نقاء الروح
الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 15 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 14 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 13 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 12 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الثانيةعشر أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 11 الحاديةعشر أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 10 العاشرة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 9 التاسعة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الثامنة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 7 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
2024-03-21, 18:46
2024-03-21, 18:45
2024-03-21, 18:43
2024-03-21, 18:41
2024-03-21, 18:39
2024-03-21, 18:38
2024-03-21, 18:37
2024-03-16, 16:46
2024-03-16, 16:43
2024-03-16, 16:41
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  Empty2015-12-07, 21:58
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1858
نقاط المشاركات : 14233
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  Mms2010
الاوسمة
الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: الثانية والخمسون من سلسلة الفقه اسئلة جدة والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى


الثانية والخمسون من سلسلة الفقه اسئلة جدة والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى




المقالة الثانية والخمسون
من سلسلة الفقه

اسئلة جدة


واجابة المحدث العلامة الامام

محمد ناصرالدين الالبانى
رحمه الله تعالى

2-تتمة
ما هي الأسس التي ترون من خلال مرئياتكم
أنه يمكن للعالم الإسلامي أن ينهض بها؟




ولقد جاء في الحديث الصحيح
الذي تتفق عليه كل الجماعات والأحزاب الإسلامية فكرًا؛
ولكنهم يختلفون في تطبيقه سلوكًا؛
أعني به قول النبي صلَّى الله عليه وآله وسلم:
((تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق أمتي على ثلاثٍ وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة؛ قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: هي الجماعة))
هذه هي الرواية المشهورة، وثمَّة رواية أخرى تفسر الأولى؛ وهي قوله عليه السلام:
((هي التي على ما أنا عليه وأصحابي)).
فإذن واحدة من ثلاث وسبعين فرقة
هيَ الفرقة الناجية
-كما صرح بذلك العلماء قاطبة-،
وهذه الفرقة الناجية هيَ -فقط- التي تستطيع أن تنهض بالأمة الإسلامية اليوم،
وأن تحقق السَّعادة لهم ثم لغيرهم من الأمم الأخرى التي لم تهتدي بهدْيِ الإسلام،
ولعل من أسباب ذلك
أن المسلمين أنفسهم لم يعودوا -مع الأسف- كما كانوا من قبل-
دعاة لأفعالهم وأعمالهم والأقوال وحدها لا تفيد
الناس .
فلمَّا ذكر النبيُّ صلَّى الله عليه وآله وسلم
أنَّ الفرقة الناجية هي فرقة واحدة
ولكي لا يضل المسلمين عن معرفة وصفها هذا الضلال
الذي يلزم منه أن يضلوا عمليًا؛
أجاب عن ذلك السؤال:
من هي هذه الفرقة الناجية من بين ثلاث وسبعين فرقة؟

قال:
((هي التي على ما أنا عليه أنا وأصحابي)).

ونلاحظ هنا -بوضوح تام- أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وآله وسلم لم يقتصر في رده على ذاك السؤال على قوله فقط
((التي هي على ما أنا عليه))،
لم يقتصر ولم يقف في كلامه إلى هنا
((على ما أنا عليه)) وفقط، لا،
عطف على ذلك قوله:
((وأصحابي))؛
ذلك لأنَّ أصحاب النبي صلَّى الله عليه وآله وسلم هم -كما لا شك ولا إشكال فيه-
هم الذين تلقوا الوحيَ من رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم بقسميه القرآن والسنة غضًا طريًّا،
ثم عملوا به وطبقوا أحسن تطبيق؛
ثم نقلوه كما فهموه وكما طبقوه
إلى من جاء من بعدهم وهكذا
حتى سخر الله -عزَّ وجلَّ- للمسلمين من جمع لهم السنة
من بعد ما سخر للأولين من جمع لهم القرآن الكريم بين دفتين؛
وبذلك اجتمع الوحيان المشار إليهما في القرآن في العديد من الآيات؛
كمثل قوله تبارك وتعالى مخاطبًا نبيه عليه الصَّلاة والسَّلام:
﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾
[النحل: 44]؛
ففي هذه الآية نصٌّ صريحٌ
أنَّ بيانَ النبي صلَّى الله عليه وسلم هو شيءٌ زائدٌ عن القرآن
وأن القرآن مُبيَّن ببيانه عليه السلام
فالْمُبيَنُ شيءٌ والْمُبيِّن شيئًا آخر، شيء زائد عليه،
وإن كان لا يخرج عن إنه مُستقىً من مشكاة واحدة -كما جاء النص يصرح بذلك-؛

ألا وهو قوله عليه الصلاة والسلام:

((لا أُلفين أحدكم متكئًا على أريكته يقول: هذا كتاب الله فما وجدنا فيه حلالاً حللناه، وما وجدنا فيه حراماً حرمناه؛ ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه))

وفي حديث آخر:

((ألا إنما حرم رسول الله مثلُ ما حرم الله)).
ذلك لأنَّ الله -عزَّ وجلَّ- كما صرح في الآية السابقة
أنزل القرآن على قلب النبي عليه الصلاة والسلام
وكلفه أن يبينه للناس، هذا البيان هو السنة.
لكن هنا شيٌ آخر أشارت إليه تلك الرواية السابقة
حينما سُئل النبي عليه الصلاة والسلام عن الفرقة الناجية؛ فقال:
((هي التي على ما أنا عليه وأصحابي))
فأصحاب الرسول عليه السلام ذُكروا في هذا الحديث لهذه النكتة التي سبق ذكرها في قوله تعالى:
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾
[النساء: 115]،
ها نحن نقول في هذه الآية حكمة بالغة؛ كالحديث السابق:
((وأصحابي))؛
فذكر في الحديث عطفًا على سنته عليه الصلاة والسلام
مع أصحابه الكرام، كذلك هنا في الآية الكريمة عطف سبيل المؤمنين على ما جاء به الرسول؛
فقال تعالى:
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ﴾
لم يقل رب العالمين: وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا؛
وإنما أدخل جملة عطفها على ما قبلها؛ فقال تعالى:
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ﴾.
كأنَّ النبي صلَّىالله عليه وآله وسلم حينما قال:
((أنا وأصحابي))
كان –إن لم يكن ذلك وحيًا من الله مباشرةً منه تعالى إليه- كان اقتباسًا
من الآية التي كان الله -عزَّ وجلَّ- أوحى بها إليه حين قال:
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ﴾.
فما هي النكتة؟
وما هي الحكمة في ذكر الله -عزَّ وجلَّ- في هذه الآية:
"سبيل المؤمنين"
وفي عطف الرسول صلَّى الله عليه وسلم أصحابه على نفسه في الحديث السابق؟
الجواب:
أنَّ هؤلاء الصحابة الكرام -كما أشرنا سابقًا-
هم الذين تلقوا الوحيين مباشرة من رسول الله صلَّى الله عليه وآلم وسلَّ
مبينًا منه لهم مباشرة دون واسطة
كما هو شأن من جاء من بعدهم.
ولا شك أنَّ الأمر كما قال عليه الصلاة والسلام في حديثه المعروف:
((الشاهد يرى ما لا يراه الغائب))؛
فلذلك كان إيمان الصحابة الأولين أقوى من إيمان من جاء من بعدهم،
وقد أشار عليه السلام إلى ذلك بقوله في الحديث الصحيح؛ بل المتواتر:
((خير النَّاس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)).
فعلى ذلك فلا يستطيع مسلم أن يستقلَّ بفهم الكتاب والسنة بشخصه،
بل لابد أن يستعين على فهمهما بالرجوع إلى الأصحاب الكرام
الذين تلقوا ذلك عن النبي صلَّى اللم عليه وسلَّ مُفسَّرًا مُبيَّنًا
تارة بقوله عليه الصلاة والسلام وتارةً بفعله وتارةً بتقريره.
ولعلكم تعلمون جميعًا
أنَّ السنة تنقسم إلى هذه الأقسام الثلاثة:
"قولٌ، وفعلٌ، وتقرير".
فإذا ما صرف صارفٌ ما نظره عن هذه السنة وأراد أن يستقل بفهم القرآن مقتصرًا على ذلك باللغة العربية
فسوف لا يستطيع أن يصل إلى فَهمِ مراد الله -تبارك وتعالى- من آياته،
والدليل على ذلك
أن هناك بعض الآيات يتردد فيها لفظ معين؛
كاليد مثلاً في آية التيمم،
واليد في آية حدِّ السَّارق ونحو ذلك؛
فتجد الآية تُفسَّر على ضوء ما جاء في السنة،
فلا يجوز حينئذ أن يستقل إنسان ما لفهم الآية دون أن يستعين على ذلك بسنة النبي صلَّى الله عليه وآله وسلم
بأقسامها الثلاثة التي ذكرتها آنفًا .
فآية -مثلاً-:
﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا﴾
[المائدة: 38]،
اليد في اللغة إذا أطلقت
فقد يراد: الكف، وقد يراد: الكف والذراع، وقد يراد: ما فوق ذلك إلى المنكب؛

فبأي هذه المعاني يستطيع من لا يعود إلى السنة -التي هي بيان للقرآن -كما ذكرنا آنفًا-
أن يفسر مثل هذه الآية؟
ثم كلمة السارق
فهي تشمل كل سارق
مهما كانت قيمة ما سرق؛ منحطًا وقليلاً ولا قيمة له تذكر،
لابد في هذا وفي هذا وفي غير ذلك أن يرجع إلى السنة بأقسامها الثلاثة.
وأوضح مثلٌ معروفٌ عند العلماء هيَ:
الصلاة، التي أمرنا بها في القرآن الكريم والحج والصيام والزكاة ونحو ذلك،
لا يتسطيع أحد مطلقًا
أن يفهم هذه الأركان التي أُمِرنا بها في القرآن
إلا على ضوء بيان الرسول عليه السلام لها
بقوله، وفعله، وتقريره.
فإذا كان الأمر كذلك فلابد للرجوع إلى السنة مع القرآن؛
لأن السنة تبين القرآن -كما ذكرنا آنفًا في الآية الكريمة-:
﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾
[النحل: 44].





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



الثانية والخمسون من سلسلة الفقه  اسئلة جدة  والاجابة عليها من الامام العلامة الالبانى رحمه الله تعالى  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin