نقاء الروح
509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  Empty2014-11-14, 14:30
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14336
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  Mms2010
الاوسمة
509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية كتاب دلائل النبوة القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام


509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية كتاب دلائل النبوة القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام



509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة
من سلسلة السيرة النبوية
دلائل النبوة
تتمة 11- باب ما أعطي رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم
وما أعطي الأنبياء قبله‏:‏

القول فيما أوتي عيسى بن مريم عليه السلام‏:‏
ويسمَّى المسيح فقيل‏:‏ لمسحه الأرض‏.‏
وقيل‏:‏ لمسح قدمه‏.‏
وقيل‏:‏ لخروجه من بطن أمه ممسوحاً بالدِّهان‏.‏
وقيل‏:‏ لمسح جبريل بالبركة‏.‏
وقيل‏:‏ لمسح الله الذُّنوب عنه‏.‏
وقيل‏:‏ لأنَّه كان لا يمسح أحداً إلا برأ‏.‏
حكاها كلَّها الحافظ أبو نعيم رحمه الله‏.‏
ومن خصائصه
أنَّه عليه السلام مخلوق بالكلمة من أنثى بلا ذكر،
كما خلقت حواء من ذكر بلا أنثى،
وكما خلق آدم لا من ذكر ولا من أنثى،
وإنَّما خلقه الله تعالى من تراب،
ثمَّ قال له‏:
‏ ‏(‏‏(‏كن فيكون‏)‏‏)‏‏.‏ ‏
وكذلك يكون عيسى بالكلمة وبنفخ جبريل مريم فخلق منها عيسى،

ومن خصائصه وأمّه
أنَّ إبليس - لعنه الله - حين ولد ذهب يطعن فطعن في الحجاب كما جاء في الصَّحيح‏.‏
ومن خصائصه
أنَّه حيٌّ لم يمت وهو الآن بجسده في السَّماء الدُّنيا،
وسينزل قبل يوم القيامة على المنارة البيضاء الشَّرقية بدمشق، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً،
ويحكم بهذه الشَّريعة المحمَّدية،
ثمَّ يموت ويدفن بالحجرة النَّبويَّة كما رواه التّرمذيّ،
وقد بسطنا ذلك في قصَّته‏.‏
وقال شيخنا العلامة ابن الزَّملكانيّ رحمه الله‏:‏
وأمَّا معجزات عيسى عليه السلام
فمنها إحياء الموتى،
وللنَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم من ذلك كثير،
وإحياء الجماد أبلغ من إحياء الميت‏.‏
وقد كلَّم النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم الذِّراع المسمومة
وهذا الإحياء أبلغ من إحياء الإنسان الميت
من وجوه أحدها‏:‏
أنَّه إحياء جزء من الحيوان دون بقيته
وهذا معجز لو كان متصلاً بالبدن‏.‏
الثَّاني‏:‏
أنَّه أحياه وحده منفصلاً عن بقية أجزاء ذلك الحيوان
مع موت البقية‏.‏
الثَّالث‏:‏
أنَّه أعاد عليه الحياة مع الإدراك والعقل ولم يكن هذا الحيوان يعقل في حياته الذي هو جزؤه ممَّا يتكلم،
وفي هذا ما هو أبلغ من حياة الطُّيور
التي أحياها الله لإبراهيم صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
قلت‏:‏
وفي حلول الحياة والإدراك والعقل في الحجر الذي كان يخاطب النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم بالسَّلام عليه
كما روي في صحيح مسلم
من المعجز ما هو أبلغ من إحياء الحيوان في الجملة،
لأنَّه كان محلاً للحياة في وقت
بخلاف هذا حيث لا حياة له بالكليَّة قبل ذلك،
وكذلك تسليم الأحجار والمدر عليه
وكذلك الأشجار والأغصان وشهادتها بالرِّسالة،
وحنين الجذع‏.‏
وقد جمع ابن أبي الدُّنيا كتاباً فيمن عاش بعد الموت
وذكر منها كثيراً،

وأمَّا قصَّة زيد بن خارجة وكلامه بعد الموت وشهادته للنَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم ولأبي بكر، وعمر، وعثمان بالصِّدق
فمشهورة مرويَّة من وجوه كثيرة صحيحة‏.‏
قال البخاريّ في ‏(‏التَّاريخ الكبير‏)‏‏:
‏ زيد بن خارجة الخزرجيّ الأنصاريّ شهد بدراً
وتوفِّي في زمن عثمان وهو الذي تكلَّم بعد الموت‏.‏
وروى الحاكم في مستدركه والبيهقيّ في دلائله وصحَّحه
كما تقدَّم من طريق العتبيّ عن سليمان بن بلال، عن يحيى بن سعيد الأنصاريّ، عن سعيد بن المسيّب
أنَّ زيد بن خارجة الأنصاريّ ثمَّ من الحارث بن الخزرج، توفِّي زمن عثمان بن عفَّان فسجِّي بثوبه
ثمَّ إنَّهم سمعوا جلجلة في صدره، ثمَّ تكلَّم فقال‏:

‏ أحمد في الكتاب الأوَّل صدق صدق، أبو بكر الضَّعيف في نفسه القويّ في أمر الله، في الكتاب الأوَّل صدق صدق، عمر بن الخطَّاب القويُّ في الكتاب الأوَّل صدق صدق، عثمان بن عفَّان على منهاجهم مضت أربع وبقيت اثنتان، أتت الفتن وأكل الشَّديد الضَّعيف وقامت السَّاعة، وسيأتيكم عن جيشكم خير‏.‏
قال يحيى بن سعيد‏:‏ قال سعيد بن المسيّب‏:‏
ثمَّ هلك رجل من بني حطمة، فسجِّي بثوبه فسمع جلجلة في صدره، ثمَّ تكلَّم فقال‏:‏

إنَّ أخا بني حارث بن الخزرج صدق صدق‏.‏
ورواه ابن أبي الدُّنيا والبيهقيّ أيضاً من وجه آخر بأبسط من هذا وأطول‏.‏
وصحَّحه البيهقيّ قال‏:
‏ وقد روى في التَّكلُّم بعد الموت عن جماعة بأسانيد صحيحة والله أعلم‏.‏ ‏‏
قلت‏:‏
قد ذكرت في قصَّة سخلة جابر يوم الخندق وأكل الألف منها ومن قليل شعير ما تقدَّم‏.‏
قال شيخنا‏:‏
ومن معجزات عيسى الإبراء من الجنون،
وقد أبرأ النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم يعني من ذلك هذا آخر ما وجدته فيما حكيناه عنه‏.‏
فأمَّا إبراء عيسى من الجنون
فما أعرف فيه نقلاً خاصاً
وإنَّما كان يبرئ الأكمه والأبرص،
والظَّاهر ومن جميع العاهات والأمراض المزمنة‏.‏
وروى البزَّار من طريق فرقد أيضاً عن سعد بن عباس قال‏:
‏ كان النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم بمكة فجاءته امرأة من الأنصار فقالت‏:‏ يا رسول الله إنَّ هذا الخبيث قد غلبني‏.‏
فقال لها‏:‏
‏(‏‏(‏تصبَّري على ما أنت عليه وتجيئي يوم القيامة ليس عليك ذنوب ولا حساب‏)‏‏)‏‏.‏
فقالت‏:‏
والذي بعثك بالحقِّ لأصبرنَّ حتى ألقى الله ثمَّ قالت‏:‏
إنِّي أخاف الخبيث أن يجرِّدني، فدعا لها، وكانت إذا أحست أن يأتيها تأتي أستار الكعبة فتتعلق بها وتقول له‏:
‏ إخسأ فيذهب عنها‏.‏
وهذا دليل على أنَّ فرقد قد حفظ
فإنَّ هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم
من حديث عطاء ابن أبي رباح قال‏:‏
قال لي ابن عبَّاس‏:‏
ألا أريك امرأة من أهل الجنَّة ‏؟‏
قلت‏:‏ بلى‏.‏
قال‏:‏ هذه السَّوداء أتت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فقالت‏:‏ إنِّي أصرع وأنكشف فادع الله لي‏.‏
قال‏:‏
‏(‏‏(‏إن شئت صبرت ولك الجنَّة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك‏)‏‏)‏‏.‏
قالت‏:‏ لا بل أصبر فادع الله أن لا أنكشف‏.‏
قال‏:‏ فدعا لها، فكانت لا تنكشف‏.‏ ‏‏
ثمَّ قال البخاري‏:‏
حدَّثنا محمَّد، حدَّثنا مخلد عن ابن جريج قال‏:‏
أخبرني عطاء أنَّه رأى أم زفر امرأة طويلة سوداء على ستر الكعبة‏.‏
وذكر الحافظ ابن الأثير في كتاب
‏(‏أُسُد الغابة في أسماء الصَّحابة‏)‏‏:‏
أنَّ أمَّ زفر هذه كانت ماشطة لخديجة بنت خويلد وأنَّها عمَّرت حتى رآها عطاء ابن أبي رباح - رحمهما الله تعالى -‏.‏
وأمَّا إبراء عيسى الأكمه وهو الذي يولد أعمى،
وقيل‏:‏ هو الذي لا يبصر في النَّهار ويبصر في اللَّيل،
وقيل غير ذلك كما بسطنا ذلك في التَّفسير‏.‏
والأبرص الذي به بهق،
فقد ردَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يوم أحد
عين قتادة بن النُّعمان إلى موضعها بعد ما سالت على خدِّه، فأخذها في كفِّه الكريم وأعادها إلى مقرِّها فاستمرت بحالها وبصرها وكانت أحسن عينيه رضي الله عنه‏.‏
كما ذكر محمَّد بن إسحاق بن يسار في السِّيرة وغيره،
وكذلك بسطناه ثمَّ ولله الحمد والمنة
وقد دخل بعض ولده وهو عاصم بن عمر بن قتادة على عمر بن عبد العزيز فسأل عنه، فأنشأ يقول‏:‏
أَنَا ابن الذي سَالَتْ على الخَدِّ عينُهُ
فردَّتْ بكفِّ المُصْطَفَى أَحسنَ الرَّدِ
فَعادَتْ كَما كانت لأوَّل أَمرِهَا
فيَا حُسْنَ ما عينٍ وَيَا حُسنَ ما خدٍ
فقال عمر بن عبد العزيز‏:‏
تِلكَ المكارمَ لاقعبانَ مِنْ لَبنٍ
شَيباً بماءٍ فعادَا بعدُ أَبوالا
ثمَّ أجازه فأحسن جائزته‏.‏
وقد روى الدَّارقطني أنَّ عينيه أصيبتا معاً حتَّى سالتا على خديه فردَّهما رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إلى مكانهما والمشهور الأوَّل كما ذكر ابن إسحاق‏.‏





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



509-المقالة التاسعة بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية  كتاب دلائل النبوة  القول فيما اوتى نبى الله عيسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد  عليهما الصلاة والسلام  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin