة الثُّمالي:

بلغنا أنها نزلت في مشركي أهل مكة؛ إذ كان بينهم وبين رسول الله e عَهْد، فكانت المرأة إذا خرجت إلى رسول الله e إلى المدينة مُهَاجِرَةً قَذَفَها المشركون من أهل مكة وقالوا: إنما خرجت تفجر، فعلى هذا تكون فيمن قذف المؤمنات قَذْفاً يصدُّهن به عن الإيمان، ويقصد بذلك ذمَّ المؤمنين لينفر الناس عن الإسلام كما فعل كعب بن الأشرف.


وعلى هذا فَمَنْ فَعَلَ ذلك فهو كافر، وهو بمنزلة مَنْ سَبَّ النبي e.

وقوله:

" إنها نَزَلَتْ زَمَنَ العهد"

يعني ـ و الله أعلم ـ

أنه عني بها مثل أولئك المشركين المعاهَدِينَ،

وإلاّ فهذه الآية نزلت ليالي الإفك، وكان الإفك في غزوة بني المُصْطَلقِ قبل الخندق،

والهدنة كانت بعد ذلك بسنتين.

ومنهم مَنْ أجراها على ظاهرها و عمومها؛

لأن سبب نزولها قَذْفُ عائشة، وكان فيمن قذفها مؤمن ومنافق،

وسبب النزول لا بد أن (يندرج في العموم،)

ولأنه لا موجب لتخصيصها.
و الجواب على هذا التقدير

أنه سبحانه قال هنا:

)لُعِنُوا في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ(

على بناء الفعل للمفعول، ولم يُسَمّ اللاعن،

وقال هناك:

)لَعَنَهُمُ اللَّهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ(

وإذا لم يسم الفاعل جاز أن يلعنهم غير الله من الملائكة والناس،

وجاز أن يلعنهم الله في وقْتٍ، ويلعنهم بعض خلقه في وقت،

وجاز أن الله تعالى يتولى لعنة بعضهم،

وهو مَنْ كان قَذْفُه طعناً في الدين، ويتولّى لعنة الآخرين،

وإذا كان اللاعن مخلوقاً فلعنَتُه قد تكون بمعنى الدعاء عليهم،

وقد تكون بمعنى أنهم يبعدونهم عن رحمة الله.

ويؤيد هذا

أن الرجل إذا قَذَفَ امرأته/ تلاعَنَا،

و قال الزوج في الخامسة:

)لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إنْ كَانَ مِنَ الكَاذِبِينَ(

فهو يدعو على نفسه إن كان كاذباً في القذف أن يلعنه الله،

كما أمر الله رسوله أن يُبَاهِل مَنْ حَاجَّه في المسيح بعد ما جاءه من العلم بأن يبتهلوا فيجعلوا لَعنَةَ الله على الكاذبين؛

فهذا مما يلعن به القاذف، ومما يُلْعَنُ به أن يُجْلَد وأن تُرَدَّ شهادته ويُفَسَّقَ، فإنه عقوبة له وإقصاء له عن مواطن الأَمْنِ و القَبُولِ وهي من رحمة الله،

وهذا بخلاف مَن أخبر الله أنه لعنه في الدنيا والآخرة؛

فإن لعنة الله له تُوجِبُ زوال النصر عنه من كل وجه، و بُعْدَهُ عن أسباب الرحمة في الدارين.

لم يذكر العذاب المهين إلا للكفار

ومما يؤيد الفرق أنه قال هنا:

)وَ أعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً(

ولم يجيء إعداد العذاب المهين في القرآن إلا في حق الكفار

كقوله تعالى:

) الَّذينَ يَبْخَلُون ويَأْمُرُون الناسَ بِالبُخْلِ ويَكْتُمُون مَا ءاتَهُمُ الله منْ فَضْلِهِ و أَعْتَدْنَا لِلْكَافرينَ عَذَاباً مُهيناً(

وقوله:

)وَ خُذُوا حِذْرَكُمْ إن اللهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذَاباً مُهِينَا(

وقوله:

)فَبَاءوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرينَ عَذَابٌ مُهينٌ(

[وقوله]:


)إنما نُمْلي لَهُمْ لِيزْدَادُوا إثماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ(


[وقوله]:

)وَالَّذِينَ كَفَروا وَكَذَّبُوا بِآياتِنَا فأولَئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ(،

[وقوله]:

)وَإذا عَلِمَ مِنْ آياتنِا شَيئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهينٌ(،

[وقوله]:

)وَقَدْ أنْزَلْنَا آياتٍ بَيّنَاتٍ وَ للْكافِرينَ عَذابٌ مُهينٌ(،

[وقوله]:

)اتَّخَذُوا أيمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيِل اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ(

وأما قوله تعالى:

)ومَنْ يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَه وَيَتَعَدَّ حُدُودَه يُدْخِلْهُ نَاراً خَالداً فِيهَا ولَه عَذابٌ مُهِينٌ(

فهي والله أعلم فيمن جحد الفرائض، واستخفَّ بها، على أنه لم يذكر أن العذاب أُعِدَّ له.

العذاب العظيم لا يخص الكفار

وأما العذاب العظيم فقد جاء وعيداً للمؤمنين في قوله:

)لَوْلا كِتَابٌ مِنْ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فيما أخَذْتُم عَذَابٌ عَظِيمٌ(،

وقوله:

)وَلَوْلاَ فَضْل اللّهِ عَلَيكُم وَرَحْمَتُهُ لَمَسَّكُمْ في مَا أفَضْتُمْ فِيهِ عَذابٌ عظيمٌ(،

وفي المحارب:

)ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ(،

و في القاتل:

)وَ غَضِبَ اللّه عَلَيْهِ وَلَعَنَه وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً(

وقوله:

)وَلا تَتَخِذُوا أيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا و تَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيِل اللهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ(،

وقد قال سبحانه:

)ومَنْ يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِم(،

وذلك لأن الإهانة إذلالٌ وتحقيرٌ و خِزيٌ،

وذلك قدرٌ زائد على ألم العذاب، فقد يُعذَّبُ الرجُلُ الكريم و لا يهان.

فلما قال في هذه الآية:

)وأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً(

علم أنه من جنس العذاب الذي تَوَعَّد به الكفار والمنافقين،

ولما قال هناك:

)وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ(

جاز أن يكون من جنس العذاب في قوله:

) لَمَسَّكُمْ في مَا أفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ(.


ومما يبين الفرق أيضاً أنه سبحانه قال هنا:

)وَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً(،

والعذاب إنما أُعِدَّ للكافرين؛ فإن جهنم لهم خلقت؛ لأنهم لا بُدَّ أن يدخلوها، وما هم منها بمخرجين، وأهل الكبائر من المؤمنين [يجوز] أن لا يدخلوها إذا غفر الله لهم، وإذا دَخَلُوها فإنهم يخرجون منها ولو بعد حين.


قال سبحانه:

)وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّت لِلْكَافِرِينَ(،

فأمر سبحانه المؤمنين أن لا يأكلوا الربا، وأن يتقوا الله، و أن يتقوا النار التي أعدت للكافرين؛

فعلم أنهم يُخَافُ عليهم من دخول النار إذا أكلوا الربا وفعلوا المعاصي مع أنها مُعَدَّة للكفار، لا لهم،

وكذلك جاء في الحديث:

"أما أهل النار الذين هُمْ أهْلُها فإنَّهم لا يَموتُون فيها ولا يَحْيَوْنَ"،

"وأما أقوامٌ لهم ذنوبٌ فيصِيبهُمُ سَفْعٌ مِنْ نَارٍ ثُمَّ يُخْرِجُهُم اللهُ مِنها"

وهذا كما أن الجنة أُعِدَّتْ للمتقين الذين ينْفِقُونَ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاء، وإن كان يدخلها الأبناء بعمل آبائهم، ويدخلها قومٌ بالشفاعة، وقومٌ بالرحمة،

وينشئ اللهُ لما فَضُلَ منها خلقاً آخر في الدار الآخرة فيدخلهم إياها،

وذلك لأن الشيء إنما يُعَدُّ لمن يستوجبه ويستحقه، ولمن هو أوْلى الناس به،

ثم قد يدخل معه غيره بطريق التَّبَع أو لسبب آخر.

والى التتمة فى المقال التالى ان شاء الله تعالى

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.







توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



(((18)))مساهمة متواضعة  للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم على  مقام نبينا  وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin