نقاء الروح
196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  Empty2015-06-20, 00:26
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  Mms2010
الاوسمة
196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 196-الدولة الاموية عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك


196-الدولة الاموية عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك


196
الدولة الاموية
فى عهد الوليد بن عبد الملك بن مروان
عهد الوليد بن عبد الملك
وذكر محمد بن زياد، عن ابن الأعرابي فيما بلغه‏:‏
أنه كان رجل من بني حنيفة يقال له‏:‏
جحدر بن مالك، وكان فاتكاً بأرض اليمامة، فأرسل الحجاج إلى نائبها يؤنبه ويلومه على عدم أخذه، فما زال نائبها في طلبه حتى أسره وبعث به إلى الحجاج،
فقال له الحجاج‏:
‏ ما حملك على ما كنت تصنعه‏؟‏
فقال‏:‏ جراءة الجنان، وجفاء السلطان، وكلب الزمان، ولو اختبرني الأمير لوجدني من صالح الأعوان، وشهم الفرسان، ولوجدني من أصلح رعيته، وذلك أني ما لقيت فارساً قط إلا كنت عليه في نفسي مقتدراً،
فقال له الحجاج‏:‏
إنا قاذفوك في حائر فيه أسد عاقر فإن قتلك كفانا مؤنتك، وإن قتلته خلينا سبيلك‏.‏
ثم أودعه السجن مقيداً مغلولةً يده اليمنى إلى عنقه،
وكتب الحجاج إلى نائبه بكسكر أن يبعث بأسد عظيم ضار،
وقد قال جحدر هذا في محبسه هذا أشعاراً يتحزن فيها على امرأته سليمى أم عمرو، يقول في بعضها‏:‏
أليس الليل يجمع أم عمرو * وإيانا فذاك بنا تداني
بلى وترى الهلال كما نراه * ويعلوها النهار إذا علاني
إذا جاوزتما نخلات نجد * وأودية اليمامة فانعياني
وقولا جحدرٌ أمسى رهيناً * يحاذر وقع مصقولٍ يماني
فلما قدم الأسد على الحجاج أمر به فجوع ثلاثة أيام، ثم أبرز إلى حائر - وهو البستان - وأمر بجحدر فأخرج في قيوده ويده اليمنى مغلولة بحالها، وأعطى سيفاً في يده اليسرى، وخلى بينه وبين الأسد،
وجلس الحجاج وأصحابه في منظرة، وأقبل جحدر نحو الأسد وهو يقول‏:‏
ليثٌ وليثٌ في مجال ضنك * كلاهما ذو أنفٍ ومحك
وشدة في نفسه وفتك * إن يكشف الله قناع الشك
فهو أحق منزل بترك *
فلما نظر إليه الأسد زأر زأرة شديدة، وتمطى وأقبل نحوه،
فلما صار منه على قدر رمح وثب الأسد على جحدر وثبة شديدة،
فتلقاه جحدر بالسيف فضربه ضربة خالط ذباب السيف لهواته، فخر الأسد كأنه خيمة قد صرعتها الريح، من شدة الضربة،
وسقط جحدر من شدة وثبة الأسد، وشدة موضع القيود عليه،
فكبرَّ الحجاج وكبر أصحابه،
وأشار جحدر يقول‏:‏
يا جمل إنك لو رأيت كريهتي * في يوم هولٍ مسدفٍ وعجاج
وتقدمي لليث أرسفُ موثقاً * كيما أساوره على الأخراج
شئنٌ براثنه كأن نيوبه * زرق المعاول أو شباة زجاج
يسمو بناظرتين تحسب فيهما * لهباً أحدَّهما شعاع سراج
وكأنما خيطت عليه عباءة * برقاء أو خرقاً من الديباج
لعلمت أني ذو حفاظٍ ماجدٍ * من نسل أقوام ذوي أبراج
فعند ذلك خيره الحجاج إن شاء أقام عنده، وإن شاء انطلق إلى بلاده،
فاختار المقام عند الحجاج، فأحسن جائزته وأعطاه أموالاً‏.‏
وأنكر يوماً أن يكون الحسين من ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه ابن بنته،
فقال له يحيى بن يعمر‏:‏
كذبت ‏!‏
فقال الحجاج‏:‏
لتأتيني على ما قلت ببينة من كتاب الله أو لأضربن عنقك،
فقال‏:‏ قال الله‏:‏
‏{‏وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ‏}‏ ‏
[‏الأنعام‏:‏ 84‏]‏
إلى قوله‏:
‏ ‏{‏وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى‏}‏
‏[‏الأنعام‏:‏ 85‏]‏
فعيسى من ذرية إبراهيم،
وهو إنما ينسب إلى أمه مريم،
والحسين ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.
‏ فقال الحجاج‏:‏ صدقت، ونفاه إلى خراسان‏.‏
وقد كان الحجاج مع فصاحته وبلاغته يلحن في حروف من القرآن أنكرها يحيى بن يعمر، منها‏:‏
أنه كان يبدل إن المكسورة بأن المفتوحة وعكسه، وكان يقرأ
‏(‏‏(‏قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم‏{‏‏{‏
إلى قوله
‏ {أحب إليكم‏}‏
فيقرأها برفع أحب‏.‏
وقال الأصمعي وغيره‏:‏
كتب عبد الملك إلى الحجاج يسأله عن أمس واليوم وغد،
فقال للرسول‏:‏
أكان خويلد بن يزيد بن معاوية عنده‏؟‏
قال‏:‏ نعم ‏!‏
فكتب الحجاج إلى عبد الملك‏:‏
أما أمس فأجل، وأما اليوم فعمل، وأما غداً فأمل‏.‏
وقال ابن دريد‏:‏
عن أبي حاتم السجستاني، عن أبي عبيدة معمر بن المثنى‏.‏ قال‏:
‏ لما قتل الحجاج ابن الأشعث وصفت له العراق، وسَّع على الناس في العطاء، فكتب إليه عبد الملك‏:‏
أما بعد فقد بلغ أمير المؤمنين أنك تنفق في اليوم مالاً ينفقه أمير المؤمنين في الأسبوع، وتنفق في الأسبوع مالاً ينفقه أمير المؤمنين في الشهر،
ثم قال منشداً‏:‏
عليك بتقوى الله في الأمر كله * وكن يا عبيد الله تخشى وتضرع
ووفر خراج المسلمين وفيأهم * وكن لهم حصناً تجير وتمنع
فكتب إليه الحجاج‏:‏
لعمري لقد جاء الرسول بكتبكم * قراطيس تملا ثم تطوى فتطبع
كتاب أتاني فيه لين وغلظة * وذكرتُ والذكرى لذي اللب تنفع
وكانت أمور تعتريني كثيرة * فأرضخ أو اعتل حيناً فأمنع
إذا كنت سوطاً من عذاب عليهم * ولم يك عندي بالمنافع مطمع
أيرضى بذاك الناس أو يسخطونه * أم أحمد فيهم أم ألام فأقذع
وكان بلاد جئتها حين جئتها * بها كل نيران العداوة تلمع
فقاسيت منها ما علمت ولم أزل * أصارع حتى كدت بالموت أصرع
وكم أرجفوا من رجفة قد سمعتها * ولو كان غيري طار مما يروع
وكنت إذا هموا بإحدى نهاتهم * حسرت لهم رأسي ولا أتقنع
فلو لم يذد عني صناديد منهم * تقسم أعضائي ذئاب وأضبع

قال‏:‏
فكتب إليه عبد الملك‏:‏
أن اعمل برأيك‏.‏
وقال الثوري‏:‏
عن محمد بن المستورد الجمحي، قال‏:‏
أتي الحجاج بسارق فقال له‏:‏
لقد كنت غنياً أن تكسب جناية فيؤتى بك إلى الحاكم فيبطل عليك عضواً من أعضائك،
فقال الرجل‏:‏
إذا قلّ ذات اليد سخت النفس بالمتألف‏.‏
قال‏:‏ صدقت، والله لو كان حسن اعتذار يبطل حداً لكنت له موضعاً‏.
‏ يا غلام سيف صارم ورجل قاطع، فقطع يده‏.‏
وقال أبو بكر بن مجاهد‏:‏
عن محمد بن الجهم، عن الفراء، قال‏:‏
تغدى الحجاج يوماً مع الوليد بن عبد الملك،
فلما انقضى غداؤهما دعاه الوليد إلى شرب النبيذ، فقال‏:‏
يا أمير المؤمنين الحلال ما أحللت، ولكني أنهى عنه أهل العراق وأهل عملي، وأكره أن أخالف قول العبد الصالح
‏{‏وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ‏}‏ ‏
[‏هود‏:‏ 88‏]‏‏.‏
وقال عمر بن شبة، عن أشياخه، قال‏:‏
كتب عبد الملك إلى الحجاج يعتب عليه في إسرافه في صرف الأموال، وسفك الدماء، ويقول‏:
‏ إنما المال مال الله ونحن خزَّانه، وسيان منع حق أو إعطاء باطل‏.‏
وكتب في أسفل الكتاب هذه الأبيات‏:‏
إذا أنت لم تترك أموراً كرهتها * وتطلب رضائي في الذي أنا طالبه
وتخشى الذي يخشاه مثلك هارباً * إلى الله منه ضيع الدر حالبه
فإن ترمني غفلةً قرشيةً * فيا ربما قد غص بالماء شاربه
وإن ترمني وثبةً أمويةً * فهذا وهذا كله أنا صاحبه

فلا تعدُ ما يأتيك مني فانْ تعدْ * تقم فاعلمن يوماً عليك نوادبه
فلما قرأه الحجاج كتب‏:‏
أما بعد فقد جاءني كتاب أمير المؤمنين يذكر فيه سرفي في الأموال، والدماء، فوالله ما بالغت في عقوبة أهل المعصية،
ولا قضبت حق أهل الطاعة،
فإن كان ذلك سرفاً فليحدّ لي أمير المؤمنين حداً أنتهي إليه ولا أتجاوزه،
وكتب في أسفل الكتاب‏:‏
إذا أنا لم أطلب رضاك وأتقي * أذاك فيومي لا توارت كواكبه
إذا قارف الحجاج فيك خطيئة * فقامت عليه في الصباح نوادبه
أسالم من سالمت من ذي هوادةٍ * ومن لا تسالمه فإني محاربة
إذا أنا لم أدن الشفيق لنصحه * وأقص الذي تسرى إليَّ عقاربه
فمن يتقي يومي ويرجو إذا عدى * على ما أرى والدهر جمٌ عجائبه


وعن الشافعي أنه قال‏:‏
قال الوليد بن عبد الملك للغاز بن ربيعة أن يسأل الحجاج فيما بينه وبينه‏:
‏ هل يجد في نفسه مما أصاب من الدنيا شيئاً‏؟‏
فسأله كما أمره، فقال‏:‏
والله ما أحب أن لي لبنان أو سبير ذهباً أنفقه في سبيل الله مكان ما أبلاني الله في الطاعة، والله سبحانه وتعالى أعلم‏.‏





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



196-الدولة الاموية  عهد الوليد بن عبد الملك عهد الوليد بن عبد الملك  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin