نقاء الروح
34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 15 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 14 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 13 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 12 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الثانيةعشر أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 11 الحاديةعشر أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 10 العاشرة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 9 التاسعة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الثامنة أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 7 أخطاؤنا في رمضان الأخطاء الخاصة بصلاة الوتر ودعاء القنوت فيها
2024-03-21, 18:46
2024-03-21, 18:45
2024-03-21, 18:43
2024-03-21, 18:41
2024-03-21, 18:39
2024-03-21, 18:38
2024-03-21, 18:37
2024-03-16, 16:46
2024-03-16, 16:43
2024-03-16, 16:41
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم Empty2015-07-04, 17:38
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1858
نقاط المشاركات : 14235
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم Mms2010
الاوسمة
34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 34-اتشرف بتقديم نفحات من سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم


34-اتشرف بتقديم نفحات من سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم



(34)

2-تتمة اسمائه صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد
أتشرف وأتقرب إلى الله عز وجل

بتقديم قبسات ونفحات

من سيرته العطرة و نسبه الشريف وصفاته الحميدة
وكل صفاته حميدة
صلى الله عليه وسلم

وادعوكم معى للتحليق الى آفاق رحبة
مع تلك النفحات الربانية
مع رسولنا وحبيبنا وقدوتنا وامامنا وشفيعنا
محمد صلى الله عليه وسلم
من خلال :

سيرته ونسبه وصفاته صلى الله عليه وسلم
من:
((كتاب زاد المعاد فى هدى خيرالعباد))
لشيخ الاسلام
ابن قيم الجوزية691-751هجرية




فصل‏:‏
في شرح معاني أسمائه صلى الله عليه وسلم

=أمّا مُحَمَّد،

فهو اسم مفعول، من حَمِدَ، فهو محمد، إذا كان كثيرَ الخصال التي يُحمد عليها،
لذلك كان أبلغَ من محمود،
فإن ‏(‏محموداً‏)‏ من الثلاثي المجرد،
ومحمد من المضاعف للمبالغة،
فهو الذي يحمد أكثر ممّا يحمد غيره من البشر،
ولهذا - واللّه أعلم - سمِي به في التوراة، لكثرة الخصال المحمودة التي وُصِفَ بها هو ودينه وأمته في التوراة،
حتى تَمَنَى موسى عليه الصلاة والسلام أن يكون منهم،
وقد أتينا على هذا المعنى بشواهده هناك،
وبينا غلط أبي القاسم السهيلي حيث جعل الأمر بالعكس،
وأن اسمه في التوراة أحمد‏.‏

=وأما أحمد،
فهو اسم على زِنة أفعل التفضيل،
مشتق أيضاً من الحمد‏.‏
وقد اختلف الناس فيه‏:‏
هل هو بمعنى فاعل أو مفعول‏؟‏
فقالت طائفة‏:‏ هو بمعنى الفاعل،
أي‏:‏ حَمْدُه للّه أكثرُ من حمد غيره له،
فمعناه‏:‏ أحمد الحامدين لربه،
ورجحوا هذا القول بأن قياس أفعل التفضيل، أن يُصاغ من فعل الفاعل، لا من الفعل الواقع على المفعول،
قالوا‏:‏
ولهذا لا يقال‏:‏ ما أضربَ زيداً، ولا زيد أضرب من عمرو باعتبار الضرب الواقع عليه،
ولا‏:‏ ما أشرَبَه للماء، وآكله للخبز، ونحوه،
قالوا‏:‏
لأن أفعل التفضيل، وفعل التعجب، إنما يُصاغان من الفعل اللازم،
ولهذا يقدر نقله من ‏(‏فَعَلَ‏)‏ و ‏(‏فَعِلَ‏)‏ المفتوح العين ومكسورها، إلى ‏(‏فَعُلَ‏)‏ المضموم العين،
قالُوا‏:‏
ولهذا يعدَّى بالهمزة إلى المفعول، فهمزته للتعدية، كقولك‏:‏
ما أظرفَ زيداً، وأكرمَ عمراً،
وأصلهما‏:‏ من ظَرُف، وَكَرُمَ‏.‏
قالوا‏:‏
لأن المتعجَّب منه فاعل في الأصل،
فوجب أن يكون فعله غيرَ متعد،
قالوا‏:‏
وأما نحو‏:‏ ما أضرب زيداً لعمرو، فهو منقول من ‏(‏فَعَلَ‏)‏ المفتوح العين إلى ‏(‏فَعُلَ‏)‏ المضموم العين، ثم عُدي والحالة هذه بالهمزة

قالوا‏:‏

والدليل على ذلك مجيئهم باللام، فيقولون‏:‏
ما أضرب زيداً لعمرو، ولو كان باقياً على تعديه، لقيل‏:‏ مَا أضربَ زيداً عمراً، لأنه متعد إلى واحد بنفسه، وإلى الآخر بهمزة التعدية،
فلما أن عدَّوه إلى المفعول بهمزة التعدية، عدَّوه إلى الآخر باللام،
فهذا هو الذي أوجب لهم أن قالوا‏:‏
إنهما لا يُصاغان إلا من فعل الفاعل، لا من الفعل الواقع على المفعول‏.‏
فلنرجع إلى المقصود فنقول‏:
‏ تقديرُ أحمد على قول الأولين‏:‏
أحمد الناس لربه،
وعلى قول هؤلاء‏:‏
أحق الناس وأولاهم بأن يُحمد،

فيكون كمحمد في المعنى، إلا أن الفرق بينهما

أن ‏(‏محمداً‏)‏ هو كثير الخصال التي يحمد عليها،
وأحمد هو الذي يُحمد أفضل ممّا يُحْمَدُ غيره،

فمحمد في الكثرة والكمية،
وأحمد في الصفة والكيفية،
فيستحق من الحمد أكثر ممّا يستحق غيره، وأفضلُ ممّا يستحِق غيره، فيُحمَدُ أكثرَ حمد، وأفضلَ حمد حَمِدَه البشر‏.‏

فالاسمان واقعان على المفعول،

وهذا أبلغ في مدحه، وأكمل معنى‏.‏
ولو أريد معنى الفاعل لسمي الحماد،
أي‏:‏ كثير الحمد،
فإنه بها،كان أكثر الخلق حمداً لربه،
فلو كان اسمه أحمد باعتبار حمده لربه،
لكان الأولى به الحمَّاد، كما سميت بذلك أمَتُه‏.‏
وأيضاً‏:‏
فإن هذين الاسمين، إنما اشتقا من أخلاقه، وخصائصه المحمودة التي لأجلها
استحق أن يسمى محمداً‏؟
‏ صلى الله عليه وسلم،

وأحمد
وهو الذي يحمدُه أهل السماء وأهلُ الأرض وأهلُ الدنيا وأهلُ الآخرة،
لكثرة خصائصه المحمودة التي تفوق عَدَّ العادِّين وإحصاء المحصين،
وقد أشبعنا هذا المعنى في كتاب ‏(‏الصلاة والسلام‏)‏
عليه صلى الله عليه وسلم،
وإنما ذكرنا هاهنا كلمات يسيرة اقتضتها حالُ المسافر، وتشتتُ قلبه وتفرق همته،
وباللّه المستعان وعليه التكلان‏.‏


قال اميرالشعراء احمد شوقى:

زانتك في الخلق العظيم شمائل *** يغرى بهن ويولع الكرماء
أما الجمال فأنت شمس سمائه *** وملاحة الصديق منك أياء
والحسن من كرم الوجوه وخيره *** ما أوتي القواد والزعماء
فإذا سخوت بلغت بالجود المدى *** وفعلت ما لا تفعل الأنواء
وإذا عفوت فقادرا ومقدرا *** لا يستهين بعفوك الجهلاء
وإذا رحمت فأنت أم أو أب *** هذان في الدنيا هما الرحماء
وإذا غضبت فإنما هي غضبة *** في الحق لا ضغن ولا بغضاء
وإذا رضيت فذاك في مرضاته *** ورضا الكثير تحلم ورياء
وإذا خطبت فللمنابر هزة *** تعرو الندي وللقلوب بكاء
وإذا قضيت فلا ارتياب كأنما *** جاء الخصوم من السماء قضاء
وإذا حميت الماء لم يورد ولو *** أن القياصر والملوك ظماء
وإذا أجرت فأنت بيت الله لم *** يدخل عليه المستجير عداء
وإذا ملكت النفس قمت ببرها *** ولو ان ما ملكت يداك الشاء
وإذا بنيت فخير زوج عشرة *** وإذا ابتنيت فدونك الآباء
وإذا صحبت رأى الوفاء مجسما *** في بردك الأصحاب والخلطاء
وإذا أخذت العهد أو أعطيته *** فجميع عهدك ذمة ووفاء
وإذا مشيت إلى العدا فغضنفر *** وإذا جريت فإنك النكباء
وتمد حلمك للسفيه مداريا *** حتى يضيق بعرضك السفهاء
في كل نفس من سطاك مهابة *** ولكل نفس في نداك رجاء






توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



34-اتشرف بتقديم  نفحات  من  سيرة وصفات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin