نقاء الروح
(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى
نقاء الروح
(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم  M0dy.net-01333271842




مرحبـا بك عزيزي.........

الزائر


منذ ان وطئت قدماك مواطن منتدانا

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية

التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد


مع تحيات


ادارة المنتدى


أهلا وسهلا بك إلى منتديات نقاء الروح.
Back to Top

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر مصادريمكن الرجوع إليها عن هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالةالحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السابعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة السادسة
2024-04-18, 19:50
2024-04-18, 15:21
2024-04-18, 15:17
2024-04-18, 15:16
2024-04-18, 15:12
2024-04-18, 15:07
2024-04-18, 15:06
2024-04-18, 15:01
2024-04-18, 14:26
2024-04-18, 14:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نقاء الروح  :: ¨•.•`¤¦¤( وَفِـيْ الـدِّيـْنِ حَيـَاْةٌ )¤¦¤`•.•`¨ :: ملتقى المقالات الاسلامية

شاطر

(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم  Empty2015-01-26, 19:41
المشاركة رقم:
 
 

الطائرالمسافر

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 1873
نقاط المشاركات : 14358
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
العمر : 79
MMS MMS : (((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم  Mms2010
الاوسمة
(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم   صورة الوسام
مُساهمةموضوع: (((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام لتجرؤهم على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم


(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام لتجرؤهم على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم



(((19)))
مساهمة متواضعة
للرد على الهجمات الآثمة الشرسة

على الاسلام ونبى الاسلام
قدوتنا وامامنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم




نحن اتباع واحباب الحبيب
صلى الله عليه وسلم


تأملوا وأقرأوا معى مدى محبة
ابى بكرالصديق رضى الله عنه
له صلى الله عليه وسلم





مرض الحبيب فعدته
فمرضت من شغفى عليه
شُفى الحبيب فعادنى
فشُفيت من نظرى إليه
لو ضمّنى والحبيب جحرنمل
لكان فى ذاك ظل وبستان
وأطيب العيش ماالنفس ترضاه
سمّ الخياط مع الاحباب ميدان
وأضيق العيش ماالنفس تأباه
خضرالجنان مع الأعداء نيران!!!

قراءة فى الكتاب الرائع:

الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم

تأليف :
شيخ الاسلام أحمد بن تيمية (728)هجرية








لا يرفع المؤمن صوته فوق صوت النبي


الدليل السادس: قوله سبحانه:

)لاَ تَرْفَعُوا أصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْت النَّبِيّ وَ لاَ تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أنْ تَحْبَطَ أعْمَالُكُمْ وَأنْتُمْ لاَ تَشْعُرُونَ(

أي: حَذَراً أن تحبط أعمالكم، أو خَشْية أن تحبط أعمالكم، أو كَرَاهةَ أن تحبط، أو مَنْعَ أن تحبط، هذا تقديرُ البصريين، وتقدير الكوفيين: "لِئَلاَّ تَحْبَطَ".



لا يقبل العمل مع الكفر


فوَجْهُ الدلالة

أن الله سبحانه نهاهم عن رفع أصواتهم فوق صوته، وعن الجهر له كجهر بعضهم لبعض؛

لأن هذا الرفع والجهر قد يُفْضي إلى حُبُوط العمل وصاحبه لا يشعر؛

فإنه عَلَّلَ نَهْيَهم عن الجهر وتركهم له بطلب سلامة العمل عن الحبوط،

وبيّن أن فيه من المفسدة جواز حبوط العمل وانعقاد سبب ذلك،

وما قد يُفْضي إلى حبوط العمل يجب تركه غَايَةَ الوجوب،

والعمل يَحْبُطُ بالكفر، قاله سبحانه:

)ومَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِيْنِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ،

وقال تعالى:

)وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ(،

وقال:

) وَلَوْ أشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ،

وقال:

)لَئِنْ أشْرَكْتَ لَيَحْبِطَنَّ عَمَلُكَ(

وقال:

)ذَلَكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أنْزَلَ اللهُ فَأَحْبَطَ أعْمَالَهُمْ(،

وقال:

) ذَلِكَ بِأنَّهُم اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللهََ وكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أعْمَالَهُمْ(

كما أن الكفر إذا قَارَنه [عمل] لم يُقبل،

لقوله تعالى:

)إنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ المُتَّقِينَ(،

وقوله:

)الَّذِينَ كَفَرُوا وَصدُّوا عَنْ سَبِيل اللهِ أضَلَّ أعْمَالَهُمْ(،

وقوله:

)و مَا مَنَعَهُمْ أنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إلاَّ أنَّهُمْ كَفَرُوا باللهِ وَبِرَسُولِهِ(،

وهذا ظاهر، و لا تحبط الأعمال بغير الكفر؛

لأن من مات على الإيمان فإنه لابُدَّ أن يدخل الجنة ويخرج من النار إن دخلها، ولو حبط عمله كله لم يدخل الجنة قط،

ولأن الأعمال إنما يحبطها ما ينافيها،

ولا ينافي الأعمال مطلقاً إلا الكفر،

وهذا معروف من أصول أهل السنة.


نعم قد يبطل بعض الأعمال بوجود ما يفسده،

كما قال تعالى:

)لاَ تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنّ وَالأذَى(،

ولهذا لم يحبط الله الأعمال في كتابه إلا بالكفر.


فإذا ثبت أن رفع الصوت فوق صوت النبي والجهر له بالقول يُخاف منه أن يكفر صاحبه وهو لا يشعر ويحبط عمله بذلك، وأنه مظنة لذلك وسببٌ فيه؛

فمن المعلوم

أن ذلك لما ينبغي له من التعزير والتوقير والتشريف والتعظيم والإكرام والإجلال،

وأن رفع الصوت قد يشتمل على أذى/ له، أو استخفافٍ به، وإن لم يقصد الرافع [ذلك].

فإذا كان الأذى والاستخفافُ الذي يحصل في سوء الأدب من غير قَصْدِ صاحبِهِ يكون كفراً؛

(((فالأذى والاستخفافُ المقصودُ المتعمَّدُ كفر بطريق الأولى))).

الدليل السابع من القرآن

الدليل السابع على ذلك:

قوله سبحانه:

)لاَ تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضَاً قَدْ يَعْلَمُ الله الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أمْرِهِ أنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أوْ يُصِيْبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(،


أمر من خالف أمره أن يحذر الفتنة، والفتنة: الردَّة والكفر،

قال سبحانه:

)وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ(،

وقال:

)وَالفِتْنَةُ أَكْبَرْ مِنَ القَتْلِ(

وقال:

)وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيهِمْ مِنْ أقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الفِتْنَةَ لآتَوْها(،

وقال:

)ثمَّ إنَّ رَبَّكَ لِلذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا (.

يخشى على من خالف الرسول أن يزيغ أو يكفر

قال الإمام أحمد في رواية الفضل بن زياد:

"نظرت في المصحف فوجدت طاعة الرسول e في ثلاثة وثلاثين موضعاً،

ثم جعل يتلو:

)فَلْيَحْذَرِ الذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أنْ تُصِيبهُمْ فِتْنَةٌ(

الآية،

وجعل يكررها ويقول:

وما الفتنة؟ الشرك، لعله إذا ردَّ بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيزيغ قلبه فيُهلكه،

وجعل يتلو هذه الآية:

)فَلاَ وَرَبِكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتّى يُحَكِّمُوكَ فِيْمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ(.


وقال أبو طالب المُشكَاني ـ و قيل له:

إن قوماً يَدَّعون الحديث ويذهبون إلى رأي سفيان [وغيره]

فقال ـ :

((أعْجَبُ لقوم سمعوا الحديث وعرفوا الإسناد وصحته يَدَعُونَهُ ويذهبون إلى رأي سفيان وغيره))


قال الله تعالى:

)فَلْيَحْذَرِ الذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أنْ تُصِيبهُمْ فِتْنَةٌ أوْ يُصِيْبَهُمْ عذَابٌ أَلِيمٌ

وتدري ما الفتنة؟ الكفر، قال الله تعالى:

) وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ(

فيدعون الحديث عن رسول الله e وتغلبهم أهواؤهم إلى الرأي".
فإذا كان المخالف عن أمره قد حُذِّر من الكفر والشرك أو من العذاب الأليم

دلَّ على أنه قد يكون مُفضياً إلى الكفر أو إلى العذاب الأليم،

ومعلومٌ

أن إفضاءه إلى العذاب هو مجرد فعل المعصية،

فإفضاؤه إلى الكفر إنما هو لما قد يقترن به من استخفاف بحق الآمر، كما فعل إبليس،

فكيف بما هو أغلظ من ذلك كالسبِّ و الانتقاص ونحوه؟

وهذا بابٌ واسع، مع أنه بحمد/ الله مُجْمَع عليه،

لكن إذا تعدَّدَتِ الدلالاتُ تعاضَدَتْ على غلظ كفر السباب وعظم عقوبته،

وظهر أن ترك الاحترام للرسول وسوء الأدب معه مما يُخاف معه الكفر المحبط

كان ذلك أبلغ فيما قصدنا له.


والى التتمة فى المقال التالى ان شاء الله تعالى

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته







توقيع : الطائرالمسافر








الــرد الســـريـع
..




الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



(((19)))مساهمة متواضعة للرد على اعداء الاسلام  لتجرؤهم  على مقام نبينا وامامنا وقدوتنا محمد  صلى الله عليه وسلم  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin