نقاء الروح
المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية Empty2016-02-03, 05:40
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14336
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية Mms2010
الاوسمة
المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: المقالة رقم58من سلسلة الفقه فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية


المقالة رقم58من سلسلة الفقه فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية


المقالة رقم

58
من سلسلة الفقه

فتاوى محدث العصر ومجددالقرن
لامام العلامة
محمدناصرالدين الالبانى رحمه الله تعالى
1420هجرية



4- ما صحة حديث:
((إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ ظُلْمَةٌ عَلَى أَهْلِهَا وَاللهُ يُنَوِّرُهَا بِصَلاتِي عَلَيْهَا))
وما معناه؟
السائل: طيب -يا شيخ!- هناك حديث الذي يقول:

((إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا، وَإِنَّ اللَّهَ -عَزَّ وَجَلَّ- يُنَوِّرُهَا بِصَلاَتِى عَلَيْهَا))
ما صحة هذا الحديث؟
الشيخ: حديث صحيح.
السائل: والشرح، معنى الحديث؟
الشيخ:
معنى الحديث: إن صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام على الأموات
يخفف عنهم مما إذا كانوا مثلاً بهم شيء من عذاب القبر،
أو يزيدهم نورًا على نورهم في قبورهم.

5- ما صحة حديث:
((الْقَبْرُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ أوْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النَّارِ))؟

السائل:
((الْقَبْرُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ أوْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النَّارِ))
هل هذا حديث صحيح؟
الشيخ: حديث ضعيف؛
لكن معناه مأخوذ من أحاديث صحيحة.

لعلكم تذكرون،
=أن الميت إذا وضع في قبره وكان صالحًا؛
فتحت له طاقة، نافذة يطلع منها على منزله في الجنة؛
فيأتيه من روحها وريحها ونعيمها،
فلا يزال كذلك يُنعَّم حتى تقوم الساعة.
=وإذا كان -والعياذ بالله- غير صالح،
تفتح له طاقة من النار ويرى منزلته من النار؛
فيأتيه من ريحها ودخانها ولهيبها؛
فلا يزال كذلك يعذب حتى تقوم الساعة.

هذا بمعنى حديث القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار
تقريبًا، يؤدي هذا المعنى،
وإن كان هذا الحديث الضعيف هذا
فيه شيء من المبالغة في الوصف؛

-روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار-،
لا؛
ولكن يأتيه من روحها وريحها ونعيمها إن كان صالحًا، والعكس بالعكس كما ذكرنا.

6- كيف نشرح حديث:
((إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ))؟
سائل: حديث: ((إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ))
أو كذا كيف شرحه؟
الشيخ:
هذا قد جرى خلاف بين عائشة وبين ابن عمر وغيرهما من الصحابة؛

فالسيدة عائشة -رضي الله عنها-
أنكرت هذا الحديث وقالت:

"إنما قال عليه السلام هذا الحديث لبعض اليهود كانوا يبكون على ميتهم".
لكن علماء الحديث ما وقفوه على الإنكار؛

ذلك لأن الحديث:

((إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ))

رواه جماعة من الصحابة

غير أنه رواه عمر وابنه عبد الله،

رواه أيضًا المغيرة بن شعبة؛

ولذلك فلا مجال لتوهيم ابن عمر
كما فعلت السيدة عائشة،
كان يمكن هذا التوهيم لو كان ابن عمر وحده
قد روى هذا الحديث؛ لكن ما دام كان معه أبوه، ومعه المغيرة بن شعبة؛

فالثلاثة أحفظ من واحد؛ وهي عائشة،

فلو كان ابن عمر وحده
كان يمكن -حينئذ-
أن يغلب رأي عائشة ورأيها على قول ابن عمر؛
ذلك لأنَّ السيدة عائشة -رضى الله عنها- كما تعلمون-
كانت زوجة النبى صلَّى الله عليه وسلم، وهي تصاحبه -ما شاء الله-
في أكثر الأوقات
بخلاف عبد الله بن عمر،
فلو كان ابن عمر وحده هو الذي روى هذا الحديث
وخطأته عائشة -رضي الله عنها-؛
كان يمكن أن نقبل تخطئتها ونتبنى حديثها دون حديث ابن عمر.
كما وقع لها فى قضية أخرى؛
وهي أن ابن عمر –رضي الله عنه-
حدث بأن النبي صلَّى الله عليه وسلم اعتمر في شهر رجب؛
فقيل لعائشة:
اسمعي عبد الله بن عمر ماذا يقول؛
قالت: ماذا يقول؟
قالوا: يقول إن النبي صلَّى الله عليه وسلم قد اعتمر في شهر رجب؛
فقالت: "لقد وهم عبد الله بن عمر -يرحمه الله-"،
ما اعتمر رسول الله صلَّى الله عليه وسلم عمرة إلا في ذى القعدة،
جاء في بعض الروايات
أن عائشة لما قالت هذا سمع كلامها ابن عمر
فما تكلم بكلمة، مما يشعر أنه -فعلاً- شعر بأنه هو واهِم.
لكن حديثنا:
((إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ))
لا سبيل إلى تبنِّي رأي عائشة وتخطئة عبد الله بن عمر
كما فعلنا في حديث العمرة؛
لما ذكرته آنفًا

1-أن مع ابن عمر 2-عمر نفسه، 3-والمغيرة بن شعبة.
وهناك شيء لابد من ذكره؛
كأن سؤالك الجواب عليه ما تمَّ،

فسؤالك كان عن ما معنى الحديث أو المقصود منه.
للعلماء قولان في تفسير:
((يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ)):
منهم من يقول:
=أن العذاب المذكور في الحديث هو عذاب الآخرة.
ومنهم من يقول:
=المقصود بالعذاب هو التألم والحزن،
والذي يقول هذا القول؛ يعني
أن الميت يسمع بكاء الأحياء عليه؛
فيأسف لأسفهم، ويحزن لحزنهم،
هذا هو العذاب الذي عناه الرسول في الحديث في قول البعض.
أما الأولون وهم الجمهور؛ فيقولون:
يُعذَّب فعلاً،

وهنا يرد قول السيدة عائشة المذكور والمشار إليه آنفًا

أنه لماذا أنكرت هذا الحديث؟

لأنها فهمت أن العذاب هنا بمعنى التألم بالنار أو الزمهرير وما شابه ذلك
مما هو معروف؛
فقالت: لماذا يُعذَّب هذا والله -عزَّ وجلَّ- يقول:
﴿وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى﴾ .
أجاب العلماء عن هذه الشبهة:
أن المقصود من الحديث على المعنى الذي ذهب إليه الجمهور بالعذاب المعروف؛
أنه يعني به الميت الذي يموت ولا يوصي ولا ينصح أهله بأن لا يبكوا عليه،
أما إذا قام بواجب التذكير وواجب النصيحة ثم بكوا عليه؛
فلا يضره ذلك؛ لأنَّه قد أدَّى الواجب.
هذا مع ملاحظة
أنَّ المقصود بالبكاء ليس هو مطلق البكاء؛
وإنما المقصود به النياحة وهو رفع الصوت،
فبرفع الصوت
إذا كان الميت لم ينصح ولم يذكر أهله قبل وفاته

بأنه إذا جاءتني الوفاة فلا تصيحوا ولا تنوحوا؛
لأن هذا بيكون ليس سبب لعذابكم فقط؛ بل سبب لعذابي أنا.
على هذا يُفسَّر الحديث،

وخلاصة ذلك:

أن الميت الذى لم يذكر أهله بما يجب عليهم من النصح
أنه إذا مات أن لا يبكوا عليه، هذا هو الذي يُعذَّب،


والعذاب ليس هو بمعنى الألم والحزن؛
وإنما هو بمعنى العذاب الذى يستحقه العاصي يوم القيامة أو في القبر،
ويؤيد هذا المعنى من السنة ومن النَّظر أيضًا.
أما السنة ففي رواية للمغيرة بن شعبة قال:

((إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)).
يُعذَّب يوم القيامة.
بينما التفسير الثاني
الذي فسَّر العذاب بالألم فهو يعني وهو في القبر؛

وإنما حديث المغيرة يقول:
((يُعذَّبُ يَوْمَ القِيَامَةِ))،

أما النظر فسأذكره قريبًا -إن شاء الله-.
فالتفسير الثاني
أنه يتألم؛

فمعنى ذلك

أن الميت إذا مات ما انقطعت علاقته مع الناس، فهو يحس بهم، ويتألم بألمهم؛
وهذا الكلام ليس صحيحًا؛

لأنَّ الميت إذا مات انقطعت علاقته بهذه الحياة الدنيا؛
فهو لا يسمع ولا يحس بشيء؛

كما قال تعالى:
﴿وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ﴾،
﴿إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ﴾.
فإذن فالأموات لا يسمعون،
فكيف يقال إن الميت إذا بكى أو ناح أهله عليه هو يحس ببكائهم ويتألم لألمهم؟!
هذا المعنى مع مخالفته للحديث:
((يُعذَّبُ يَوْمَ القِيَامَةِ))
فهو يُخالِف نصوص أخرى في الكتاب وفي السنة
التي تدل على أن الميت لا يسمع ولا يحس،
إذن المعنى الأول هو المعنى الصحيح.
مما جنح إليه من فسَّر العذاب للميت بأنه الألم والمشقة،
وليس العذاب بمعنى النَّكال الذي يلقاه الكافر أو الفاسق؛
لأنَّ قوله عليه السلام:
((السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ))
لا يعني عذاب جهنم؛ وإنما المشقة،
لكن يرد على هذا ما ذكرته آنفًا
أن الميت إذا مات انقطعت علاقته مع الدنيا؛
فلا يحس بشيء، فلا يسمع ولا أي شيء.

تعليق كاتب المقال:

الامام الالبانى رحمه الله تعالى
ينفى ان يكون الميت يشعر و يتألم لبكاء( الاحياء )عليه فى قبره
ولكنه يثبت ما يلقاه فى قبره من نعيم او عذاب
اذن علاقة الميت-بالاحياء - قد انقطعت(نهائيآ) بسماعه لقرع نعالهم
عندانصرافهم من عند مقبرته
وذلك بنص الحديث الصحيح وفيه:

(وإنه لعند انصرافهم وانه ليسمع قرع نعالهم فيأتيه ملكان فيجلسانه فيسألانه ماربك وما دينك وماالنبى الذى ارسل فيكم ؟.....)
وهذا آخر علاقة الميت بالاحياء
(من ناحية شعوره وسماعه)

ومن ثم تبدأ علاقته الاخرى بالبرزخ عندما يجلسه الملكان ليسألاه
انتهى تعليق كاتب المقال.





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



المقالة رقم58من سلسلة الفقه  فتاوى مجددالقرن ومحدث العصر  الامام الالبانى رحمه الله تعالى 1420هجرية Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin