نقاء الروح
502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام Empty2014-11-14, 14:04
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14338
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام Mms2010
الاوسمة
502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام  صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية كتاب دلائل النبوة تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام


502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية كتاب دلائل النبوة تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام



502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة
من سلسلة السيرة النبوية
دلائل النبوة
‏ تتمة 4-القول فيما أوتي موسى - عليه السَّلام من الآيات‏
مقارنآ بما اوتيه نبينا صلى الله عليه وسلم

وقال أبو زرعة الرَّازيّ في كتاب ‏(‏دلائل النُّبُّوة‏)‏‏:

‏ حدَّثنا سليمان بن حرب، حدَّثنا حماد بن سلمة
عن ثابت بن أنس بن مالك

أنَّ عباد بن بشر وأسيد بن حضير خرجا من عند النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم في ليلة ظلماء حندس، فأضاءت عصا أحدهما مثل السِّراج وجعلا يمشيان بضوئها، فلمَّا تفرَّقا إلى منزلهما أضاءت عصا ذا، وعصا ذا‏.‏
ثمَّ روي عن إبراهيم بن حمزة بن محمد بن حمزة بن مصعب بن الزُّبير بن العوُّام، وعن يعقوب بن حميد المدني كلاهما، عن سفيان بن حمزة بن يزيد الأسلميّ، عن كثير بن زيد،
عن محمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي، عن أبيه قال‏:‏

سرنا في سفر مع رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم في ليلة ظلماء دحمسة فأضاءت أصابعي حتَّى جمعوا عليها ظهرهم وما هلك منهم، وإنَّ أصابعي لتستنير‏.‏
وروى هشام بن عمَّار في البعث حدَّثنا عبد الأعلى بن محمد البكريّ، حدَّثنا جعفر بن سليمان البصريّ،
حدَّثنا أبو التياح الضَّبعيّ قال‏:‏

كان مطرف بن عبد الله يبدر فيدخل كل جمعة فربَّما نوِّر له في سوطه، فأدلج ذات ليلة وهو على فرسه حتَّى إذا كان عند المقابر هدم به، قال‏:‏

فرأيت صاحب كل قبر جالساً على قبره فقال‏:‏

هذا مطرف يأتي الجمعة‏.‏
فقلت لهم‏:‏
وتعلمون عندكم يوم الجمعة ‏؟‏
قالوا‏:‏
نعم، ونعلم ما يقول فيه الطَّير‏.‏
قلت‏:‏
وما يقول فيه الطَّير ‏؟‏
قالوا‏:‏ يقول‏:‏
ربِّ سلِّم سلِّم قوم صالح‏.‏
وأما دعاؤه عليه السلام بالطُّوفان وهو الموت الذَّريع في قول، وما بعده من الآيات، والقحط، والجدب،

فإنَّما كان ذلك لعلَّهم يرجعون إلى متابعته، ويقلعون عن مخالفته فما زادهم إلا طغياناً كبيراً‏.‏
قال الله تعالى‏:‏
‏{‏وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ * وَقَالُوا يَاأَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ‏}‏
‏[‏الزخرف‏:‏ 48-49‏]‏‏.‏
‏{‏وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ * فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ * وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَامُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ * فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُمْ بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنْكُثُونَ * فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ‏}‏ ‏
[‏الأعراف‏:‏ 132-136‏]‏‏.‏
وقد دعا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم على قريش حين تمادوا على مخالفته بسبع كسبع يوسف، فقحطوا حتَّى أكلوا كلَّ شيء، وكان أحدهم يرى بينه وبين السَّماء مثل الدُّخان من الجوع‏.‏ ‏‏
وقد فسَّر ابن مسعود قوله تعالى‏:‏
‏{‏فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ‏}‏ ‏
[‏الدُّخان‏:‏ 10‏]‏‏.‏
كما رواه البخاريّ عنه في غير ما موضع من صحيحه،
ثمَّ توسَّلوا إليه - صلوات الله وسلامه عليه - بقرابتهم منه، مع أنَّه بعث بالرَّحمة والرَّأفة، فدعا لهم فأقلع عنهم، ورُفع عنهم العذاب، وأحيوا بعد ما كانوا أشرفوا على الهلكة‏.‏
وأمَّا فلق البحر لموسى عليه السلام
حين أمره الله تعالى حين تراءى الجمعان أن يضرب البحر بعصاه فانفلق فكان كل فرق كالطَّود العظيم
فإنَّه معجزة عظيمة باهرة، وحجَّة قاطعة قاهرة،
وقد بسطنا ذلك في التَّفسير وفي قصص الأنبياء من كتابنا هذا‏.‏
وفي إشارته صلَّى الله عليه وسلَّم بيده الكريمة إلى قمر السَّماء فانشقَّ القمر فلقتين وفق ما سأله قريش وهم معه جلوس في ليلة البدر أعظم آية وأيمن دلالة، وأوضح حجة وأبهر برهان على نبوَّته وجاهه عند الله تعالى،
ولم ينقل معجزة عن نبيٍّ من الأنبياء من الآيات الحسِّيات أعظم من هذا كما قررنا ذلك بأدلته من الكتاب والسُّنة في التَّفسير في أوَّل البعثة
وهذا أعظم من حبس الشَّمس قليلاً ليوشع بن نون حتَّى تمكَّن من الفتح ليلة السَّبت،
كما سيأتي في تقرير ذلك مع ما يناسب ذكره عنده‏.‏
وقد تقدَّم من سيرة العلاء بن الحضرميّ، وأبي عبيد الثقفيّ، وأبي مسلم الخولانيّ وسير الجيوش التي كانت معهم على تيار الماء ومنها دجلة وهي جارية عجاج تقذف الخشب من شدة جريها‏.‏
وتقدَّم تقرير أنَّ هذا أعجب من فلق البحر لموسى من عدة وجوه والله أعلم‏.‏
وأمَّا تظليله بالغمام في التِّيه
فقد تقدَّم ذكر حديث الغمامة التي رآها بحيرا تظلَّه من بين أصحابه وهو ابن اثنتي عشرة سنة، صحبة عمِّه أبي طالب وهو قادم إلى الشَّام في تجارة،
وهذا أبهر من جهة أنَّه كان وهو قبل أن يوحى إليه وكانت الغمامة تظلّله وحده من بين أصحابه،
فهذا أشدُّ في الاعتناء وأظهر من غمام بني إسرائيل وغيرهم‏.‏
وأيضاً فإنَّ المقصود
من تظليل الغمام إنَّما كان لاحتياجهم إليه من شدَّة الحرِّ،
وقد ذكرنا في ‏(‏الدَّلائل‏)‏ حين سئل النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم
أن يدعو لهم ليسقوا لما هم عليه من الجوع والجهد والقحط فرفع يديه وقال‏:‏
‏(‏‏(‏اللَّهم اسقنا، اللَّهم اسقنا‏)‏‏)‏‏.‏
قال أنس‏:‏
ولا والله ما نرى في السَّماء من سحاب ولا قزعة، وما بيننا وبين سلع من بيت ولا دار فأنشأن من ورائه سحابة مثل التُّرس فلمَّا توسَّطت السَّماء انتشرت، ثمَّ أمطرت‏.‏ ‏‏
قال أنس‏:
‏ فلا والله ما رأينا الشَّمس سبتنا،
ولمَّا سألوه أن يستصحي لهم رفع يده وقال‏:‏
‏(‏‏(‏اللَّهم حوالينا ولا علينا‏)‏‏)‏
فما جعل يشير بيديه إلى ناحية إلا انحاز السَّحاب إليها حتَّى صارت المدينة مثل الإكليل يمطر ما حولها ولا تمطر‏.‏
فهذا تظليل عام محتاج إليه آكد من الحاجة إلى ذلك،
وهو أنفع منه والتَّصرف فيه،
وهو يشير أبلغ في المعجز، وأظهر في الإعتناء
والله أعلم‏.‏
وأمَّا إنزال المنِّ والسَّلوى عليهم
فقد كثَّر رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم الطَّعام والشَّراب في غير ما موطن
كما تقدَّم بيانه في دلائل النُّبُّوة
من إطعام الجمِّ الغفير من الشَّيء اليسير
كما أطعم يوم الخندق من شويهة جابر بن عبد الله وصاعه الشَّعير أزيد من ألف نفس جائعة - صلوات الله وسلامه عليه - دائماً إلى يوم الدِّين،

وأطعم من حفنة
قوماً من النَّاس وكانت تمدُّ من السَّماء
إلى غير ذلك من هذا القبيل مما يطول ذكره‏.‏
وقد ذكر أبو نعيم وابن حامد أيضاً هاهنا
أن المراد بالمنِّ والسَّلوى
إنَّما هو رزق رزقوه من غير كدٍّ منهم ولا تعب،
ثمَّ أورد في مقابلته حديث تحليل المغنم
ولا يحلّ لأحد قبلنا،
وحديث جابر في سيره إلى عبيدة وجوعهم حتى أكلوا الخبط، فحسر البحر لهم عن دابَّة تسمَّى العنبر
فأكلوا منها ثلاثين من يوم وليلة
حتَّى سمنوا وتكسَّرت عكن بطونهم،
والحديث في الصَّحيح
كما تقدَّم
وسيأتي عند ذكر المائدة في معجزات المسيح بن مريم‏.





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



502-المقالة الثانية بعد المائة الخامسة من سلسلة السيرة النبوية   كتاب دلائل النبوة  تتمة4-القول فيما اوتى نبى الله موسى  مقارنا بما اوتيه نبينا محمد عليهما الصلاة والسلام Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin