نقاء الروح
في البدء كانت الكلمة M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
في البدء كانت الكلمة M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

في البدء كانت الكلمة Empty2018-06-27, 08:41
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14340
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : في البدء كانت الكلمة Mms2010
الاوسمة
في البدء كانت الكلمة رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: في البدء كانت الكلمة


في البدء كانت الكلمة


(6)

المقالة السادسة
في البدء كانت الكلمة.......................

(كلمة (خلّدت)أصحابها في المنازل العالية والدرجات العلى من الجنة)
الكلمة مسؤلية وموقف
وستظل معنا (في تلك المقالات (عناوين رئيسة)بداية لكل مقالة
تلك الآيتان الكريمتان التاليتان
يليهما الحديثان الشريفان الصحيحان
أساسآ لما نطرحه عن (مسؤلية الكلمة)
قال الله عزوجل"
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ
تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ
يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ

الآيات من24إلى27من سورة ابراهيم

أما الحديثان الصحيحان فهما :
1-عن الكلمة من رضوان الله وعن الكلمة من سخط الله وعاقبتهما

عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :ِ
(إنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ)
رواه الامام البخاري


2-حديث انما الاعمال بالنيات
عن عمربْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
سمعت رسول للَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :

(إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) .
والحديث يدل
على أن الأعمال لا تصح إلا مع وجود النية ،
وأن النية تؤثر في العمل ،
فتحوّل المباح إلى قربة وطاعة ، وتحول الطاعة إلى معصية ،
كمن يفعلها رياء وسمعة أو لأجل الدنيا ،
لكنها لا تحول المعصية إلى مباح كما يظن ذلك بعض الناس
فمن عدّ كلامه من عمله نجا

فعن انس بن مالك رضى الله عنه
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: .
(( لَا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ، وَلَا يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ))]
رواه الامام احمد

وأعود إلى عنوان مقالة اليوم"


2-تتمة...................
(كلمة (خلّدت)أصحابها في المنازل العالية والدرجات العلى من الجنة)



كلمة الصدّيق أبي بكررضى الله عنه

تخيّلوامعي

إنسانآ ليس نبيآ ولا رسولآ
ينزل الله في حقه قرآنآ يُتلى ويُتعبد ويُعمل به إلى يوم القيامة؟

فيصفه بأنه
(من أولي الفضل)

من الذي وصفه؟
الذي وصفه بتلك الصفة الحميدة هو مولاه ومولانا الله عزوجل !

فأنزل قوله تعالى:



وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

الآيةرقم22من سورةالنور

قال الإمام الحافظ بن كثير رحمه الله تعالى في تفسيرها:


( ولا يأتل )قوله تعالى

أى لا يحلف

من الألية ، [ وهي : الحلف ] أي : لا يحلف
( أولو الفضل منكم ) وقوله تعالى
أى أولوا الصدقة والإحسان
وقوله تعالى (والسعة)
أى الجدة
وقوله تعالى:
(أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله

أي : لا تحلفوا ألا تصلوا قراباتكم

ولهذا قال

وليعفوا وليصفحوا

وهذه في غاية الترفق والعطف على صلة الأرحام;
: أي : عما تقدم منهم من الإساءة والأذى ،
وهذا من حلمه تعالى وكرمه ولطفه بخلقه مع ظلمهم لأنفسهم

وهذه الآية نزلت في الصديق ،رضى الله عنه
حين حلف ألا ينفع مسطح بن أثاثة بنافعة بعدما قال في عائشة ما قال ،
فلما أنزل الله براءة أم المؤمنين عائشة ،
وطابت النفوس المؤمنة واستقرت ،
وتاب الله على من كان تكلم من المؤمنين في ذلك ،
وأقيم الحد على من أقيم عليه
- شرع تبارك وتعالى ، وله الفضل والمنة ،
يعطف الصديق على قريبه ونسيبه ، وهو مسطح بن أثاثة ،
فإنه كان ابن خالة الصديق ، وكان مسكينا لا مال له إلا ما ينفق عليه أبو بكر ، رضي الله عنه ،
وكان من المهاجرين في سبيل الله ،
وقد ولق ولقة تاب الله عليه منها ، وضرب الحد عليها .
وكان الصديق ، رضي الله عنه ،
معروفا بالمعروف ، له الفضل والأيادي على الأقارب والأجانب .
فلما نزلت هذه الآية إلى قوله
( ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم )
أي : فإن الجزاء من جنس العمل ،
فكما تغفر عن المذنب إليك نغفر لك ، وكما تصفح نصفح عنك .
فعند ذلك قال الصديق :
بلى ، والله إنا نحب - يا ربنا - أن تغفر لنا .
ثم رجع إلى مسطح ما كان يصله من النفقة ، وقال :
والله لا أنزعها منه أبدا ،

وذلك في مقابلة ما كان قال :

والله لا أنفعه بنافعة أبدا ،

فلهذا كان الصديق هو الصديق

[ رضي الله عنه وعن بنته ]
انتهى تفسير الامام الحافظ للآية الكريمة

وبقى تعليقي العام على ذلك المشهد المهيب
-رجل يتهمه قريب له(ابن خاله) فيخوض في (عرض)ابنته البتول (المُبرّأة) من فوق سبع سماوات
-وكان ينفق على ذلك (الخائض) في عرض ابنته
-فقرر وأقسم أن يقطع عنه ماكان يعطيه –بل قرر ألا يعود عليه بأى نفع .
-وحين نزلت براءة ابنته من فوق سبع سماوات
في آيات تتلى ويتعبد ويعمل بها
إلى يوم القيامة
وفي آخرتلك الآيات (يثني) المولى عزوجل على أبي بكر ويصفه
أنه من (أولي الفضل) ثم يطلب منه أن يصفح ويعفو....................
يا إلهى!
رسالة إلهية موجهة إلى شخص وتثني عليه وتزكيه ؟
مع تسليمنا بأن القاعدة الأصولية تقول:
(أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب)
فهى موجهة (لكل المسلمين)
لكن ذلك لا ينفي أنها جاءت عبر شخص أثنى عليه ربه عزوجل وزكّاه.
فماذا كانت (كلمة) أبي بكرالصديق رضى الله عنه ؟
بلى ، والله إنا نحب - يا ربنا - أن تغفر لنا .
ثم رجع إلى مسطح ما كان يصله من النفقة ، وقال :
(((والله لا أنزعها منه أبدا ،)))
-رجل ارتقى وارتفع فوق غضبه (الطبيعي)
باعتبار أن كل أحد لا بد له أن يغضب على كل من يخوض في عرض بناته

فصدق فيه قول الامام الحافظ بن كثير

(فلهذا كان الصديق هو الصديق)!

و(كلمات) أبي بكر رضى الله عنه متعددة و(وضيئة) ونافعة لكل المسلمين

ومنه موقفه وكلمته عقيب وفاة نبينا صلى الله عليه وسلم فداه أبي وأمي
وارتداد بعض العرب عن دين الاسلام
وامتناع بعضهم عن آداء الزكاة (بشبه ضعيفة)

وفي هذا الجو المكهفرالعاصف قال ابو بكر (كلمته) ووقف (وقفته)

فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال

(((لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر بعده وكفر من كفر من العرب
قال عمر لأبي بكر
كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله
فقال
والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة
فإن الزكاة حق المال
والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعه

فقال عمر
فوالله ما هو إلا أن رأيت الله قد شرح صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق)))

رواه الإمام البخاري في صحيحه

العقال
هو في الأصل الحبل الذي يعقل به البعير ويربط ،
ثم أريد قدر قيمته ،

وذكر هنا على سبيل المبالغة في التقليل لا على سبيل الحقيقة ،
لأنه لا يجب دفعه في الزكاة فلا يجوز القتال عليه
.
وقيل :
العقال زكاة عام ، قاله جماعة من أهل اللغة ومن الفقهاء والأول هو الصحيح

شرح الحديث
في أواخر أيام الرسول ارتد ناس من مذحج وبني حنيفة
وبعد وفاته صلى الله عليه وسلم
ارتد ناس من بني تميم وغسان وفزارة وغطفان وبنو سعد وكثير غيرهم
فأنكروا الشرائع وتركوا الصلاة والزكاة وغيرهما من أمور الدين
وعادوا إلى ما كانوا عليه في الجاهلية
وانكمش المتمسكون بدينهم وخافوا بطش المرتدين وأخفوا عبادتهم
حتى لم يعد يصلى في الأرض إلا في ثلاث مساجد مكة والمدينة ومسجد عبد القيس بالبحرين

وهناك فريق آخر ظلوا مسلمين لكنهم فرقوا بين الصلاة والزكاة
وجحدوا فرض الزكاة ووجوب تسليمها للإمام
بشبهة باطلة وهي أن الخطاب في قوله تعالى:
" خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم "
هو خطاب موجه للرسول دون غيره
وهذا بعيد عن الصواب
لأن هذا الخطاب لا يختص بالرسول وحده
فالخطاب في القرآن على ثلاثة أوجه
- 1-خطاب عام
-ا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام"
-2-خطاب خاص بالرسول وحده
وميز بعلامة التخصيص وقطع التشريك
ومن الليل فتهجد به نافلة لك
- 3-وخطاب موجه للنبي هو وجميع أمته
أقم الصلاة لدلوك الشمس

والآية التي احتجوا بها في منع الزكاة من قبيل النوع الثالث

عموما تولى أبو بكر الخلافة والأمر بهذا السوء
ففكر وقرر ولكنه استشار كبار الصحابة
وأعلن أنه يريد قتال كل من بدل وغير
وأنه يرى العلاج في الحزم والحكم في السيف
فقال عمر :
إذا قاتلنا من ارتد وكفر وادعى النبوة ومن معه
فكيف نقاتل من منع الزكاة وهو يشهد أن لا إله إلا الله
وقد قال الرسول
" أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا :
" لا إله إلا الله .فمن قال : لا إله إلا الله فقد حقن مني دمه وحفظ مني ماله ، وحسابه على الله فيما وراء ذلك "؟

فقال أبو بكر :
أرأيت إذا لم يصلوا ؟
فسلم عمر بقتال من امتنع عن الصلاة وسكت وسكت الناس ،
فقال أبو بكر :
والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة
فإن الصلاة حق النفس والزكاة حق المال ،
فمن صلى عصم نفسه ومن زكى عصم ماله
ومن لم يصلي قوتل على ترك الصلاة
ومن لم يزك أخذت الزكاة منه قهرا
فإن نصب لنا الحرب قاتلناه
والله لو منعوني حبلا كانوا يعطونه لرسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم عليه

الكلمة مسؤلية موقف قرار
هكذا كانت كلمة الصديق وهكذا كان قراره وموقفه

حشرنا الله واياكم في زمرة الصديق والفاروق رضى الله عنهما مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقآ

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وكتب الراجي عفوربه
في يوم الثلاثاء 12من شوال عام1439هجرية
















الموضوع الأصلي : في البدء كانت الكلمة // المصدر : منتدي نقاء الروح // الكاتب: الطائرالمسافر


توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



في البدء كانت الكلمة Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin