نقاء الروح
27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم Empty2015-07-04, 15:47
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14382
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : 27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم Mms2010
الاوسمة
27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم رابط صورة الوسام
مُساهمةموضوع: 27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم




(27)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد
أتشرف وأتقرب إلى الله عز وجل

بتقديم قبسات ونفحات

من سيرته العطرة و نسبه الشريف وصفاته الحميدة
وكل صفاته حميدة
صلى الله عليه وسلم

وادعوكم معى للتحليق الى آفاق رحبة
مع تلك النفحات الربانية
مع رسولنا وحبيبنا وقدوتنا وامامنا وشفيعنا
محمد صلى الله عليه وسلم
من خلال :

سيرته ونسبه وصفاته صلى الله عليه وسلم
من:
((كتاب زاد المعاد فى هدى خيرالعباد))
لشيخ الاسلام
ابن قيم الجوزية691-751هجرية

2-تتمة
الذبيح هو اسماعيل عليه السلام
على اصح اقوال اهل العلم


فإن قيل‏:‏
فالبشارة الثانية وقعت على نبوته،

أي‏:‏ لما صبر الأب على ما أُمر به، وأَسلم الولد لأمر اللّه، جازاه اللّه على ذلك بأن أعطاه النُّبوة‏.‏
قيل‏:‏
البشارة وقعت على المجموع‏:‏ على ذاته ووجوده، وأن يكون نبياً،
ولهذا نصب ‏(‏نبياً‏)‏ على الحال المقدَّر،

أي‏:‏ مقدراً نبوته،

فلا يمكن إخراجُ البِشارة أن تقع على الأصل،
ثم تخص بالحال التابعة الجارية مجرى الفَضْلَةِ،
هذا مُحال من الكلام،
بل إذا وقعت البِشارةُ على نبوته،
فوقوعها على وجوده أولى وأحرى‏.‏
وأيضاً
فلا ريب أن الذبيح كان بمكّة،
ولذلك جُعلت القرابينُ يومَ النَّحر بها،
كما جُعِل السعيُ بين الصفا والمروة ورمي الجمار تذكيراً لشأن إِسماعيل وأمِّه، وإقامةً لذكر اللّه،

ومعلوم أن إسماعيل وأمه

هما اللَّذان كانا بمكّة دون إسحاق وأمه،

ولهذا اتصل مكانُ الذبح وزمانُه بالبيت الحرام الذي اشترك في بنائه إبراهيم وإسماعيل،

وكان النَّحرُ بمكّة مِن تمام حج البيت الذي كان على يد إبراهيم وابنه إسماعيل زماناً ومكاناً،
ولو كان الذبح بالشام كما يزعم أهل الكِتاب ومن تلقى عنهم،

لكانت القرابين والنَّحر بالشام، لا بمكّة‏.‏
وأيضاً
فإن اللّه سبحانه سمى الذبيح حليماً‏.‏
لأنه لا أحلم ممن أسلم نفسه للذبح طاعة لربه‏.‏
ولما ذكر إسحاق سماه عليماً،

فقال تعالى‏:‏
‏{‏هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلاَماً قَالَ سَلاَمٌ قَوْمٌ مّنكَرُونَ‏}‏ ‏
[‏الذاريات‏:‏ 24-25‏]‏

إلى أن قال‏:

‏ ‏{‏قَالُواْ لاَ تَخَفْ وَبَشّرُوهُ بِغُلاَمٍ عَلَيمٍ‏}‏ ‏
[‏الذاريات‏:‏ 28‏]‏

وهذا إسحاق بلا ريب، لأنه من امرأته، وهي المبشًّرة به،

وأمّا إسماعيل،

فمن السُّرِّيَّةِ‏.

‏ وأيضاً فإنهما بُشِّرا به على الكِبرَ واليَأْسِ من الولد،
وهذا بخلاف إسماعيل،
فإنه ولد قبلَ ذلك‏.‏
وأيضاً
فإن اللّه سبحانه أجرى العادة البشرية

أنَّ بكر الأولاد

أحبُّ إلى الوالدين ممن بعده،

وإبراهيم عليه السلام لما سأل ربه الولد، ووهبه له، تعلقت شُعْبَةٌ من قلبه بمحبته،

واللّه تعالى قد اتخذه خليلاً،

والخُلة مَنْصِبٌ يقتضي توحيدَ المحبوب بالمحبة، وأن لا يُشارك بينه وبين غيره فيها،
فلما أخذ الولدُ شعبةً من قلب الوالد، جاءت غَيْرةُ الخُلة تنتزعها من قلب الخليل،
فأمره بذبح المحبوب،
فلما أقدم على ذبحه، وكانت محبةُ اللّه أعظمَ عنده من محبة الولد،
خَلَصَتِ الخلة حينئذٍ من شوائب المشاركة،
فلم يبق في الذبح مصلحة،
إذ كانت المصلحةُ إنما هي في العزم وتوطين النفس عليه،
فقد حَصَل المقصودُ، فَنُسِخَ الأمر، وَفُدي الذبيح، وَصدَّق الخليلُ الرؤيا، وحصل مراد الرب‏.‏
ومعلوم أن هذا الامتحان والاختبار
إنما حصل عند أول مولود،
ولم يكن ليحصل في المولود الآخر دون الأول،
بل لم يحصل عند المولود الآخر من مزاحمة الخلة ما يقتضي الأمر بذبحه،
وهذا في غاية الظهور‏.‏
وأيضاً
فإن سارة امرأة الخليل عليه السلام
غارت من هاجر وابنها أشد الغيرة،
فإنها كانت جارية،
فلما ولدت إسماعيل وأَحبَّه أبوه، اشتدت غيرة ‏(‏سارة‏)‏،
فأمر اللّه سبحانه أن يُبعد عنها ‏(‏هاجر‏)‏ وابنها، ويسكنها في أرض مكّة
لتبرد عن ‏(‏سارة‏)‏ حرارةُ الغيرة،

وهذا من رحمته تعالى ورأفته،

فكيف يأمره سبحانه بعد هذا أن يذبح ابنها، ويدع ابن الجارية بحاله،
هذا مع رحمة الله لها وإبعاد الضرر عنها وجبره لها،
فكيف يأمر بعد هذا بذبح ابنها دون ابن الجارية،
بل حكمتُه البالغة اقتضت أن يأمر بذبح ولد السُّرِّيَّةِ،
فحينئذٍ يرق قلبُ السيدة عليها وعلى ولدها،
وتتبدل قسوةُ الغيرة رحمة، ويظهر لها بركة هذه الجارية وولدها،
وأن اللّه لا يضيع بيتاً هذه وابنها منهم،
وليُريَ عباده جبره بعد الكسر، ولطفه بعد الشدة،
وأن عاقبة صبر ‏(‏هاجر‏)‏ وابنها على البُعد والوحدة والغربة والتسليم إلى ذبح الولد
آلت إلى ما آلت إليه، من جَعل آثارهما ومواطئ أقدامهما مناسكَ لعباده المؤمنين، ومتعبداتٍ لهم إلى يوم القيامة،
وهذه سنته تعالى فِيمَن يُريد رفعه مِن خلقه أن يمنَّ عليه بعد استضعافه وذله وانكساره‏.‏

قال تعالى‏:‏
‏{‏وَنُرِيدُ أَن نّمُنّ عَلَى الّذِينَ اسْتُضْعِفُواْ فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ‏}‏
‏[‏القصص‏:‏ 5‏]‏
وذلك فضل اللّه يُؤْتيه من يشاء، واللّه ذو الفضل العظيم‏.‏


نظمت أسامي الرسل فهي صحيفة *** في اللوح واسم محمد طغراء
اسم الجلالة في بديع حروفه *** ألف هنالك واسم طه الباء
يا خير من جاء الوجود تحية *** من مرسلين إلى الهدى بك جاؤوا
بيت النبيين الذي لا يلتقي *** إلا الحنائف فيه والحنفاء
خير الأبوة حازهم لك آدم *** دون الأنام وأحرزت حواء
هم أدركوا عز النبوة وانتهت *** فيها إليك العزة القعساء
خلقت لبيتك وهو مخلوق لها *** إن العظائم كفؤها العظماء
بك بشر الله السماء فزينت *** وتضوعت مسكا بك الغبراء





توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



27-اتشرف بتقديم قبسات ونفحات  من سيرة وصفات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin